قرية "برق العز" بالدقهلية تشارك بقوافل لدعم غزة
تاريخ النشر: 10th, March 2024 GMT
تسلم بيت مال المسلمين ببرق العز مركز المنصورة بالتعاون مع حياة كريمة دعم أهالى قرية برق العز ومشاركتهم ومساندتهم لاهالينا فى غزة، حيث شاركت القرية بكميات كبيرة من المواد الغذائية لأهلينا في غزة ؛ استجابة من أهالي القرية لحملة « أغيثوا غزة » تحت شعار « جاهدوا بأموالكم.. وانصروا فلسطين»
وجَّه بيت مال المسلمين بالقرية الشكر لكل من ساهم وشارك من اهالى قرية « برق العز.
وقرية « برق العز » التابعة لمركز المنصورة بمحافظة الدقهلية دائما مشهود لأهلها بأنهم أهل العز وأصحاب الخير ومازال يتوافد على «بيت مال المسلمين بالقرية» وخاصة بعد أيام سيهل علينا شهر رمضان المبارك كثير من التبرعات لإغاثة أهلينا في غزة؛ ورسالة أهالى القرية مستمرين في الدعم حتى زوال العدوان الصهيوني الإرهابي بإذن الله. مساعدات برق العز 1000193543 1000193542 1000193541 1000193540 1000193539 1000193536 1000193535 1000193538 1000193537
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الدقهليه الغذاء رمضان المبارك مركز المنصورة محافظة الدقهلية المواد الغذائية شهر رمضان المبارك السابع من أكتوبر حملة أغيثوا غزة قطاع غزة ب
إقرأ أيضاً:
وزير داخلية فرنسا يتحدث عن تقرير سري ضد الإخوان المسلمين
زعم وزير الداخلية الفرنسي اليميني المترف برونو ريتيلو، عن حصوله على تقرير "سري" بشأن جماعة الإخوان المسلمين ونشاطها في البلاد.
وقال ريتيلو بحسب وسائل إعلام فرنسية، إن التقرير ستتم مناقشته بحضور الرئيس إيمانويل ماكرون خلال اجتماع مجلس الدفاع في 21 أيار/ مايو الجاري.
وزعم ريتيلو أن التقرير سري، لكنه يتعلق بـ"تدخلات" جماعة الإخوان المسلمين في فرنسا.
وجاء حديث ريتيلو خلال جلسة هيئة المحلفين الكبرى بحضور وسائل إعلام.
ولفت إلى أن هذا التقرير يعد تهديدا يواجه الجمهورية الفرنسية، وبالتالي يجب عدم تجاوزه دون مناقشته.
وأوضح أن التقرير لن ينشر بشكل كامل كونه تحت بند "السرية"، لكن ربما يتم إتاحة بعض تفاصيله لوسائل الإعلام.
وقال الوزير الفرنسي إن جماعة الإخوان المسلمين تعمل بسرية وبسلاسة، وهو ما يجعل من ملاحقتها أمرا صعبا.
واتهم الوزير الجماعة بأنها "تتسلل" إلى الأندية الرياضية، وإلى المدارس، ومعاهد التدريب الخاصة.
يشار إلى أن هذا الإعلان يأتي بعد أيام من تحرك حكومي رسمي في فرنسا ضد "الإسلام السياسي" وحركة الإخوان المسلمين.
وأعلنت الحكومة أنها كلفت اثنين من كبار المسؤولين بمهمة إعداد تقارير حول نشاط الجماعة في فرنسا.