قال وزير العمل حسن شحاتة، اليوم الإثنين، إن المرأة المصرية محل تقدير واحترام القيادة السياسية ، وأن مشاركتها في التنمية ، وبناء "الجمهورية الجديدة"،مسألة لا شك فيها ، ودورها في مُساندة الدولة، على مواجهة كافة التحديات، يُسجله التاريخ بحروف من نور .
وأضاف "الوزير" أن تمكين المرأة إقتصاديًا ، وتنمية مهاراتها على إحتياجات سوق العمل ،يأتي على رأس أولويات وزارة العمل .


جاء حديث الوزير، اليوم، بديوان عام الوزارة ،خلال تسليمه شهادات تقدير وجوائز لـ 25 مُتدربة من خريجي مركز تدريب مهني شهداء الكتيبة 103 صاعقة  بالشرابية،في إطار مشروع  تُنفذه "وحدة المساواة بين الجنسين" بوزارة العمل مع هيئة الأمم المتحدة للمرأة، وشركة قدرة للتنمية والحلول التكنولوجية للتعليم،بتمويل من هيئة التعاون الدولي الكورية  "كويكا "، و الوكالة السويدية "سيدا"، والذي يستهدف تدريب 300  سيدة في 3 محافظات هي: الأسكندرية ،وبني سويف، والقاهرة.
يُشار هنا إلى تخريج دُفعتين من "المشروع" بمُحافظتي الأسكندرية، وبني سويف ، واليوم الإثنين يشهد مقر "الوزارة" ، تكريم 25 مُتدربة من بين  100 مُتدربة تلقوا التدريب بمركز شهداء الكتيبة 103 صاعقة،على مهن:الخياطة ، وصناعة الجلود ، وصناعة الاكسسوارات،والفندقة ، وتصفيف الشعر والتجميل، حصلوا على شُنط مُعدات ووظائف تُساعدهم على إقامة مشروعات صغيرة .
وأكدوا جميعُا حرصهم على التوسع في العمل مع وزارة العمل في مجال تمكين المرأة خاصة وأن 60% من الخريحات من المُعيلات،ومسؤولات على الإنفاق على أُسرهم ،وهو ما يؤكد على أهمية الإستمرار في "التعاون "،والتطلع للوصول بعدد المتدربات إلى 3000،بحسب طموحات وزير العمل،من هذا "المشروع " ،الذي لا يكتفي بالتدريب فقط ،بل مساعدة المُتدربات على إقامة مشروعات صغيرة ،أو التأهيل للعمل في مجالات تخصصهن.
واستمع الوزير لعرض حول تنفيذ المشروع ومخرجاته ،و لعدد من المتدربات حول تجربتهن خلال  التدريب ومدى استفادتهن منه ،ليساعدهن في تأهيلهن لسوق العمل وأيضا في إقامة مشروعات صغيرة لهن توفر لهن حياة كريمة،ومن بينهن رشا فوزي ،خريجة برنامج مكياج وتصفيق شعر ،وهناء أحمد خريجة برنامج صناعة جلود ،ورشا محمد ،خريجة برنامج صناعة جلود ،وهدنة المصري،خريجة برنامج إكسسوار ،وإسراء مجدي ،خريجة برنامج خياطة ،وشادية فرج ،خريجة برنامج فندقة "طهي".

