تسريب قائمة بأسماء ورواتب ضحايا برنامج رامز جاب من الآخر 2024 قبل شهر رمضان
تاريخ النشر: 8th, March 2024 GMT
تسريب قائمة بأسماء ورواتب ضحايا برنامج رامز جاب من الآخر 2024 قبل شهر رمضان.. الكثير من معجبي رامز جلال يسعون لمعرفة أجور ضحايا برنامج رامز جاب من الأخر، فقد تم الكشف مؤخرًا عن الضيوف الذين سيشاركون في هذا البرنامج السنوي الذي سيعرض خلال شهر رمضان، كما يعتبر هذا البرنامج من أكثر البرامج شهرة واهتمامًا ويتابعه الجمهور في كافة الدول العربية، هذا لأن هذا البرنامج يتميز بمحتواه الترفيهي والضحك الذي ينتج عن الخدع التي يقوم بها رامز مع نخبة من مشاهير العالم العربي.
بعد الإعلان الترويجي الذي تم إطلاق برنامج المقالب لرامز جلال، فقد بدأ الجمهور في البحث عن قائمة النجوم الذين سيكونون ضحية لحلقات برنامج رامز جلال لعام 2024، حيث يقوم رامز عادة بدعوة نحو 30 ضيفا لظهورهم في 30 حلقة خلال شهر رمضان الكريم، فقد تم الكشف مؤخرا عن أسماء الذين سيسقطون في فخ رامز في الموسم الحالي.
كما نعلم أن برنامج رامز بشعبية كبيرة يتمتع بشعبية كبيرة، حيث يمنح الجمهور فرصة للاستمتاع بأوقات مثيرة وممتعة، كما يتم تصوير البرنامج في مدينة دبي أما المقالب سوف تكون في مدينة الألعاب التي تضم مجموعة متنوعة من الألعاب الترفيهية ومن أهمها بيت الأهوال الذي يعتبر المحور الرئيسي للمقالب.
أجور ضحايا برنامج رامزقامت الشركة المنتجة لبرنامج رامز جلال عام 2024 بالإعلان عن بعض التفاصيل المتعلقة بميزانية البرنامج، حيث كشفت عن اقتراب التكلفة من 90 مليون دولار وتكلفة أجور الضيوف التي تصل إلى 75 مليون دولار.
أيضًا تساءل عدد من محبي برنامج رامز جلال عن أجره عند تقديمه للبرنامج سنويًا، حيث تم تداول بعض التصريحات من قبل مقربين منه بشأن قيمة الأجر الذي يحصل عليه عن تقديم البرامج والمقالب، حيث يقال أنه يحصل على ٤ ملايين دولار، كما يتم دفع ٢٠ أو ٤٠ ألف دولار لبعض الفنانين الذين يظهرون في برنامجه، بالإضافة إلى دفع ٤٠ مليون دولار لبعض المشاهير العالميين الذين يتم استضافتهم في البرنامج.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: رامز جلال أبرز ضحايا رامز جلال أجور ضحايا برنامج رامز ضحایا برنامج رامز جاب من شهر رمضان
إقرأ أيضاً:
وزير الأوقاف ينعي خالد محمد شوقي الذي افتدى "بجسده "أهل العاشر من رمضان
ينعى الدكتور أسامة الأزهري - وزير الأوقاف، البطل خالد محمد شوقي، الذي توفي متأثرًا بإصابته بعد أن هبّ لإنقاذ منطقة بأسرها من كارثة محققة في مدينة العاشر من رمضان؛ بأن سارع إلى إبعاد سيارة إمداد بالوقود إثر اشتعالها، فافتدى بجسمه وروحه أهل المنطقة، وزملاءه، والمكان بأكمله.
وإن وزارة الأوقاف إذ تنعى هذا البطل الذي تحتسبه شهيدًا بنص حديث سيدنا النبي (صلى الله عليه وسلم) الذي عَدّ المتوفى بسبب الحريق من الشهداء، فإنها تتقدم بخالص العزاء إلى أسرته وأهله –الذين هم كل مصري ومصرية، وكل محب لمعاني الشهامة والتضحية والفداء الأصيلة في نفوس المصريين أينما كانوا.
ولأن الفقيد قدم القدوة لمجتمعه بنفسه، فقد أناب الوزير أحد وكلاء الوزارة ووفدًا من أئمتها، في تقديم واجب العزاء لأهل الفقيد، تقديرًا واحترامًا لتضحيته المشهودة.
واللهَ نسأل أن ينزل الفقيد البطل منازل الشهداء، وأن يلهم ذويه الصبر والسلوان، وأن يجعل ما قدّم شفيعًا له في الآخرة، وإلهامًا لنا جميعًا كي نتفانى في الإخلاص لوطننا وأهله.
إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