٢٦ سبتمبر نت:
2025-12-07@15:06:49 GMT

قتلى وجرحى في اشتباكات مسلحة في ابين

تاريخ النشر: 10th, March 2024 GMT

قتلى وجرحى في اشتباكات مسلحة في ابين


وقالت المصادر ان الاشتباكات المسلحة  التي وقعت وسط سوق مدينة مودية اسفرت عن مقتل شخص واصابة اخروسببت حالة من الذعر في صفوف المواطنين .
وتشهد المناطق الجنوبية المحتلة انفلات أمني كبير وفوضى يغذيها ويدفع بها المحتلين والغزاة وادواتهم المحليين من المرتزقة والخونة والعملاء
من اعمال القتل والاغتيالات والسلب والنهب والتقطع والحرابة والاعتداء عل الحرمات اضافة الى الوضع الاقتصادي المنهار الذي وصل فيه الريال اليمني الى مستويات دنيا امام العملات الاجنبية الامر الذي فاقم المعناة لى المواطنين وزادها تعاسة

.

المصدر: ٢٦ سبتمبر نت

إقرأ أيضاً:

اشتباكات رفح بين المقاومة والجيش الإسرائيلي تثير التساؤلات

أثار إعلان الجيش الإسرائيلي، أمس الأربعاء، وقوع اشتباكات وتبادل إطلاق نار كثيف بين قوات الاحتلال ومسلحين في منطقة رفح جنوب قطاع غزة، تفاعلا واسعا على منصات التواصل الاجتماعي.

وأعلن الجيش الإسرائيلي إصابة أربعة جنود من لواء غولاني بجروح متفاوتة الخطورة خلال الاشتباكات، مضيفا أن الإصابات في لواء غولاني وفرقة غزة وقعت أثناء مواجهات مع مسلحين خرجوا من نفق في شرق رفح.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2"مصير محتوم للعملاء".. مغردون يعلقون على مقتل ياسر أبو شبابlist 2 of 2اتهامات إثيوبية لمصر تثير جدلا واسعا على المنصاتend of list

من جهتها، قالت إذاعة الجيش الإسرائيلي نقلا عن مصدر، إن جنود الاحتلال قتلوا مسلحَين اثنين، في حين ثبّت الثالث عبوة على مدرعة ثم عاد إلى النفق، موضحة أن خلية من 3 مسلحين خرجت من نفق في رفح وأطلقت صاروخا مضادا للدروع نحو جيش الاحتلال.

تشكيك في الرواية الإسرائيلية

شكك نشطاء فلسطينيون في دقة الرواية الإسرائيلية بالكامل، مشيرين إلى احتمال أن ما وقع كان انفجارا لعبوة مزروعة وليس اشتباكا كما زعمت إسرائيل.

الأول: أن الحدث ربما وقع بين مجموعة المقاومين الموجودين في أنفاق رفح وفي المنطقة الواقعة داخل الخط الأصفر التي ما زالت تسيطر عليها قوات الاحتلال وهذه المجموعة التي كان يجري التفاوض لإخراجهم إلى الجانب الغربي من القطاع الذي يخضع للمقاومة.

والثاني: أن تكون الرواية الاسرائيلية…

— Fayed Abushammalah. فايد أبو شمالة (@fayedfa) December 3, 2025

وأشار نشطاء آخرون إلى أن الحادثة ربما وقعت بين مجموعة المقاومين الموجودين في أنفاق رفح، وفي المنطقة الواقعة داخل الخط الأصفر التي لا تزال تسيطر عليها قوات الاحتلال، وهي المجموعة التي كان يجري التفاوض لإخراجها إلى الجانب الغربي من القطاع الذي يخضع لسيطرة المقاومة.

وأوضحوا أن ما حدث يعكس تعنت الاحتلال ورفضه حل مشكلة المقاومين داخل رفح، مشيرين إلى أن تصوير إسرائيل للأحداث على أنها قضت على المقاومين وحاصرتهم بإحكام، كان في كثير من الأحيان حربا دعائية أكثر منها واقعة ميدانية حقيقية.

إعلان تقييم الأحداث والازدواجية

أوضح نشطاء أن الهجوم الإسرائيلي المستمر على المقاومين في رفح منذ أسبوعين، داخل الأنفاق وخارجها، وقتل العشرات منهم، لا يُعتبر اختراقا، بينما رأوا أن دفاع المقاومين عن أنفسهم وشنهم هجمات على القوات الإسرائيلية يعد اختراقاً ويُرد عليه بقصف شامل للقطاع.

أن تهاجم إسرائيل المقاومين في رفح منذ أسبوعين، داخل الأنفاق وخارجها، وقتل العشرات منهم، فهذا لا يُعتبر اختراقًا.

ولكن إذا دافع المقاومون عن أنفسهم وهاجموا القوات الإسرائيلية في رفح، فهذا يُعتبر اختراقًا ويتم الرد عليه بقصف كامل قطاع غزة.