وخلال الإحتفالية ،أعربت السيدة كريستين عرب، ممثلة هيئة الأمم المتحدة للمرأة في مصر، عن سعادتها بخريجات مشروع التدريب المهني ومهارات الحياة الأول في القاهرة.
وأكدت على امتنان هيئة الأمم المتحدة للمرأة للشراكة القوية مع وزارة العمل ،والمجلس القومي للمرأة، والوكالة السويدية للتعاون الإنمائي "سيدا"،والوكالة الكورية للتعاون الدولي "كويكا"، من أجل تمكين النساء والفتيات اقتصاديًا وإتاحة فرص المشاركة بشكل كامل وفعال في سوق العمل.
وفي ختام كلمتها، هنأت السيدة عرب، شركة "قدرة" على المُشاركة في تقديم هذا التدريب الناجح.
وتحدثت جنوينج يونج كيم مدير الهيئة الكورية للتعاون الدولي والتنمية في مصر،مُعربة عن سعادتها بالتواجد بالاحتفالية لتخريج المُتدربات ،وأثنت على جهود الوزير" شحاتة " لما يُقدمه من دعم للسيدات ،وحرص الوزارة على تأهيلهن لسوق العمل ، مُقدمة الشُكر لكافة الشركاء  بالمشروع ، كما أعربت عن تطلعها لتقديم المزيد من الدعم  لإستكمال تنمية مهارات  الفتيات.
ووجهت مي محمود مدير مركز الأعمال بالمجلس القومي للمرأة، ،الشكر والتقدير للوزير حسن شحاتة  لما تلعبه الوزرة من  دورٍ هام  في تدريب وتأهيل الشباب والفتيات لسوق العمل وقالت :"لعل النماذج الناجحة من الفتيات اليوم خير دليل على ذلك"،مشيرةً إلى أن "المجلس" يتطلع  لمنح فرص تسويق للمنتجات من خلال الجهات التي تتعاون مع المجلس مؤكدةً أنه بالفعل هناك  فتيات قُمنّ بالتسويق لمنتجاتهن في المتحف المصري نظرا لجودة منتجاتهم ، ومضيفةً أن "المجلس" يتابع مع الشركاء تسويق  منتجات الخريجين ،عن طريق قاعدة بياناتهم.
و ضَمتّ  قائمة المُتدربات المتفوقات ،الـ25 ،الحاصلات جوائز وشهادت تقدير اليوم ،هُنّ :رشا فوزى، و دنيا سيد يوسف، و منى محمد فؤاد، و نورا فتحى، و ياسمين محمود السيسي، و أمل الضمرى فرج، و فريال محمد مسلم، و شروق احمد سيد، و هناء احمد، و ولاء أحمد محمد، و رحاب احمد محمد، و ندي ناصر علي، و صفا إبراهيم احمد، و رشا محمد، و أم محمد عابدين، و مي زكريا السيد، و منى جعفر الدولتلى، و هودنا المصرى، و أمانى جمعه محمود، و منال محمد محمود، و إسراء مجدى عبد الفتاح، و قمر فهمي عبد الرشيد، و نورا زينهم مصطفى، و شادية فرج فراج، و صفاء حسن محمد.
وكان "الوزير" قد تحدث في بداية الفعالية عن توجيهات الرئيس عبدالفتاح السيسي رئيس الجمهورية ،بمواصلة تنفيذ خطة المساواة بين الجنسين فى مجال العمل، وتحقيق بيئة عمل آمنة، وزيادة معدلات تشغيل النساء، ودمجهن فى سوق العمل، وتنمية مهاراتهن، وحماية المرأة العاملة، وضمان توفيقها بين مقتضيات الوظيفة وواجبات الأسرة في إطار تفعيل الخطة الوطنية للمساواة بين الجنسين فى مجال العمل، التي تم إطلاقها عام 2022.
وقال إن وزارة العمل تحرص على تقديم كافة أشكال الدعم للمرأة المصرية في مجال العمل ، من خلال الجهود التي تقوم بها "وحدة المساواة بين الجنسين والتمكين الاقتصادي للمرأة"، على المستوى المركزي والوحدات الفرعية بكافة مديريات العمل ، حيث تسعى الي تحقيق المساواة بين الجنسين، والقضاء على كافة أشكال التمييز ضد المرأة فى مجال العمل، وتمكين المرأة اقتصاديا، فضلًا عن التوفيق بين واجبات الأسرة ومتطلبات العمل، وتعزيز مبدأ تكافؤ الفرص،هذا بالإضافة الي سد الفجوات بين الجنسين في الأجور، ودفع المزيد من النساء إلى المناصب الإدارية والقيادية، والمساواة بين الجنسين في الحصول على فرص أفضل فى وظائف المستقبل،وكذلك تنمية مهارات المرأة للالتحاق بسوق العمل.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: تمكين المرأة سوق العمل وزارة العمل مهن يحتاجها سوق العمل وزير العمل حسن شحاتة القيادة السياسية الجمهورية الجديدة المساواة بین الجنسین تمکین المرأة خریجة برنامج وزارة العمل مجال العمل سوق العمل

إقرأ أيضاً:

«النساء يستطعن التغيير».. وزيرة التضامن تشارك في اللقاء التعريفي للمجلس القومي للمرأة

شاركت الدكتورة مايا مرسي وزيرة التضامن الاجتماعي في اللقاء التعريفي رفيع المستوى الذي نظمه المجلس القومي للمرأة تحت عنوان «النساء يستطعن التغيير».

