شاهد المقال التالي من صحافة ليبيا عن مدينة العلمين الجديدة في مصر أيقونة الجيل الرابع من المدن المليونية بحوض المتوسط، مصر 8211; سلط مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار التابع لمجلس الوزراء المصري الضوء على مدينة العلمين الجديدة. وأوضح مركز المعلومات أن .،بحسب ما نشر المرصد الليبية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات مدينة العلمين الجديدة في مصر.

. أيقون ة الجيل الرابع من المدن المليونية بحوض المتوسط، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

مدينة العلمين الجديدة في مصر.. أيقونة الجيل الرابع...

مصر – سلط مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار التابع لمجلس الوزراء المصري الضوء على مدينة العلمين الجديدة.

وأوضح مركز المعلومات أن التنمية العمرانية المصرية تشهد لأول مرة مشروعات “عملاقة” تضاهي مثيلاتها في كبرى العواصم العالمية، حيث تأتي مدينة العلمين الجديدة ضمن قائمة وجهات السياحة العالمية، خلال 6 سنوات فقط من بدء إنشائها، معتبرا أن هذا الأمر “يحدث نقلة نوعية في العمران المصري ويجذب أكبر الشركات العالمية لفتح مقار لها بالمدينة لتصبح نقطة التقاء مختلف الثقافات والاستثمارات والأنشطة السياحية والصناعية والتعليمية والسكنية وغيرها بحوض البحر الأبيض المتوسط”.

وبيّن المركز في صورة “إنفوغراف” نشرها أن مدينة العلمين الجديدة، تعد أيقونة الجيل الرابع من المدن المليونية بحوض المتوسط، حيث بلغ حجم الاستثمارات المستهدفة بها 185 مليار جنيه، لافتا إلى أن مشروعات المدينة وفرت 40 ألف فرصة عمل للعمالة المصرية.

وأشار إلى تطهير 95 ألف فدان من الألغام بالساحل الشمالي الغربي قبل تشييد المدينة، إلى جانب وجود 70 شركة محلية وأجنبية تعمل داخل العلمين الجديدة لتنفيذ مختلف مشروعاتها.

وأفاد المركز أيضا بأن المدينة ستستوعب 3 ملايين نسمة بنهاية مرحلتها الأولى على مساحة 14 ألف فدان، كما تتميز بواجهة متميزة على البحر الأبيض المتوسط بـ14 كلم، بما يعادل طول كورنيش الإسكندرية.

المصدر: RT

Shares

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس مدینة العلمین الجدیدة فی مصر مرکز المعلومات

إقرأ أيضاً:

كيف يمكن لرؤساء التكنولوجيا تحويل تكنولوجيا المعلومات من مركز تكلفة إلى محرك للنمو؟

استعرضت شركة الأبحاث العالمية جارتنر، على لسان المحلل والمدير الأول براين هايس، خمس خطوات عملية تمكّن الرؤساء التنفيذيين لتكنولوجيا المعلومات (CIOs) من ترسيخ مكانة التكنولوجيا كعامل تمكين إستراتيجي للأعمال، وليس مجرد أداة تشغيلية.

يرى هايس أن المرحلة الحالية تتطلب من قادة التكنولوجيا تجاوز دور الدعم الفني والانتقال إلى موقع الشريك في اتخاذ القرار الاستراتيجي، إذ لم يعد مقبولًا أن تقتصر قيمة تكنولوجيا المعلومات على إدارة الأنظمة أو خفض التكاليف، بل يجب أن تكون مساهمتها واضحة وقابلة للقياس في تحقيق أهداف المؤسسة مثل النمو، والابتكار، والتميز التنافسي.

 فهم الجمهور المستهدف

تشير جارتنر إلى أن الخطوة الأولى في بناء سردية مؤثرة لقيمة تكنولوجيا المعلومات تبدأ بتحديد الجمهور المستهدف، ويشمل ذلك الإدارة العليا مثل الرئيس التنفيذي، والرئيس التنفيذي المالي، وقادة وحدات الأعمال، وأعضاء مجالس الإدارة والمستثمرين.
فهم أولويات هؤلاء القادة – سواء كانت زيادة الأرباح أو خفض المخاطر أو رفع الكفاءة – يمكّن الرؤساء التنفيذيين للتكنولوجيا من صياغة خطاب مخصص لكل فئة، يربط المشاريع التقنية بالأهداف التي تهمهم فعليًا.

