بيع 400 ألف سيارة متصلة: كيا الهند تتخطى الأرقام العالمية
تاريخ النشر: 10th, March 2024 GMT
حققت شركة كيا الهند إنجازًا كبيرًا بعد بيع أكثر من 400,000 ألف سيارة متصلة، ما يمثل إنجازًا هامًا في مجال تجارب التنقل التكنولوجية.
تشكل هذه السيارات المتصلة الآن أكثر من 44 في المائة من إجمالي مبيعات كيا الهند المحلية، ما يبرز قصة نجاح في صناعة السيارات.
يعد نمو أنواع السيارات المتصلة في كيا الهند مثيرًا للإعجاب، حيث يتمتع بمعدل نمو سنوي مركب (CAGR) يبلغ 30.
تحتل سيارة Seltos الرئدة في زيادة مبيعات سيارات كيا المتصلة، حيث تساهم بنسبة 65 في المائة من الإجمالي.
تشهد طرازات Seltos المجهزة بميزات السيارة المتصلة إقبالًا متزايدًا من العملاء، حيث تشكل 57 في المائة من جميع وحدات Seltos المباعة.
وتتبع سيارة Carens هذا الاتجاه عن كثب، حيث يختار 31 في المائة من عملائها أنواعًا مختلفة من السيارات المتصلة.
وعلى الرغم من أن التكنولوجيا المتصلة حاليًا متوفرة في 7 أنواع فقط من سونيت، إلا أنها تسهم بنسبة كبيرة تبلغ 21 في المائة من إجمالي مبيعات سونيت.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: كيا سيارة الهند فی المائة من
إقرأ أيضاً:
"الصحة الفلسطينية": الأرصدة الصفرية من الأدوية تتخطى مستويات كارثية
أكدت وزارة الصحة الفلسطينية اليوم، أن الأرصدة الصفرية من الأدوية والمستهلكات الطبية لا تزال تتخطى مستويات كارثية، حيث إن (52%) من قائمة الأدوية الأساسية، و(71%) من قوائم المستهلكات الطبية رصيدها (0)، و(70%) من المستهلكات المخبرية رصيدها (0).
وذكرت الوزارة في بيان أن الأزمة تتخذ منحنيات تصاعدية مع زيادة احتياج التدخلات العلاجية للجرحى والمرضى، مشددة على أن الرعاية الأولية والجراحة والعمليات والعناية المركزة وأمراض السرطان وأمراض الدم من الخدمات التي تعاني نقصًا شديدًا في قوائم الأدوية.
أخبار متعلقة ارتفاع قتلى قصف كادقلي بطائرة مسيّرة إلى 114 بينهم 63 طفلًاانفجار عبوة ناسفة وسط العاصمة دمشق دون وقوع إصاباتونوهت بأن أقسام جراحة العظام والكلى والغسيل الكلوي والعيون والجراحة العامة والعمليات والعناية الفائقة تواجه تحديات كارثية مع نقص المستهلكات الطبية، مطالبة بتعزيز الإمدادات الطبية العاجلة لتمكين عمل الطواقم الطبية في الأقسام التخصصية.عدوان الاحتلال الإسرائيليوتبلغ مديونية وزارة الصحة الفلسطينية نحو (800) مليون دولار، الجزء الأكبر منها للمستشفيات الأهلية والخاصة، حسب تصريحات رسمية.
وتفاقمت المديونية بسبب عدوان الاحتلال الإسرائيلي على غزة والضفة الغربية؛ فقد تدهورت الإيرادات المالية للحكومة الفلسطينية؛ بسبب ارتفاع الاقتطاعات من قبل الاحتلال من أموال الضرائب الفلسطينية (المقاصة)؛ فالحكومة الفلسطينية تعتمد على أموال الضرائب لتوفير معظم السيولة النقدية، ويقتطع الاحتلال منذ 7 أكتوبر 2023 نحو (45%) من مجمل المقاصة.