حضر اللقاء كل من المستشارة أمل عمار رئيسة المجلس القومي للمرأة، والدكتورة إيمان كريم، المشرف العام على المجلس القومي للأشخاص ذوي الإعاقة، والدكتورة فادية كيوان المديرة العامة لمنظمة المرأة العربية، والدكتورة أفنان الشعيبي المديرة التنفيذية لمنظمة تنمية المرأة، والسفيرة وفاء بسيم عضوة المجلس القومي للمرأة ومقررة لجنة العلاقات الخارجية، والسفيرة نائلة جبر رئيس اللجنة الوطنية التنسيقية لمكافحة ومنع الهجرة غير الشرعية والاتجار بالبشر، وضيف شرف الفعالية نجلاء عبد السلام حرم وزير الخارجية، ولفيف من الشخصيات العامة.

وأكدت وزيرة التضامن الاجتماعي أننا نجتمع اليوم لا لنُعلن أن المرأة قادرة على التغيير، بل لنُؤكد أن التغيير الحقيقي لا يتم بدونها، فـ"النساء يستطعن التغيير" ليست مجرد عبارة رنانة، بل حقيقة نعيشها كل يوم في مصر وفي عالمنا العربي، حيث تثبت المرأة في كل موقع أنها صانعة القرار، وشريكة التنمية، ورمز الصمود والأمل.

وأشارت إلى أن الدولة المصرية تؤمن من أعلى مستوياتها، بأن تمكين المرأة ليس ترفًا تنمويًا، ولا ملفًا جانبياً، بل هو جوهر مشروع الدولة الوطنية الحديثة، فقد قطعت مصر شوطًا كبيرًا في هذا المسار من دستور ينص على المساواة وعدم التمييز، إلى استراتيجية وطنية لتمكين المرأة 2030 والتي تُعد نموذجًا إقليميًا، إلى نساء يتولين الوزارات، المحافظات، والبرلمان، ويقدن مسارات التغيير على الأرض في كل المجالات.

ووجهت الدكتورة مايا مرسي الشكر لحرم وزير الخارجية والهجرة وشؤون المصريين بالخارج بطل من أبطال الدبلوماسية المصرية، على هذا الحضور الكريم والداعم، داعية من هذا المكان كل شريك في العالم العربي أن يُمد يده من أجل تمكين المرأة ليس كقضية نسوية فقط، بل كضرورة تنموية، وأمن قومي، واستثمار حقيقي في المستقبل، فنجتمع اليوم حول فكرة، وحقيقة نؤمن بها ونراها تتجسد كل يوم في عيون كل امرأة عربية "النساء يستطعن التغيير"، هذه ليست مجرد كلمات تُلقى، بل هي نداء، وإعلان، وشهادة على قوة لا حدود لها..

وأوضحت وزيرة التضامن الاجتماعي أنها تقف اليوم وقلبها يفيض فخراً واعتزازاً بكل واحدة منكن، لكل أم كافحت، لكل ابنة حلمت، لكل سيدة تحدت المستحيل، أنتن لستن مجرد نصف المجتمع، بل أنتن النصف الذي يبني، النصف الذي يربي، النصف الذي يضيء دروب المستقبل. أنتن سر الصمود، وقوة المجتمع.

كما أشارت الوزيرة إلى أن هذا اللقاء المُلهم يجمع نخبة من القيادات النسائية والداعمين لمسيرة التمكين في عالمنا العربي، حيث نؤمن أننا لا نأتي من منطلق الاحتفال، بل من منطلق الالتزام، ومن عمق الإيمان بأن المرأة العربية لم تعد تنتظر التغيير، بل أصبحت صانعة له، لكن الأهم من كل ما تحقق، هو ما نخطط له معًا من خلال هذا اللقاء: فتح آفاق عربية جديدة، قائمة على الشراكة والتبادل والخبرة والثقة، لنبني معًا فضاءً عربيًا داعمًا للمرأة، عابرًا للحدود، متحررًا من الصور النمطية، ومستندًا إلى الطاقات الحقيقية التي تزخر بها مجتمعاتنا.

