ماتكو: نحن عمداء الجنوب نرفض توطين المهاجرين غير الشرعيين في ليبيا
تاريخ النشر: 23rd, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة ليبيا عن ماتكو نحن عمداء الجنوب نرفض توطين المهاجرين غير الشرعيين في ليبيا، أكد عميد بلدية أوباري أحمد ماتكو، على “رفض عمداء بلديات الجنوب توطين المهاجرين في ليبيا”.وقال ماتكو، في تصريح صحفي، إنه “نعلن نحن عمداء .،بحسب ما نشر ليبيا الحدث، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات ماتكو: نحن عمداء الجنوب نرفض توطين المهاجرين غير الشرعيين في ليبيا، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
أكد عميد بلدية أوباري أحمد ماتكو، على “رفض عمداء بلديات الجنوب توطين المهاجرين في ليبيا”.
وقال ماتكو، في تصريح صحفي، إنه “نعلن نحن عمداء وأعيان بلديات الجنوب رفضنا توطين المهاجرين غير الشرعيين في ليبيا”.
وأضاف؛ أن “من يقبل بتوطين المهاجرين هم المستفيدون ماليا الذين باعوا أرضهم مقابل السلطة والمال”.
وأوضح أنه “على الأمم المتحدة والدول المهتمة بملف المهاجرين أن تعمل على إرجاع المهاجرين لبلدانهم ومساعدتهم بإقامة المشاريع الربحية”.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
لبنان يعلن استهداف شخص في غارة إسرائيلية على الجنوب
قالت وزارة الصحة اللبنانية إن غارة إسرائيلية على جنوب البلاد الأحد أسفرت عن استشهاد شخص، وهي الغارة الثالثة القاتلة خلال أربعة أيام على الرغم من وقف إطلاق النار مع حزب الله.
وذكرت الوزارة إن غارة "العدو الإسرائيلي" استهدفت دراجة نارية في قرية أرنون بمنطقة النبطية على بعد نحو خمسة كيلومترات (ثلاثة أميال) من الحدود .
وفي جنوب لبنان، أصابت غارة أخرى سيارة في بلدة بيت ليف في منطقة بنت جبيل، ما أدى إلى إصابة شخص، بحسب الوزارة.
ولم يصدر أي تعليق فوري من الجيش الإسرائيلي المحتل للأراضي العربية.
وقد واصلت إسرائيل ضرب لبنان على الرغم من وقف إطلاق النار الذي دخل حيز التنفيذ في 27 نوفمبر، منهية بذلك أكثر من عام من الصراع ــ بما في ذلك شهرين من الحرب المفتوحة ــ مع جماعة حزب الله المسلحة.
واستشهد شخصان، الخميس الماضي، في غارات إسرائيلية على الجنوب، كما استشهد آخر في غارة أمس السبت.
وبموجب شروط الهدنة، كان من المقرر أن ينسحب مقاتلو حزب الله إلى الشمال من نهر الليطاني، على بعد نحو 30 كيلومتراً من الحدود، ويفككون مواقعهم العسكرية إلى الجنوب.
وكان من المقرر أن تسحب إسرائيل كل قواتها من لبنان، لكنها احتفظت بخمسة مواقع تعتبرها "استراتيجية" على طول الحدود.
ومنذ ذلك الحين انتشر الجيش اللبناني في تلك المناطق، حيث يعد القوة الوحيدة المسموح لها بالعمل إلى جانب قوات حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة.