أهمية تناول العصائر الطبيعية: تحسين الصحة وتعزيز العافية
تاريخ النشر: 7th, March 2024 GMT
أهمية تناول العصائر الطبيعية: تحسين الصحة وتعزيز العافية، تعتبر العصائر الطبيعية من أهم الخيارات الغذائية الصحية التي يمكن تضمينها في النظام الغذائي اليومي، نظرًا لفوائدها الغذائية العديدة والمتنوعة. إليك بعض الأسباب التي تجعل تناول العصائر الطبيعية أمرًا ضروريًا للحفاظ على الصحة وتعزيز العافية:
أهمية تناول العصائر الطبيعية: تحسين الصحة وتعزيز العافية1.
- تناول العصائر الطبيعية يمكن أن يساعد في زيادة استهلاك الفواكه والخضروات، حيث يمكن دمج عدة أنواع من الفواكه والخضروات في وجبة عصير واحدة، مما يسهم في تلبية احتياجات الجسم من العناصر الغذائية الأساسية.
2. توفير الفيتامينات والمعادن:
- العصائر الطبيعية تحتوي على مجموعة متنوعة من الفيتامينات والمعادن الضرورية لصحة الجسم، مثل فيتامين C وفيتامين A والبوتاسيوم والمغنيسيوم، التي تعزز الصحة العامة وتعمل على تقوية الجهاز المناعي.
3. زيادة الهضم والامتصاص:
- تناول العصائر الطبيعية يمكن أن يساعد في تحسين عملية الهضم والامتصاص، نظرًا لسهولة امتصاص العناصر الغذائية من السوائل مقارنة بالأغذية الصلبة، مما يعزز الهضم ويحسن عملية الإخراج.
4. ترطيب الجسم:
- تحتوي العصائر الطبيعية على نسبة عالية من الماء، مما يجعلها مصدرًا ممتازًا لترطيب الجسم والحفاظ على التوازن الهيدروليكي في الجسم، ويساعد في منع الجفاف والتجفاف.
5. دعم النظام الغذائي الصحي:
- تناول العصائر الطبيعية يمكن أن يكون جزءًا مهمًا من نظام غذائي صحي، ويساهم في تحقيق التوازن الغذائي الصحي والحفاظ على وزن الجسم المناسب.
باختصار، تناول العصائر الطبيعية يعتبر وسيلة فعالة لزيادة استهلاك الفواكه والخضروات وتحسين صحة الجسم بشكل عام. لذا، يُنصح بتضمين العصائر الطبيعية في النظام الغذائي اليومي كجزء من نمط حياة صحي ومتوازن.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: العصائر الطبيعية تحسين الصحة تعزيز العافية الفواكه والخضروات الفواکه والخضروات الصحة وتعزیز
إقرأ أيضاً:
تسجيل إصابات بالإيدز داخل صالونات تجميل تعمل دون تصاريح
بغداد
سادت أجواء من القلق في الأوساط العراقية بعد إعلان وزارة الصحة في إقليم كردستان عن تسجيل ثلاث إصابات جديدة بفيروس نقص المناعة البشرية (الإيدز)، رُصدت داخل صالونات تجميل مخالفة للقوانين الصحية.
ووفقًا لما نقلته وسائل إعلام محلية، فإن الإصابات تعود لعاملات أجنبيات يعملن في تلك المراكز دون تصاريح طبية، أو ضمن منشآت انتهت صلاحية تراخيصها الرسمية.
وتم اكتشاف الحالات خلال الفحوصات الدورية التي تُجرى بهدف تجديد التصاريح الصحية للعاملين في المرافق العامة.
وأكدت وزارة الصحة أن فرقها باشرت فورًا باتخاذ التدابير اللازمة، وأخطرت الجهات المعنية بالتعامل مع الموقف، كما شددت على ضرورة توخي الحذر من قِبل المواطنين، داعية إلى عدم ارتياد المراكز غير المرخصة، والتأكد من وجود التصاريح الصحية عند زيارة صالونات التجميل أو المرافق المشابهة.
يُشار إلى أن العراق سجل خلال العام الماضي أكثر من 2000 إصابة مؤكدة بفيروس الإيدز، من بينها سبع حالات شُخّصت بين الأطفال.
وتُعرّف منظمة الصحة العالمية فيروس نقص المناعة البشرية (HIV) بأنه فيروس يهاجم الجهاز المناعي للجسم، ويُعدّ الإيدز المرحلة الأشد تقدمًا من الإصابة به.
ويعمل الفيروس على تدمير خلايا الدم البيضاء، ما يؤدي إلى ضعف الجهاز المناعي، ويجعل الجسم عرضة لأمراض خطيرة مثل السل وبعض أنواع السرطان.
وتنتقل العدوى من خلال سوائل الجسم كالدم، والسائل المنوي، والإفرازات المهبلية، وحليب الأم، كما يمكن أن تنتقل من الأم إلى الجنين، ولا تنتقل العدوى عبر المصافحة أو المعانقة أو مشاركة الطعام.
إقرأ أيضًا:
فتاة تحرق شابًا حيًا بسبب خلاف بينهما