 مواءمة أهداف التكنولوجيا مع أهداف الأعمال

تؤكد جارتنر أن لغة التقنية لم تعد كافية لإقناع صناع القرار، إذ أصبح المطلوب هو لغة القيمة التجارية.
على الرؤساء التنفيذيين لتكنولوجيا المعلومات أن يوضحوا كيف تسهم مبادراتهم في تحسين مؤشرات الأداء الأساسية للمؤسسة، مثل نمو الإيرادات وتحسين تجربة العملاء وتقليل النفقات.
كل استثمار تقني يجب أن يقابله أثر ملموس على واحدة من هذه النتائج، بحيث يُنظر إلى التكنولوجيا كوسيلة لتحقيق هدف تجاري، وليس غاية في ذاتها.

 التركيز على الأثر الحقيقي

من بين أبرز التوصيات التي تطرحها جارتنر أن يقوم القادة بتوضيح الأثر المباشر لتكنولوجيا المعلومات على أكثر ما يهم المؤسسة.
فعلى سبيل المثال، يمكن ربط مشروع التحول الرقمي بتحسين سرعة اتخاذ القرار أو تقليل زمن الوصول إلى السوق، أو إظهار كيف ساهمت حلول تحليل البيانات في استبقاء العملاء وتقليل معدلات فقدهم.
ويُعد هذا النهج العملي أحد أكثر الأساليب فعالية لإثبات أن التكنولوجيا ليست عبئًا ماليًا بل محركًا استراتيجيًا للنمو.

 بناء سردية مقنعة للقيمة

توصي جارتنر بضرورة بناء قصة قيمة واضحة توضح كيف تحقّق تكنولوجيا المعلومات نتائج ملموسة تدعم الميزة التنافسية للمؤسسة.
هذه السردية يجب أن تتجاوز الحديث عن الأنظمة أو البنية التحتية، لتسلط الضوء على كيفية استخدام التكنولوجيا في فتح أسواق جديدة، أو تقليل المخاطر التشغيلية، أو زيادة العائد على الاستثمار.
كما ينبغي أن تستند هذه السردية إلى بيانات وأرقام حقيقية تدعم الرسالة الموجهة إلى مجلس الإدارة وأصحاب العلاقة، بما يعزز الثقة في الدور القيادي للرئيس التنفيذي للتكنولوجيا داخل المؤسسة.

 قياس النتائج وإثبات الأثر

تؤكد جارتنر أن القياس المنتظم للأداء يمثل العمود الفقري لأي استراتيجية ناجحة لإثبات القيمة.
وينبغي للرؤساء التنفيذيين لتكنولوجيا المعلومات تتبع مؤشرات الأداء الرئيسية مثل العائد على الاستثمار، ونسب خفض التكاليف، ورضا العملاء، وإنتاجية الموظفين.
كما يمكن عرض هذه البيانات في تقارير مقارنة قبل وبعد تنفيذ المشاريع التقنية، مدعومة بدراسات حالة واقعية تُظهر التحسن في الكفاءة أو الإيرادات.

وتشير جارتنر إلى أن هذه الخطوات الخمس تمثل خارطة طريق لتحويل دور تكنولوجيا المعلومات من مجرد دعم تشغيلي إلى قوة إستراتيجية تدعم نمو المؤسسة واستدامتها على المدى الطويل.

مقالات مشابهة

  • رئيس مدينة العلمين يكشف تفاصيل إقامة بطولة العالم للسباحة بالزعانف بمارينا
  • مدينة العلمين الجديدة
  • تراجع التضخم في المدن المصرية للشهر الرابع.. سجل 11.7%
  • كيف يمكن لرؤساء التكنولوجيا تحويل تكنولوجيا المعلومات من مركز تكلفة إلى محرك للنمو؟
  • المدن الداعمة للديمقراطيين في مرمى ترامب.. الحرس الوطني ينتشر في مدينة شيكاغو
  • منتخب مصر للجمباز الفني للناشئين والناشئات علي منصات التتويج في بطولة البحر المتوسط بتركيا
  • منتخب مصر للجمباز الفني للناشئين والناشئات على منصات التتويج في بطولة البحر المتوسط بتركيا
  • انطلاق مهرجان "سيمبوزيوم مصر الدولي للنحت" بمدينة العلمين الجديدة
  • بداري يراهن على نجاح مشروع الجامعة من الجيل الرابع
  • سوزوكي اليابانية تطلق سيارة المدن XBee الجديدة في الأسواق