وأكدت أنه في قلب كل التحولات التي تمر بها منطقتنا العربية، تقف المرأة العربية في موقع المواجهة لا كمُتلقٍ سلبيٍ للتحديات، بل كفاعل رئيسي، وركيزة لصمود الأسرة العربية واستمرارها، ومع ارتفاع النزاعات المسلحة، والأزمات الاقتصادية، والنزوح، تصبح المرأة الأم والمعيلة والناجية، أكثر عرضة للخطر، وتتحول الأسرة إلى مساحة مقاومة يومية، حيث لا تزال المرأة تُقصى في بعض السياقات، ويُنظر إليها كصوت ثانوي، رغم أنها أثبتت، مرارًا وتكرارًا، أنها أول من يصمد، وآخر من ينهار، وأقوى من يُرمم المجتمعات بعد النزاعات، لقد علمتنا المرأة العربية - في فلسطين وفي كل أرض عربية - أن صوت المرأة لا يخفت، حتى في أشد الأوقات ظلمة، هي تبني تحت القصف، وتُربّي في الملاجئ، وتُحاور وسط النزاع، فهل بعد كل هذا يُسأل: هل تستطيع المرأة التغيير؟ نعم وبقوة، أقف أمامكن اليوم ومئات المرات لا لأكرر هذه الحقيقة، بل لأدافع عنها، وأدعمها، وأشارككن ما تقدمه النساء في كل الوطن العربي، وما نحلم بأن نحققه سويًا من المحيط إلى الخليج.

وأوضحت الدكتورة مايا مرسي أن المرأة في مصر، ليست ملفًا، بل محركًا للتنمية، وضعت القيادة السياسية بقيادة السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي، المرأة في قلب السياسات العامة، ليس فقط كقضية مساواة، بل كضرورة لتحقيق العدالة الاجتماعية والتنمية الشاملة.

واختتمت وزيرة التضامن الاجتماعي كلمتها قائلة:«المرأة العربية تستطيع…تستطيع أن تُعيد بناء وطن محطم، أن تصنع اقتصادًا بأقل الإمكانيات، أن تُربي أجيالًا وسط أصعب الظروف، أن تقود، وتخترع، وتغيّر"، وتابعت " أحلم… بأن تخرج كل امرأة عربية من تحت سطوة الحصار والاحتلال والدمار أن يكون بيتها آمنا وأن يتوقف سيل النزوح والتهجير، يكون لكل امرأة عربية دخل ثابت يقيها الفقر والحاجة، أن تختفي الأمية من قاموس النساء.. أن تُصبح مشاركة المرأة في سوق العمل ومواقع القيادة أمرًا طبيعيًا لا يُحتفل به لأنه “استثناء”، بل لأنه “استحقاق” وأحلم أن نُطلق برنامجًا عربيًا موحدًا لتمكين المرأة اقتصاديًا، أن نتبادل قواعد بيانات للمبادرات الناجحة، أن نُوحد الجهود لحماية النساء من العنف والنزوح والتمييز.. وأن تكون كل سيدة عربية، من القاهرة إلى بغداد، ومن الخرطوم إلى تونس، قادرة على أن تقول: "أنا مرئية… أنا مسموعة… أنا استطعت التغيير».

ومن جانبها رحبت المستشارة أمل عمار رئيسة المجلس القومي للمرأة بكافة الحضور من قلب المجلس القومي للمرأة، بيت المرأة المصرية، مؤكدة أن وجودهن دليل صادق على الإيمان المشترك بأن النهوض بالمرأة هو ركيزة أساسية لأي تنمية حقيقية ومستدامة، فتمكين المرأة ليس مجرد هدف إنمائي، بل هو التزام حضاري، وأساس لاستقرار مجتمعاتنا ورخائها.

