شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن مجانية التعليم وبناء السد العالي ماذا حققت ثورة 23 يوليو 1952؟، تحل علينا اليوم الأحد الذكرى الـ 71 لثورة 23 يوليو عام 1952م، التي قام بها مجموعة من الضباط الأحرار، للتخلص من الملكية وإعلان مصر جمهورية .،بحسب ما نشر جريدة الأسبوع، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات مجانية التعليم وبناء السد العالي.

. ماذا حققت ثورة 23 يوليو 1952؟، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

مجانية التعليم وبناء السد العالي.. ماذا حققت ثورة 23...

تحل علينا اليوم الأحد الذكرى الـ 71 لثورة 23 يوليو عام 1952م، التي قام بها مجموعة من الضباط الأحرار، للتخلص من الملكية وإعلان مصر جمهورية رئاسية، كما أنها حققت الكثير من الإنجازات على المستويين الإقليمي والدولي.

وتحيي «الأسبوع» الذكرى الـ 71 لـ ثورة 23 يوليو عام 1952، خلال هذا التقرير.

ماذا حدث في 23 يوليو 1952؟

عقب حرب 1948 ظهرت حركة الضباط الأحرار في الجيش المصري بزعامة اللواء محمد نجيب وقيادة البكباشي جمال عبد الناصر.

وفي 23 يوليو 1952 قامت الحركة بالسيطرة على المرافق الحيوية في البلاد وأذاعت البيان الأول «للثورة» بصوت أنور السادات وأجبرت الملك فاروق على التنازل عن العرش لولي عهده الأمير أحمد فؤاد ومغادرة البلاد.

وشكل مجلس وصاية على العرش ولكن إدارة الأمور كانت في يد مجلس قيادة الثورة المشكل من 13 ضابطًا برئاسة محمد نجيب، كانوا هم قيادة تنظيم الضباط الأحرار ثم ألغيت الملكية وأعلنت الجمهورية في 18 يونيو 1953.

أعضاء ثورة 23 يوليو مبادئ ثورة يوليو

ـ القضاء على الاقطاع.

ـ القضاء على الاستعمار.

ـ القضاء على سيطرة رأس المال على الحكم.

ـ إقامة جيش وطني قوي.

ـ إقامة عدالة اجتماعية.

ـ إقامة حياة ديمقراطية سليمة.

السد العالي إنجازات ثورة يوليو الإنجازات السياسية

ـ تأميم قناة السويس.

ـ استرداد الكرامة والاستقلال والحرية المفقودة على أيدي المستعمر المعتدي.

ـ السيطرة على الحكم في مصر وسقوط الحكم الملكي.

ـ إجبار الملك على التنازل عن العرش ثم الرحيل عن مصر إلى إيطاليا.

ـ إلغاء النظام الملكي وقيام الجمهورية.

ـ توقيع إتفاقية الجلاء بعد أربعة وسبعين عامًا من الاحتلال.

ـ بناء حركة قومية عربية للعمل على تحرير فلسطين.

ـ إلغاء دستور 1923 في ديسمبر 1952.

ـ إعلان اللواء محمد نجيب أول رئيس للجمهورية في 18 يونيه 1953 كأول رئيس للجمهورية المصرية.

إنجازات ثقافية

ـ إنشاء الهيئة العامة لقصور الثقافة وقصور الثقافة والمراكز الثقافية.

ـ إنشاء أكاديمية تضم المعاهد العليا للمسرح والسينما والنقد والباليه والأوبرا والموسيقى والفنون الشعبية.

ـ رعاية الآثار والمتاحف ودعم المؤسسات الثقافية التي أنشأها النظام السابق ثقافي.

ـ إنتاج أفلام من قصص الأدب المصري بعد أن كانت تعتمد على الاقتباس من القصص والأفلام الأجنبية.

إنجازات تعليمية

ـ مجانية التعليم العام وإضافة مجانية التعليم العالي.

ـ زيادة ميزانية التعليم العالي.

ـ إنشاء 10 جامعات في جميع أنحاء البلاد بدلًا من ثلاث جامعات فقط.

ـ إنشاء مراكز البحث العلمي وتطوير المستشفيات التعليمية.

