رشّح الحساب الرسمي لدوري المؤتمرات الأوروبي، الدولي الجزائري، محمد أمين عمورة، للتألق في لقاءات ذهاب ثمن النهائي، المقررة أن تلعب غدا الخميس.

ويستضيف عمورة غدا الخميس، رفقة ناديه سانت جيلواز البلجيكي، نادي فنربخشة التركي، ضمن ذهاب ثمن نهائي “الكونفيرونس ليغ”.

ونشر حساب ثالث أقوى المنافسات الأوروبية، على منصة صورة لـ 6 لاعبين يتقدمهم عمورة.

وأرفقها بتغريدة قال فيها: ” من سيكون له التأثير الأكبر يوم الخميس؟”

وإلى جانب عمورة، رشح حساب “دوري المؤتمرات” كل من ماركوس كاسا لاعب مولده النرويجي. والدانماركي أندرياس سكوف أولسن لاعب كلوب بروج البلجيكي.

إلى جانب كل من الكوسوفي إيدون زيغروفا لاعب ليل الفرنسي، والجامايكي ليون بايلي لاعب أستون فيلا الانجليزي، والفرنسي تيموتي كونايت لاعب سيرفيت السويسري.

???? Who’ll have the biggest impact on Thursday?

???????? Mohamed Amoura
???????? Markus Kaasa
???????? Andreas Skov Olsen
???????? Edon Zhegrova
???????? Leon Bailey
???????? Timothé Cognat#UECL pic.twitter.com/DF9WU778JR

— UEFA Europa Conference League (@europacnfleague) March 6, 2024

إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور

المصدر: النهار أونلاين

إقرأ أيضاً:

الكشف عن خسائر مدوية لجميع الأطراف في الحرب الإيرانية - الإسرائيلية

الولايات المتحدة: ضربة ناجحة... لكن بثمن استراتيجي

دخلت أميركا الحرب كصاحبة قرار، وخرجت منها متسيدة المشهد، لكن على حساب تأجيج التوتر مع خصومها التقليديين، وتعميق اعتماد إسرائيل عليها. تدخلها المباشر قد يُضعف مصداقية الدعوات الأميركية لاحترام سيادة الدول، خاصة بعد قصف منشآت نووية دون تفويض دولي.

إيران: صمود بنكهة الخسارة

تعرضت لهجوم مدمر على منشآتها النووية، وانكشفت أجواؤها لسيطرة إسرائيلية سريعة. فشلت في الردع الكامل، وانكشف ضعف حلفائها في المنطقة، وسط اختراقات استخباراتية إسرائيلية محرجة. خرج النظام محافظاً على بقائه، لكن صورته في الداخل والخارج تضررت بشدة. 

إسرائيل: نصر تكتيكي وخسائر استراتيجية رغم نجاحها في الضربات الجوية والاختراقات الأمنية، واجهت المدن الإسرائيلية وابلًا من الصواريخ التي أرعبت السكان وكشفت هشاشة الجبهة الداخلية.

قد يدفع نتنياهو سياسياً ثمن مغامرته في حال أعادت المعارضة فتح ملفات تكاليف الحرب. 

النتيجة النهائية: لا منتصر حقيقي بين دمار المنشآت، وتآكل الردع، وتراجع الثقة، تبدو الحرب وكأنها تركت جروحاً مفتوحة لدى جميع الأطراف.

ورغم توقف القتال، فإن حساب الخسائر قد يستمر طويلاً، وربما تكون تكلفة السلام الهش أكبر من الحرب نفسها.

مقالات مشابهة

  • بولبينة: “المنتخب الوطني حلم كل لاعب”
  • بعثة “الأخضر” تصل إلى أريزونا استعدادًا لمواجهة المكسيك في ربع النهائي بـ”الكأس الذهبية”
  • بولبينة: “أكاديمية بارادو تمنح فرصة البروز للمواهب الشابة”
  • زرقان يُشعل الميركاتو البلجيكي
  • “اتحاد القدم” يطلق صافرة مباريات دوري النخبة السوداني
  • التحقيقات تُبرئ لاعب أمل الأربعاء السابق “نبيل سوالمة”
  • هاجر أحمد تتألق داخل الجيم
  • السورية للحبوب تطلب من الراغبين بتسليمها الأقماح فتح حساب “شام كاش”
  • الكشف عن خسائر مدوية لجميع الأطراف في الحرب الإيرانية - الإسرائيلية
  • عضو في الكونجرس يرشح ترامب لجائزة نوبل للسلام