وثمنت المستشارة أمل عمار الدور الهام للسيدات زوجات السفراء لما تؤدينه من دعم لأزواجهن في مهامهم الدبلوماسية، وفي تقديم صورة حضارية عن المرأة المصرية، بكل ما تحمله من وعي وثقافة ورقيّ، مؤكدة أن المجلس يؤمن بكونهن شريكات فاعلات في تعزيز مكانة مصر دوليًا، معربة عن تطلعها إلى مزيد من التعاون والتواصل معهن، دعمًا لقضايا المرأة المصرية وتمكينها في الداخل والخارج.

وأشارت المستشارة أمل عمار إلى أن اللقاء يتزامن مع احتفال المجلس القومي للمرأة هذا العام باليوبيل الفضي لمرور خمسة وعشرين عامًا على انشائه بالقرار الجمهوري رقم (90) لسنة 2000، وقد جاء إنشائه تعبيرًا واضحًا على إدراك أهمية دور ومكانة المرأة في المجتمع، وتنفيذًا للمواثيق والاتفاقيات الدولية والإقليمية التي صدقت عليها مصر، باعتباره آلية وطنية مستقلة تتبع رئيس الجمهورية، ربع قرن من العمل الوطني المخلص، أصبح فيهم المجلس القومي للمرأة صوتًا قويًا لكل سيدة مصرية، ودرعًا يدافع عن حقوقها، وشريكًا في كل إنجاز حققته على أرض الواقع.. بفضل الإرادة السياسية الواعية، والدعم الوطني الصادق، والتعاون المثمر مع جميع شركائنا في الحكومة والمجتمع المدني والقطاع الخاص بإيمان راسخ بأن تمكينها هو تمكين للوطن بأسره، خلال ربع قرن من العمل المتواصل، لم يكن المجلس شاهدًا على التغيير فحسب، بل كان صانعًا له.

وأكدت أن المجلس ظل حاضنًا لأحلام المرأة المصرية يؤمن بقدراتها، ويصنع لها المساحات لتبدع وتقود وتغيّر، فمن قاعات التشريع إلى أعماق القرى، ومن حملات التوعية إلى مناصب القيادة، وقد كان إطلاق الاستراتيجية الوطنية لتمكين المرأة المصرية 2030، دليلًا واضحًا على الرؤية المستقبلية للمجلس، حيث تستند إلى التمكين السياسي والاقتصادي والاجتماعي، والحماية، كركائز أساسية للنهوض بالمرأة في إطار أهداف التنمية المستدامة، كما اكدت باعتزاز المجلس بالمشاركة الفاعلة في المبادرات القومية الكبرى مثل المشروع القومي لتنمية الأسرة المصرية وحياة كريمة ومبادرة بداية، والتي تؤكد جميعها علي أن تمكين المرأة هو المفتاح الحقيقي لتنمية شاملة ومتوازنة.

اقرأ أيضاًوزيرة التضامن الاجتماعي تخصص 50 فرصة عمل لطلاب جامعة سوهاج

وزيرة التضامن تعلن تبني مصر استحداث منصة دولية رفيعة المستوى للحماية الاجتماعية

مقالات مشابهة

  • قومي المرأة يطلق مبادرة معا بالوعي نحميها بكفر الشيخ.. صور
  • القومي للمرأة ينظم لقاء رفيع المستوي بعنوان النساء يستطعن التغيير
  • «النساء يستطعن التغيير».. وزيرة التضامن تشارك في اللقاء التعريفي للمجلس القومي للمرأة
  • يوغا «تحت الصفر» لـ«السيدات» 14 يونيو في دبي
  • مساعد رئيس مجلس الشورى تنوه بدور رؤية 2030 في تمكين المرأة والشباب خلال قمة “فورتشن” الدولية
  • ضمن مبادرة «أنتِ عظيمة».. افتتاح مشغلين لتدريب السيدات على الخياطة بالأقصر
  • المستشارة أمل عمار تفتتح وحدة مناهضة العنف ضد المرأة بجامعة بني سويف
  • محافظ بني سويف لـ أمل عمار: نشجع القيادات النسائية في مجال العمل العام أوالتطوعي
  • الزنيدي يدشن الحملة الإعلامية الثانية لمبادرة حملات لتحفيز الالتحاق بالتدريب التقني 
  • رئيسة المجلس القومي للمرأة في بني سويف لبحث تمكين السيدات بمختلف المجالات