إسرائيل صنعت من تلك المنطقة ساحة قتال.…

— Tamer | تامر (@tamerqdh) December 3, 2025

ونقل بعض النشطاء قول أحدهم: "مسموح للجيش الإسرائيلي قتل المقاومين في أنفاق رفح، لكن غير مسموح للمقاومين مواجهة ذلك وضرب القوات التي تلاحقهم".

مسموح للجيش الاسرائيلي قتل المقاومين في أنفاق رفح …. لكن غير مسموح للمقاومين مواجهة ذلك وضرب القوات التي تلاحقهم.

زمن العجائب والظلم

اللهم خذ بيدهم وأيدهم بجند من جنودك

— Mohammad Shoaib Al-Farra (@mohshoaibfarra) December 3, 2025

وأضاف آخر: "يحق للاحتلال ملاحقة شباب الأنفاق وقتلهم ومحاولة أسرهم وإذلالهم وتوثيق ذلك للعالم، بينما حرام على من تبقى منهم أن يدافع عن نفسه ويأبى الاستسلام".

المنطقة تتحول لساحة قتال

وأشار مدونون إلى أن إسرائيل حولت المنطقة إلى ساحة قتال، حيث خروج ثلاثة مقاومين من نفق ومهاجمتهم قوة إسرائيلية أدى، وفق الرواية الإسرائيلية، إلى مقتل اثنين منهم، في حين تمكن الثالث من وضع عبوة متفجرة في القوة ما أسفر عن إصابة ثلاثة جنود بجراح حرجة.

وفقًا لمنصات المستوطنين أصيب اثنين من جنود الاحتلال في رفح باشتباك مع المقاومين الموجودين داخل رفح، لا توجد تأكيدات من مصادر المقاومة.

قد تكون مجرد كذبة للتبرير لهجوم همجي جديد خلال الساعات القادمة، وقد يكون حقيقيًا وسيستغل الاحتلال ذلك لتجديد العدوان.

في كل الأحوال ما حصل هو…

— yaseenizeddeen (@yaseenizeddeen) December 3, 2025

ورأى عدد من المدونين أن رفض إسرائيل حل أزمة عناصر رفح يعني استمرار القتال، مؤكدين أن كل مواجهة بين المقاومين والقوات الإسرائيلية تؤدي إلى تصعيد جديد ضد قطاع غزة.

طلبوا منهم حل أزمة عناصر رفح، رفضوا، وكان بقاؤهم يعني قتالهم، وكل مرة يجري قتالهم يصعّد الاحتلال ضدّ غزّة. كان يجب على هذه القضية أن تبقى مفتوحة، لتكون شمّاعة للتصعيد واستنفاد أي بنك أهداف جديد.

— Meqdad Jameel (@Almeqdad) December 3, 2025

وأوضحوا أنه ليس منطقيا أن يقتل الاحتلال المقاومين داخل المنطقة الصفراء ويأسر بعضهم، ثم يتوقع استسلام البقية أو امتناعهم عن الرد، معتبرين أن استمرار الاحتلال في القتل والملاحقة يدفع نحو الاشتباك ويترك للمقاومين خيار الدفاع عن أنفسهم فقط.

ليس منطقيًا أبدًا أن يقتل الاحتلال المقاومين داخل المنطقة الصفراء ويأسر البعض، ثم يتوقع أن يستسلم من تبقى أو أن يمتنعوا عن مهاجمته.
من يرفض كل المقترحات لإنهاء القضية، ويواصل القتل والنسف والملاحقة… هو من يدفع نحو الاشتباك لا نحو الهدوء.
الاحتلال لا يترك خيارًا إلا المقاومة.… https://t.co/3GQrKTtdZZ

— د.إياد ابراهيم القرا (@iyad_alqarra) December 3, 2025

وفي الأسابيع القليلة الماضية كانت هناك أزمة بخصوص عدد من عناصر المقاومة المحاصرين في تلك المنطقة، وروّجت وسائل الإعلام الإسرائيلية بأن إسرائيل قتلت جميع المقاومين في المنطقة في العمليات العسكرية.

إعلان

مقالات مشابهة

  • خروقات مستمرة .. شهداء وجرحى وتوسيع مناطق سيطرة الاحتلال
  • قتلى في اشتباكات حدودية بين باكستان وأفغانستان
  • قتلى ومصابون في اشتباكات حدودية بين باكستان وأفغانستان
  • قتلى وجرحى في تبادل لإطلاق النار عند الحدود بين أفغانستان وباكستان
  • عاجل: حلف قبائل حضرموت يطالب الرباعية الدولية بالتدخل بعد سقوط قتلى في هجوم قرب منشآت نفطية
  • إعلام عبري يؤكد : أبو شباب قُتل على يد “حماس” وليس في اشتباكات
  • الزاوية.. عودة الهدوء وفتح الطريق الساحلي بعد اشتباكات خلفت 4 قتلى وجرحى
  • كلهم من الضالع.. إحصائية تكشف عدد قتلى وجرحى الانتقالي بالهجوم على قوات بن حبريش
  • قتلى وجرحى باشتباكات مسلحة في ليبيا.. فيديو
  • اشتباكات رفح بين المقاومة والجيش الإسرائيلي تثير التساؤلات