طريقة عمل البطاطا كريم بروليه.. المكونات وطريقة التحضير
تاريخ النشر: 13th, March 2024 GMT
تبحث الكثير من الأمهات عن بدائل أخرى لـ طرق عمل البطاطا، بدلا من الطرق التقليدية حتى تنال إعجاب أطفالهم، فمن الممكن عمل البطاطا «كريم بروليه» في البيت كـ المطاعم وتوفير سعرها المتزايد على معظم البيوت.
ويقدم موقع «الأسبوع» لمتابعيه وزواره من النساء، طريقة عمل وصفة الكريم بروليه الفرنسية الشهيرة، من خلال السطور التالية:
طريقة عمل البطاطا كريم بروليهالمكونات
- ثمرة بطاطا حلوة كبيرة، مخبوزة، مقشرة ومهروسة.
- 1/4 كوب من السكر البني الفاتح.
- ملعقة كبيرة عصير ليمون طازج.
- 2 كوب من كريمة الخفق.
- 3/4 كوب سكر حبيبات.
- 7 صفار البيض، مخفوقاً قليلاً.
- 3 ملاعق صغيرة من الفانيليا السائلة.
- 1/3 كوب من السكر البني الفاتح المعبأ.
طريقة التحضيرأولًا: قومي بتسخين الفرن على درجة متوسطة.
ثم قومي بدهن طبق يمكن أن يدخل الفرن بالزبدة مقاس 10.
وفي وعاء متوسط، تمزج البطاطا المهروسة مع ربع كوب من السكر البني وعصير الليمون، ثم يُسكب المزيج في الطبق.
وفي وعاء سعتة 2 لتر، قومي بخلط كريمة الخفق والسكر وصفار البيض والفانيليا معًا.
ثانيًا: يُطهى الخليط على نار متوسطة إلى منخفضة لمدة 15 دقيقة تقريبًا، مع التحريك بشكل مستمر، لأن يصبح ساخنًا ولا يصل لدرجة الغليان، ثم يصب فوق خليط البطاطا الحلوة.
ويوضع الطبق في صينية في الفرن «حمام بخار»، وتصب كمية كافية من الماء المغلي في صينية الفرن حتى منتصف الطبق.
ثم تخبز البطاطا لمدة ساعة تقريبًا أو إلى أن تخرج السكين نظيفة تقريبًا عند إدخالها في المنتصف.
ويخرج الطبق بعناية من الماء، ويوضع بارد على رف التبريد في الثلاجة لمدة 8 ساعات على الأقل.
وفي الأخير: يرش الكسترد مع ثلث كوب من السكر البني على الوجه.
يوضع في الفرن تحت الشواية، لمدة 3 إلى 5 دقائق أو حتى يذوب السكر، ثم يترك 5 دقائق ويقدم.
اقرأ أيضاًبخطوات سهلة وبسيطة.. طريقة عمل البطاطا بالبشاميل
من المطبخ الآسيوي.. طريقة عمل الدجاج الصيني
بمكونات طبيعية.. تخلص من الهالات السوداء في 5 دقائق
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: البطاطا طريقة عمل البطاطا طريقة عمل البطاطا الحلوة عمل البطاطا طریقة عمل
إقرأ أيضاً:
هذا ما سيحدث لجسمك عند تقليل استهلاك السكر.. ستندهش
يعتبر السكر المضاف أحد أكثر المكونات الغذائية استهلاكًا في العصر الحديث، ويرتبط ارتباطًا وثيقًا بعدد كبير من المشاكل الصحية، بدءًا من اضطرابات التمثيل الغذائي، وصولًا إلى أمراض القلب المزمنة، ومع تزايد الوعي الصحي، تتجه الأنظار نحو تقليل استهلاك السكر كوسيلة فعالة لتعزيز الصحة العامة، لا سيما في حالات مرض الكبد الدهني غير الكحولي (NAFLD)، حيث يلعب السكر، خاصة الفركتوز، دورًا محوريًا في تراكم الدهون في الكبد، وخلال السطور التالية سنسلط الضوء على فوائد مثبتة لتقليل تناول السكر، وذلك وفقًا لتقرير نشره موقع (NDTV).