الزعيم جمال عبد الناصر إنجازات اقتصادية واجتماعية

ـ القضاء على الإقطاع ونزع الملكيات الزراعية من عرشها.

ـ تمصير وتأميم التجارة والصناعة التي استأثر بها الأجانب.

ـ إلغاء الطبقات بين الشعب المصري وأصبح الفقراء قضاة وأساتذة جامعة وسفراء ووزراء وأطباء ومحامين.

ـ القضاء على معاملة العمال كسلع تباع وتشترى ويخضع ثمنها للمضاربة في سوق العمل.

ـ تحرير الفلاح بإصدار قانون الإصلاح الزراعي.

ـ القضاء على السيطرة الرأسمالية في مجالات الإنتاج الزراعي والصناعي.

ـ إنشاء السد العالي 1971.

الإنجازات العربية

ـ توحيد الجهود العربية وحشد الطاقات العربية لصالح حركات

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس ثورة 23 یولیو ـ القضاء على ـ إنشاء

إقرأ أيضاً:

التعليم العالي:إدراج 20 جامعة مصرية في النسخة العامة للتصنيف لعام 2025

أشاد الدكتور أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي، بالإضافة الكبيرة التي تعكسها هذه النتائج، ضمن الخطوات الإيجابية التي تحققها المؤسسات الأكاديمية والبحثية المصرية في هذا الملف المهم، بمختلف التصنيفات الدولية المرموقة.

وأشار الوزير إلى أن الدعم الكبير الذي قدمته القيادة السياسية لمنظومة التعليم العالي خلال السنوات الماضية، كان دافعًا لتحقيق تقدم ملحوظ بالتصنيفات الدولية، في ظل سياسات البحث العلمي التي انتهجتها الوزارة تماشيًا مع الاستراتيجية الوطنية للتعليم العالي والبحث العلمي، مشيدًا بالجهود الكبيرة التي تبذلها الجامعات المصرية بكل روافدها الحكومية والخاصة والأهلية والتكنولوجية والدولية، لتطوير منظومة التعليم العالي، والتي تشمل الارتقاء بمستوى الأداء الأكاديمي والبحثي، وتحقيق معايير الجودة العالمية، وهو ما يضع المؤسسات الأكاديمية المصرية على الطريق الصحيح نحو التدويل وتطبيق مبدأ المرجعية الدولية في الأداء الأكاديمي والبحثي.

وصرح الدكتور عادل عبدالغفار المستشار الإعلامي والمتحدث الرسمي للوزارة، بأن نتائج تصنيف QS العام أظهرت إدراج جامعة القاهرة في الترتيب 347 عالميًا، وجاءت الجامعة الأمريكية بالقاهرة في الترتيب 381 عالميًا، ثم جامعة عين شمس في الترتيب 542 عالميًا، وجاءت جامعة الإسكندرية في الفئة (781–790) عالميًا، وجامعة المستقبل في الفئة (901–950) عالميًا، فضلًا عن إدراج كل من جامعة الأزهر، والأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل البحري، وجامعة أسيوط، وجامعة المنصورة في الفئة (1001–1200)، وكذلك إدراج جامعات: بني سويف، والجامعة البريطانية في مصر، وجامعة الدلتا للعلوم والتكنولوجيا، والجامعة الألمانية بالقاهرة، وجامعة حلوان، وجامعة طنطا، وجامعة الزقازيق في الفئة (1201–1400)، كما أظهرت النتائج إدراج جامعة أسوان، وجامعة بنها، وجامعة النيل، وجامعة قناة السويس في الفئة (1401+).

وأضاف الدكتور عادل عبدالغفار أن النتائج أبرزت تحسن ترتيب معظم الجامعات المصرية داخل فئات التصنيف، حيث تقدم ترتيب جامعة القاهرة بـ 3 مراكز عالميًا، وتقدم ترتيب الجامعة الأمريكية بالقاهرة بـ 29 مركزًا عالميًا، وتقدم ترتيب جامعة عين شمس بـ 50 مركزًا عالميًا، وانتقلت جامعة الإسكندرية من الفئة (801–850) إلى الفئة (781–790).

