بلدية الشارقة: تسمية162 بناية ضمن خدمة طلب اصدار اسم بناية
تاريخ النشر: 6th, March 2024 GMT
أعلنت بلدية مدينة الشارقة عن تسمية 162بناية ضمن حملة تسمية البنايات التي تم إطلاقها على البنايات المسماة بشكل عشوائي ودون تصريح والتي تشمل كافة مناطق مدينة الشارقة في إطار سعيها المستمر لتحسين الخدمات وتعزيز المظهر الجمالي والحضاري للإمارة ومتابعة تطبيق النظم والقوانين والاشتراطات الخاصة بالبنايات والأبراج السكنية.
وفي هذا السياق أكد عبد الله آل شهيل مدير إدارة التنظيم الإيجاري أن البلدية تقدم خدمة اختارية لإصدار شهادة تسمية بناية أو إزالة الإسم في حال عدم الرغبة تتيح الخدمة لمالك العقار أو من يمثله قانوناً اختيار الاسم إذ يقدم الطلب من خلال مراجعة مركز خدمة المتعاملين في إدارة التنظيم الإيجاري بالمنطقة الصناعية الخامسة أو من خلال التواصل عبر الإيميل [email protected]، موضحاً انه يحق للمالك اقتراح 6 أسماء ويتم تحديد واحد منهم للاعتماد بناء على النظم واللوائح المعتمدة داخليا وإصدار الشهادة بالاسم بعد استيفاء الرسم.
وأوضح مدير إدارة التنظيم الإيجاري أن هذه الخدمة تساهم في ضبط المسميات بحيث لا تخالف القواعد العامة للغة العربية للحفاظ على هوية ومظهر الإمارة والتي تساهم في الاستدلال على كل بناية بشكل سهل وتحد من تكرار المسميات، كما تؤدي هذه الخدمة دوراً مهماً في تشكيل قاعدة بيانات لدى البلدية التي يتم تغذية الخارطة الإيجارية بها والتي يُمكن من خلالها معرفة العقارات وأسمائها ومتوسط إيجارها وغيرها من البيانات المتوفرة على هذه الخارطة.
المصدر: جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
هيا نضحك..مصدر إطاري:الزعامة الإطارية رفضت تدخل واشنطن في تسمية رئيس الحكومة القادمة
آخر تحديث: 8 دجنبر 2025 - 10:26 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- قال مصدر في الإطار الإيراني، الاثنين، إن “قوى الإطار ستعقد اجتماعها الأسبوعي مساء اليوم الاثنين، لاستكمال فقرات ورقة (شروط ومطالب) لتشكيل الحكومة الجديدة بعد استكمال مناقشة جميع فقراتها والاتفاق على صيغتها النهائية ومن ثم ارسالها إلى الشركاء في العملية السياسية، لضمان تشكيل حكومة جديدة قوية وضمن الاعراف السياسية المعتمدة في تشكيل الرئاسات الثلاث”، على حد قوله.وأضاف المصدر، أن “الاجتماع سيحسم هوية مرشح رئاسة الوزراء، لكن لن يعلن عنه لحين تسمية مرشحي رئاستي الجمهورية والبرلمان”، مبيناً أن “الورقة ستتضمن أكثر من 10 فقرات تتعلق بمستقبل وشكل الحكومة القادمة واستراتيجيتها وبرنامجها الحكومي للسنوات الأربع المقبلة”. وأشار المصدر، إلى أن “الورقة ستتضمن أيضاً آلية توزيع الوزارات وفق المساحة السياسية لكل اطراف العملية السياسية مع مراعاة التوافقات والثقل النيابي لكل منهم، فضلاً عن آلية اتخاذ القرار”. وبحسب المصدر، فإن “احد القيادات البارزة في الاطار التنسيقي أبلغت الإدارة الأميركية بضرورة عدم التدخل بالشأن الداخلي العراقي وعدم التأثير أو ممارسة أية ضغوط في تسمية رئيس الوزراء القادم، وبما يضمن تحقيق شراكة حقيقية لا شكلية”.