أفكار غير تقليدية لسحور رمضان.. أكلات بسيطة تحميك من الروتين اليومي
تاريخ النشر: 16th, March 2024 GMT
مع حلول شهر رمضان الكريم، يبحث الكثيرون عن أفكار جديدة ومتنوعة لإعداد وجبة السحور، التي تعد من أهم الوجبات خلال هذا الشهر الفضيل، فما بين رغبة البعض في تجنب الأطباق الروتينية، وحرص آخرين على اتباع نظام غذائي صحي، يزداد البحث عن أفكار غير تقليدية لسحور رمضان تُساعد على الشعور بالشبع والنشاط خلال ساعات الصيام.
وهناك عدة أفكار غير تقليدية لسحور رمضان يمكن لربات البيوت تحضيرها طوال الشهر الكريم للبعد عن الروتين اليومي المتبع في الأكل وتجنب الملل، إلى جانب حصول الجسم على كثيرة من القيم الغذائية المهمة التي يحتاجها من خلال تنوع الأطعمة، بحسب شيرين محمد، استشارية التغذية العلاجية.
ومن أمثلة أفكار غير تقليدية لسحور رمضان:
وجبات غنية بالطاقة- الساندوتشات:
تعبتر الساندوتشات طعام سريع وسهل، يمكن تحضيره بمكونات متنوعة مثل البيض، الجبن، الخضروات، الدجاج، أو التونة.
- السلطات:
وذلك لكون السلطات غنية بالفيتامينات والألياف، تُساعد على الشعور بالشبع لفترة أطول.
- الشوربة:
تعتبر الشوربة خيار دافئ ومغذٍ، يُمكن تحضيره من الدجاج، الخضار، أو العدس.
- اللبن:
ويعد اللبن مصدر غني بالكالسيوم والبروتين، يُمكن تناوله مع الفواكه أو الحبوب الكاملة.
- الزبادي:
وهو غني بالبكتيريا النافعة، يُساعد على تحسين الهضم والشعور بالشبع.
- البيض:
مصدر غني بالبروتين والفيتامينات، يُمكن تحضيره بطرق متنوعة مثل المسلوق، المقلي، أو الأومليت.
- الدجاج:
مصدر غني بالبروتين، يُمكن تحضيره مشويًا أو مسلوقًا مع الخضار.
- السمك:
مصدر غني بالبروتين والأحماض الدهنية أوميجا 3، يُمكن تحضيره مشويًا أو مسلوقًا.
- اللحم البقري:
مصدر غني بالبروتين والحديد، يُمكن تحضيره مشويًا أو مسلوقًا مع الخضار.
- التونة:
مصدر غني بالبروتين والفيتامينات، يُمكن تناولها مع الخبز أو السلطة.
- الحبوب الكاملة:
مثل الشوفان، الكينوا، أو الأرز البني؛ فهي تُساعد على الشعور بالشبع لفترة أطول.
- الخضروات:
مثل الخيار، الطماطم، الخس، أو الجزر، وهي غنية بالفيتامينات والألياف.
- الفواكه:
مثل الموز، التفاح، أو البرتقال، وهي غنية بالفيتامينات والمعادن.
- المكسرات:
مثل اللوز، الجوز، أو الفستق، وهي غنية بالألياف والدهون الصحية.
- البذور:
مثل بذور chia أو بذور الكتان، وهي غنية بالألياف والدهون الصحية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: سحور رمضان وجبة السحور شهر رمضان ساعد على
إقرأ أيضاً:
«من الرؤية إلى الأثر».. أفكار مُلهمة تشكل مستقبل القطاع الثقافي
دبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلةأقامت هيئة الثقافة والفنون في دبي «دبي للثقافة» مختبر ابتكار استراتيجي تحت شعار «من الرؤية إلى الأثر» في مكتبة الصفا للفنون والتصميم، وذلك ضمن سلسلة من الورش والفعاليات التشاركية التي تهدف إلى إشراك أصحاب المصلحة الداخليين والخارجيين، واستكشاف أفكار مستقبلية طموحة تصب في تطوير استراتيجية الهيئة للفترة 2026-2033، وتعزيز دورها في دعم وتطوير الصناعات الثقافية والإبداعية في الإمارة.
وشهد المختبر مشاركة فريق القيادة في الهيئة، حيث ناقش الحضور أبرز التحديات والفرص المرتبطة بمستقبل القطاع الثقافي والإبداعي، محلياً وعالمياً، واستعرضوا توجهات الصناعات الثقافية والإبداعية على المستويات المحلية والإقليمية والدولية، مع التركيز على سُبل مواءمتها مع محاور رؤية دبي الثقافية.
وأكدت الهيئة أن هذا المختبر يُعدّ الأول ضمن سلسلة من مختبرات الابتكار ووسائل التواصل الاستراتيجية القادمة، مع الفئات الداخلية والخارجية المعنية والتي تشمل موظفي الهيئة وممثلي القطاع العام، والقطاع الأكاديمي والخاص، والمجتمع الإبداعي والمجتمع العام. ويأتي ذلك في إطار التزام «دبي للثقافة» باتباع نهج تشاركي وشامل يضمن توافق الرؤى والملكية الجماعية للنتائج، وتعزيز الأثر الاستراتيجي طويل المدى منذ المراحل الأولى لتصميم الاستراتيجية.
كما تضمن المختبر عرضاً استشرافياً لملامح دبي الثقافية في عام 2071، جسّد رؤية الهيئة الطموحة في تحويل التطلعات إلى مشاريع قابلة للتنفيذ، انسجاماً مع أولوياتها القطاعية ودورها المحوري في تعزيز تنافسية دبي الثقافية على المستوى العالمي.
واستخدم المشاركون خلال المختبر أدوات وتقنيات الابتكار والاستشراف لاستكشاف التحديات الجوهرية ورصد الفرص الناشئة، إلى جانب تحديد المبادرات ذات الأولوية التي من شأنها توجيه جهود الهيئة خلال السنوات الثماني المقبلة. وستُسهم مخرجات هذه الجلسة في صياغة استراتيجية شاملة مبنية على البيانات، وقابلة للتنفيذ، وتعكس احتياجات وتطلعات جميع المعنيين بالقطاع الثقافي في الإمارة.