وأكد المتحدث الرسمي اهتمام الجامعات المصرية بالمتابعة المستمرة للتصنيفات الدولية، وكذلك اهتمامها بالنشر الدولي في الدوريات العلمية المرموقة، والدعم المادي للباحثين، ودعم التعاون مع باحثين من دول العالم المختلفة، والاهتمام بجودة الأبحاث العلمية، وذلك ضمن الاستراتيجية الوطنية للتعليم العالي والبحث العلمي التي أطلقتها الوزارة، ومبادئها السبعة، ومن بينها مبدأ المرجعية الدولية؛ لافتًا إلى أن السياسة التي تبنتها وزارة التعليم العالي والبحث العلمي لدعم ملف التصنيفات الدولية كان لها بالغ الأثر في تحقيق هذا التقدم الملحوظ.

كما تجدر الإشارة إلى دور بنك المعرفة المصري في توفير مصادر علمية هائلة للباحثين والعلماء المصريين، ومساهمته في تعزيز البحث العلمي في مصر، وتمكين المؤسسات البحثية لكي تصبح معروفة عالميًا، والارتقاء بتصنيف الجامعات والمؤسسات والمراكز البحثية دوليًا، إلى جانب الجهود المبذولة من فريق لجنة التصنيف بالجامعات المصرية في تتبع المعايير المختلفة للتصنيفات الدولية، وذلك يأتي تماشيًا مع تحقيق رؤية مصر للتنمية المستدامة 2030، والتي تستهدف المرجعية الدولية من أجل خلق جيل من خريجي الجامعات المصرية يكون قادرًا على إحداث طفرة في كافة المجالات.

يذكر أن تصنيف QS العالمي للجامعات (QS World University Rankings) هو أحد التصنيفات الأكاديمية الدولية التي تصدر سنويًا عن مؤسسة Quacquarelli Symonds البريطانية المتخصصة في التعليم العالي، ويهدف إلى تقييم أداء الجامعات حول العالم استنادًا إلى مجموعة من المعايير التي توازن بين السمعة الأكاديمية، والبحث العلمي، والانفتاح الدولي، وفرص التوظيف. وتشمل هذه المعايير: السمعة الأكاديمية بنسبة 30%، وسمعة الجامعة لدى أصحاب العمل بنسبة 15%، ونسبة أعضاء هيئة التدريس إلى عدد الطلاب بنسبة 10%، وعدد الاستشهادات البحثية لكل عضو هيئة تدريس بنسبة 20%، ونسبة الطلاب الدوليين بنسبة 5%، ونسبة أعضاء هيئة التدريس الدوليين بنسبة 5%، كما أضيف في النسخ الحديثة من التصنيف مؤشر نتائج التوظيف بنسبة 5%، ومؤشر الاستدامة بنسبة 5%، ليعكس التصنيف بشكل أكثر شمولية جودة التعليم والتأثير العالمي للمؤسسات الأكاديمية.

مقالات مشابهة

  • فعالية صحية مجانية للأطفال في صفد البطيخ
  • «التعليم العالي» تستعرض أبرز أنشطة الوزارة خلال الفترة من 14 يونيو حتى 20 يونيو 2025
  • التعليم العالي:إدراج 20 جامعة مصرية في النسخة العامة للتصنيف لعام 2025
  • إجازتان رسميتان.. 26 يونيو رأس السنة الهجرية و3 يوليو بمناسبة ثورة 30 يونيو
  • مؤسسات التعليم العالي العُمانية تسجل حضورًا في تصنيف QS العالمي لعام 2026
  • التعليم العالي تُعلن عن منح دراسية في باكستان - رابط التقديم
  • التعليم العالي: استمرار تعليق "التعليم الوجاهي" حتى مساء الخميس المقبل
  • الخميس 26 يونيو إجازة رأس السنة الهجرية.. و3 يوليو إجازة ثورة 30 يونيو
  • توماس لونغمان.. رائد النشر الذي وضع أسس صناعة الكتاب الحديثة ماذا تعرف عنه؟
  • وزير التعليم العالي: تحالف وتنمية يعزز الابتكار ويربط البحث بالصناعة