سام برس:
2025-06-29@19:44:18 GMT

ط­ظˆظ„ ط§ظ„ظ…ظˆظ‚ط¹

تاريخ النشر: 29th, June 2025 GMT

ط­ظˆظ„ ط§ظ„ظ…ظˆظ‚ط¹

ط³ط§ظ… ط¨ط±ط³
ظ‚ط§ظ„ ط¨ظٹط§ظ† طµط§ط¯ط± ط¹ظ† ط§ظ„طµط­ط© ط§ظ„ظپظ„ط³ط·ظٹظ†ظٹط© ط£ظ† ط§ط¬ظ…ط§ظ„ظٹ ط¹ط¯ط¯ ط§ظ„ط´ظ‡ط¯ط§ط، ط¨ظ„ط؛ 56,500 طŒ ظˆط§ظ† ط§ط¬ظ…ط§ظ„ظٹ ط¹ط¯ط¯ ط§ظ„ظ…طµط§ط¨ظٹظ† ط¨ظ„ط؛ طŒ ظˆ133,419 ظ…ظ†ط° 7 طھط´ط±ظٹظ† ط§ظ„ط£ظˆظ„/ ط£ظƒطھظˆط¨ط± 2023.
ظˆط£ظˆط¶ط­طھ ط§ظ„طµط­ط© ط§ظ„ظپظ„ط³ط·ظٹظ†ظٹط© ظٹظˆظ… ط§ظ„ط£ط­ ط¯طŒ ط£ظ† ظ…ظ† ط¨ظٹظ† ط§ظ„ط­طµظٹظ„ط© 6,175 ط´ظ‡ظٹط¯ط§طŒ ظˆ21,378 ظ…طµط§ط¨ط§طŒ ظ…ظ†ط° 18 ط¢ط°ط§ط±/ ظ…ط§ط±ط³ ط§ظ„ظ…ط§ط¶ظٹطŒ ط£ظٹ ظ…ظ†ط° ط§ط³طھط¦ظ†ط§ظپ ط§ظ„ط§ط­طھظ„ط§ظ„ ط¹ط¯ظˆط§ظ†ظ‡ ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„ظ‚ط·ط§ط¹ ط¹ظ‚ط¨ ط§طھظپط§ظ‚ ظˆظ‚ظپ ط¥ط·ظ„ط§ظ‚ ط§ظ„ظ†ط§ط±.


ط§ظ„ظ…طµط¯ط±:ظˆظپط§

المصدر: سام برس

إقرأ أيضاً:

باراك يكذّب رواية تل أبيب بشأن تدمير نووي إيران وتهديد الصواريخ

#سواليف

كذّب رئيس الحكومة الإسرائيلية السابق #إيهود_باراك، اليوم الأحد، الرواية الرسمية في تل أبيب والتي تحدثت عن #تدمير_البرنامج_النووي الإيراني وتهديد #الصواريخ_البالستية في #طهران.

وقال باراك الذي تولى منصب رئيس أركان الجيش الإسرائيلي أيضا، في مقال نشرته صحيفة “هآرتس” العبرية، إن “إسرائيل لم تدمر البرنامج النووي الإيراني ولم تقضِ على تهديد الصواريخ الإيرانية”، مضيفا أنه “في #الحرب على #إيران أرجأنا تقدم البرنامج النووي لأشهر معدودة، وذلك بفضل التدخل الأمريكي أيضا”.

وتابع قائلا: “إذا لم يحدث تقدما بواسطة #المفاوضات، فإننا قد نُزج في #حرب_استنزاف مع إيران”، متوقعا أن “تدعم الولايات المتحدة إسرائيل بواسطة الذخيرة والدفاع أمام الصواريخ الإيرانية، لكن ليس من خلال التدخل الهجومي”.

مقالات ذات صلة مصدر أمريكي يؤكد: خطة ترامب لتهجير سكان غزة لم تعد قائمة 2025/06/29

وتتناقض تأكيدات باراك مع مزاعم رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو والرئيس الأمريكي دونالد ترامب، واللذان أعلنا عن تدمير البرنامج النووي الإيراني وأن ترميمه سيستغرق سنوات.

ولفت باراك إلى أن إيران تمتلك ما يزيد على 400 كيلوغرام من اليورانيوم المخصب، والذي يكفي لتسليح عشرة رؤوس حربية نووية، منوها إلى أنّ “هناك أجهزة طرد مركزي لم تتضرر وخبرة وعدد كافٍ من العلماء وكذلك مواقع لا نعلم عن وجودها”.

وأردف قائلا: “نحن أقوياء جدا، لكننا لسنا قادرين على كل شيء، ويجر أن نتحلى بالتواضع والاستعداد للحروب القادمة”، مستبعدا أن تقود المفاوضات بين واشنطن وطهران إلى اتفاق نووي، يفرض قيودا أشد من الاتفاق النووي السابق.

وذكر أن “هذا سيكون صعبا، خاصة في أعقاب الخطأ الكبير من جانب دونالد ترامب، والذي انسحب من الاتفاق عام 2018، بتشجيع من نتنياهو”، مبينا أن “إيران كانت على بعد 18 شهرا من مكانة دولة عتبة نووي، وبالفعل أصبحت كذلك ولا تزال بالرغم من الضربات الشديدة”.

ورجح إمكانية حصول إيران على منصات إطلاق وصواريخ من كوريا الشمالية أو باكستان، مشددا على أن “هذا تحدٍ ليس بسيطا لصواريخنا الاعتراضية، وكعبرة من هذه الأيام، فقد تسرع إيران أيضا تطوير البرنامج النووي، وربما تحت غطاء مفاوضات بطيئة”.

ونوه إلى أن “إسرائيل تفتقر لقيادة تدرك أنه لا يوجد إنجاز عسكري سيدون بدون دعم سياسي، وكان مفيدا لو أنه قبل أشهر طويلة، والآن خصوصا، وبالاستناد إلى الإنجازات في إيران، تم إنهاء الحرب في غزة وإعادة جميع الأسرى، عبر استبدال حماس بهيئة شرعية وبضلوع أمريكي ومصري وإماراتي وسعودي”.

ودعا إلى “انضمام إسرائيل إلى “النظام الإقليمي الجديد الذي يطرحه ترامب، بضمن ذلك تطبيع علاقات مع السعودية وتوسيع اتفاقيات أبراهام”.

مقالات مشابهة