سمارت ووتش الغلابة.. ساعة رخيصة بميزات رائعة تشبه Apple Watch
تاريخ النشر: 6th, March 2024 GMT
أطلقت شركة آيتل Itel الصينية، ساعة ذكية جديدة تحت عنوان Icon 2، والتي تستهدف الأشخاص الذين يبحثون عن سمارت ووتش بميزات رائعة وأسعار معقولة.
مواصفات ساعة آيتل Itel Icon 2تأتي الساعة الذكية Itel Icon 2 من آيتل، مع شاشة منحنية عالية الدقة بقياس 1.83 بوصة، تدعم معدل سطوع يبلغ 550 شمعة في المتر المربع، ومغطاة بزجاج منحني متين 2.
وتتميز الساعة الذكية بأنها سهلة الاستخدام، تحتوي على تاج قابل للدوران لسهولة التنقل عبر وظائفها، وبالنسبة لأولئك المهتمين بمتابعة صحتهم ولياقتهم البدنية، توفر ساعة Icon 2 أكثر من 100 وضعا رياضيا، كما يمكنها مراقبة معدل ضربات القلب ومستويات SpO2 بشكل مستمر، كما أنها تتمتع بمزايا مراقبة النوم وتحتوي على ميزات صحية مخصصة للنسا، مما يجعله خيارا متعدد الاستخدامات لمجموعة واسعة من المستخدمين.
وزودت آيتل ساعتها الذكية الجديدة Itel Icon 2، بتقنية Bluetooth v5.3، مما يضمن اتصالا سلسا وسريعا مع أجهزة أندرويد، كما يسمح بإجراء المكالمات والوصول السريع إلى جهات الاتصال، كما تأتي الساعة مزودة بميزات إضافية مثل أدوات التحكم في الكاميرا والموسيقى، مما يزيد من فائدتها كأداة تستخدم يوميا.
وتوفر الساعة الذكية عمر بطارية يصل إلى 30 يوما، كما تأتي مزودة بمساعد صوتي مدمج يعمل بالذكاء الاصطناعي.
وتتيح ساعة آيتل Icon 2 قدرا كبيرا من التخصيص مع أكثر من 150 وجها للساعة للاختيار من بينها، مما يضمن أن المستخدمين يمكنهم العثور على المظهر الذي يناسب أسلوبهم، كما إنها متوفرة في 3 ألوان هي: الأسود والأزرق والذهبي الوردي، وتأتي مع حزام إضافي، مما يوفر قيمة وتخصيصا أكبر.
وتتوفر الساعة الذكية Itel Icon 2 من آيتل للبيع في الهند مقابل سعر حوالي 1099 روبية هندية (أي ما يعادل 409 جنيها مصريا).
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: ساعة أيتل ساعة ذكية سمارت ووتش
إقرأ أيضاً:
رايتس ووتش: 3 سنوات من الانتهاكات في جنوب السودان دون محاسبة
انتقدت منظمة هيومن رايتس ووتش استمرار غياب العدالة في جنوب السودان بعد مرور 3 سنوات على موجة من الانتهاكات الجسيمة التي شهدتها مناطق واسعة من جنوب ولاية الوحدة.
وطالبت المنظمة السلطات باتخاذ إجراءات عاجلة لمحاسبة المسؤولين عن هذه الجرائم التي طالت المدنيين، وخاصة النساء والأطفال.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2أول دفعة من لاجئي جنوب أفريقيا البيض تصل الولايات المتحدةlist 2 of 2"أطفالي يتضوّرون جوعا".. شهادة مؤلمة لأمّ في غزةend of listووثق التقرير، الذي صدر اليوم الثلاثاء، سلسلة من الهجمات المنسقة التي نُفذت بين فبراير/شباط ومايو/أيار 2022 على يد مسؤولين محليين وقوات حكومية وميليشيات مؤيدة لها في مقاطعتي لير وأجزاء من كوش وماينديت، وهي مناطق تسيطر عليها المعارضة المسلحة.
وأسفرت هذه الهجمات عن مقتل عشرات المدنيين، بينهم أطفال وكبار سن، إلى جانب أعمال اغتصاب جماعي وحرق منازل ونهب ممتلكات.
وأشارت المنظمة إلى أن السلطات الحكومية في جوبا كانت قد أعلنت إنشاء لجنة تحقيق في الانتهاكات خلال أبريل/نيسان 2022، إلا أن نتائج التحقيق لم تُنشر حتى اليوم، ولم تفضِ إلى أي ملاحقة جنائية جدية للمسؤولين المتورطين.
ورغم إقالة عدد من القيادات المحلية عام 2024، لم تُتخذ بحقهم إجراءات قضائية، في حين لا تزال مطالب الضحايا وأسرهم بتحقيق العدالة معلقة دون استجابة فعلية، وفق المنظمة.
إعلانوأبرز التقرير شهادات لضحايا وناجين وصفوا مشاهد الرعب والدمار الذي خلفته الهجمات، مشيرين إلى عمليات قتل متعمدة طالت المدنيين المحاصرين في منازلهم أو الفارين في الأحراش، فضلا عن حالات اغتصاب طالت نساء وفتيات، بعضهن تعرضن للاغتصاب الجماعي على يد مجموعات مسلحة.
ونقل التقرير عن شهود عيان أن الهجمات رافقها إحراق قرى بأكملها وتدمير منشآت إغاثية ونهب مساعدات إنسانية مخصصة للنازحين.
ورأت هيومن رايتس ووتش أن هذه الأعمال تشكل انتهاكات خطيرة للقانون الإنساني الدولي وترقى لجرائم حرب، مؤكدة أن إفلات الجناة من العقاب يشجع على تكرار الانتهاكات ويعمق حالة عدم الاستقرار في جنوب السودان الذي يعاني من أزمات متلاحقة منذ انفصاله عن السودان عام 2011.