يؤدي الاستهلاك المفرط للسكر، خاصة من المشروبات المحلاة والأطعمة المعالجة، إلى تحوّل الفائض من الفركتوز إلى دهون تُخزن في الكبد، ومع مرور الوقت يُسبب هذا التراكم الإصابة بمرض الكبد الدهني غير الكحولي، لذا فإن تقليل السكر يمكن أن يُساهم بشكل كبير في خفض تراكم الدهون، وتقليل الالتهاب، وتحسين صحة الكبد بشكل عام.
تحسين حساسية الأنسولينيرفع السكر مستويات الأنسولين في الدم بشكل متكرر، ما يُفضي إلى تطوّر مقاومة الأنسولين، وهي من الأسباب الرئيسية للإصابة بداء السكري من النوع الثاني. من خلال الحد من تناول السكر، يستعيد الجسم استجابته الطبيعية للأنسولين، مما يُساهم في تنظيم مستويات السكر في الدم.
تعزيز فقدان الوزن الصحيالسكر المضاف يُمثل مصدرًا رئيسيًا للسعرات الحرارية الفارغة، والتي تزيد الوزن دون تقديم فائدة غذائية حقيقية، تقليل السكر يُقلل الرغبة الشديدة في تناول الطعام ويُساهم في السيطرة على الشهية، مما يساعد في تحقيق فقدان وزن مستدام وتجنب السمنة.
الوقاية من أمراض القلبيرتبط تناول السكر بكميات كبيرة بزيادة الدهون الثلاثية وارتفاع ضغط الدم والالتهابات المزمنة، وهي عوامل خطر رئيسية لأمراض القلب، تقليل السكر يُساعد على خفض هذه المؤشرات، وتحسين صحة القلب والأوعية الدموية.
تحسين صحة البشرةيُسرّع السكر من شيخوخة الجلد من خلال عملية تُعرف بـ"الجليكوزيل"، حيث يتلف الكولاجين والإيلاستين، وهما المسؤولان عن مرونة الجلد، الحد من السكر يؤدي إلى بشرة أنقى، ويُقلل من البثور والتجاعيد المبكرة.
استقرار الحالة النفسية والمزاجيةيسبب السكر تقلبات حادة في مستويات الجلوكوز بالدم، ما يُترجم إلى تقلبات مزاجية، قلق، وإرهاق. تقليل السكر يُعزز من استقرار المزاج، ويُحسّن التركيز، ويقلل من حالات التشتت الذهني.
دعم الجهاز المناعيتناول كميات كبيرة من السكر يُضعف المناعة عن طريق تعزيز الالتهابات وتغذية البكتيريا الضارة في الأمعاء، تقليل السكر يدعم توازن الميكروبيوم المعوي، ويُقلل من الالتهاب المزمن، ويُقوي المناعة الطبيعية للجسم.
الحفاظ على صحة الفم والأسنانيُغذي السكر البكتيريا الفموية الضارة، مما يؤدي إلى تسوس الأسنان وأمراض اللثة تقليل استهلاك السكر يُقلل من خطر الإصابة بهذه المشكلات ويُساعد على الحفاظ على صحة الفم.
تعزيز مستويات الطاقة المستقرةعلى الرغم من أن السكر يُوفر دفعة طاقة سريعة، إلا أنها تتبعها حالة هبوط حاد تُسبب خمولًا وتعبًا، تقليل السكر يُعزز من استخدام مصادر طاقة أكثر استدامة، مثل الحبوب الكاملة والدهون الصحية، مما يُوفر طاقة متواصلة ومتزنة.
الوقاية من الأمراض المزمنةيرتبط السكر بعدد من الأمراض المزمنة، بما في ذلك السرطان، وارتفاع ضغط الدم، والسمنة، والسكري، حيث ان تقليل السكر يُقلل من الالتهاب المزمن، ويُساعد في خفض احتمالات الإصابة بهذه الأمراض على المدى الطويل.