ملكة جمال العراق السابقة تدعم إسرائيل.. ماذا فعلت سارة عيدان؟ (صور)
تاريخ النشر: 16th, March 2024 GMT
السومرية نيوز – فن وثقافة
تواصل ملكة جمال العراق السابقة سارة عيدان إثارة الجدل، فقد أطلت مجدداً للتعبير عن دعمها للأسرى الإسرائيليين المتواجدين لدى حركة حماس في غزة.
فقد ظهرت الشابة في حفل للفنان العالمي، ألتون جون، وهي ترتدي فستاناً أسود يحمل أسماء 19 من المحتجزين لدى حماس بقماش من اللون الأصفر. View this post on Instagram
A post shared by Sarai (Sarah Idan) سارة عيدان (@sarahidan)
View this post on Instagram
A post shared by Sarai (Sarah Idan) سارة عيدان (@sarahidan)
ونشرت صورا من الحفل عبر حسابها على "إنستغرام"، وكتبت "لقد صممت هذا الزي، مع فكرة حمل أسماء 19 امرأة إسرائيلية محتجزات لتذكير العالم بأنهن ما زلن في الأسر لدى جماعة حماس الإرهابية".
وكانت سارة عيدان ظهرت بلباسها العسكري في إحدى المستوطنات الإسرائيلية في غلاف غزة في نهاية ديسمبر الماضي، مقدمة الدعم للقوات الإسرائيلية.
وبعد زيارتها بأيام قليلة وجهت انتقادات لاذعة لكل من يصف حركة حماس التي شنت هجوم السابع من أكتوبر بالمقاومة. وأكدت أن الحركة الفلسطينية "آذت الكل.. وأضرت أهل غزة"، وفق تعبيرها.
كذلك دعت في فيديو نشره حساب رسمي تابع للحكومة الإسرائيلية على منصة إكس إلى السلام مع إسرائيل. وقالت "لازم نصحى ونشوف الواقع ولازم يصير سلام بين الإسرائيليين والفلسطينيين".
وتصريحات سارة قوبلت بموجة تعليقات وانتقادات حادة ضدها. كما وجه لها بعض المعارضين الشتائم.
يشار إلى أن اسم عيدان كان طفا إلى السطح بقوة عام 2017 حين نشرت الموسيقية وعارضة الأزياء العراقية صورة لها تجمعها بملكة جمال إسرائيل حينها عدار غاندلزمان، ضمن استعدادات مسابقة ملكة جمال العالم التي أقيمت في لاس فيغاس.
المصدر: السومرية العراقية
كلمات دلالية: سارة عیدان
إقرأ أيضاً:
أسئلة لامفر منها … مابعد التغيير في العراق!
بقلم : د. سمير عبيد ..
ملاحظة : لا علينا بمن يضحك ويستهزأ بالتغيير القادم في العراق و على طريقة استهزاء ربع بشار الأسد وصدام حسين . نحن نصر ونكرر ونقول ان التغيير السياسي (الزلزال) في العراق باتَ على الابواب وبنسبة ٩٩٪ .ولن يؤخر هذا التغيير الحج السري الذي يقوم به سياسيين ورجال دين ومقاولين وإعلاميين ومسؤولين وقادة إلى اسرائيل لتقديم التنازلات والتوسل والتسول … ( والأسماء سوف تكشف !) …
لذا نطرح الاسئلة التالية :-
أولا : ماذا سيكون بعد التغيير موقف الصحفيين والإعلاميين ورجال الدين والمحللين والمقاولين والفاشينستات والقادة والطائفيين الذين مارسوا التعالي والكذب والتدليس والبلطجة على الشعب، ومارسوا الترهيب والتخويف للناس، ومارسوا التسقيط ضد جميع المعارضين والأحرار، ومارسوا اغتصاب حقوق واعراض الناس ؟
ثانيا : ماذا سيكون بعد التغيير موقف الذين اغتصبوا بيوت الناس وعرصات ومحلات وحقوق وأراضي وممتلكات الناس ؟
ثالثا: ماذا سيكون بعد التغيير موقف الذين استخدموا سلطاتهم ووظائفهم ومراكزهم لانتهاك حقوق وشرف وسمعة الناس؟
رابعا: ماذا سيكون بعد التغيير موقف الذين ارتضوا ان يكونوا ( مخبرين سريين ) وارتضوا ان يكونوا ( شهود زور ) لظلم الناس وسجن الناس وتسقيط الناس ونهب حقوقهم ؟
خامسا : ماذا سيكون بعد التغيير موقف الذين بالغوا بالتحقيق الظالم ضد الأبرياء في مراكز الشرطة والأجهزة الامنية وفي المحاكم ( وكانوا سببا بسجن وتغييب واعتقال الناس وتدمير مستقبلهم ظلماً ) ؟
الخلاصة :
لماذا نسوا هؤلاء حقيقة ( الضحية لن تنسى جلاّدها مطلقاً) والمظلوم ينتظر لحظة رد اعتباره … فكيف تقنع الضحية والمظلوم ان يعفي عن جلاديه وظالميه ؟
سمير عبيد
١٢ حزيران ٢٠٢٥