ظهرت فولكس فاجن جيتا جي إل آي Volkswagen Jetta GLI لأول مرة في الولايات المتحدة في عام 1984 للمشترين الذين يرغبون في استعمال مجموعة نقل الحركة من GTI لكنهم فضلوا جسم السيدان بدلًا من هاتشباك.

أخبار متعلقة

«فولكس فاجن» تقدم باسات الجديدة الشهر المقبل

«فولكس فاجن» تبدل خطة إطلاق سياراتها الجديدة وتستبعد عددًا من الطرازات

فولكس فاجن تكشف عن التفاصيل الأولى لـ تيجوان الجديدة

شركة تعديل تهيئ فولكس فاجن جولف R لدخول الطرق الوعرة

يأتي إصدار 2024 GLI 40th Anniversary Edition الآن في الولايات المتحدة في عدد محدود من 1،984 نموذجًا ويبدأ الطراز بسعر 29235 دولارًا ويطرح للبيع هذا الصيف.

ستتوفر Jetta GLI 40th Anniversary Edition باللون الرمادي النقي والأبيض النقي والأزرق الصاعد، وتتميز جميعها بزخرفة سوداء للشبكة وأغطية المرايا والجناح الخلفي الصغير.

يتميز التصميم الداخلي لإصدار الذكرى الأربعين بمقاعد من القماش مع أقسام منقوشة غير متماثلة في الوسط. تحتوي الكراسي أيضًا على أنابيب حمراء وعلامة «GLI 40» وحاملتا الأكواب يحملان شعار GLI في الأمام و1984 في الخلف.

ولا يتلقى إصدار الذكرى الأربعين تغييرات في مجموعة نقل الحركة على سيارة GLI Autobahn الحالية وهذا يعطي السيدان محركًا توربينيًا سعة 2.0 لترًا رباعي الأسطوانات بقوة 228 حصانًا وعزم دوران يبلغ 258 رطلاً ويأتي مع كتيب من ست سرعات وقفل تفاضلي إلكتروني.

استخدمت فولكس فاجن جيتا جي إل آي 1984 محركًا رباعي الأسطوانات سعة 1.8 لترًا بقوة 90 حصانًا و100 رطل قدم من عزم الدوران.

في حين أنها متواضعة بالمعايير الحديثة، إلا أنها كانت قادرة على المنافسة لسيارة سيدان رياضية للمبتدئين في ذلك الوقت، عززت نسخة بمحرك 16 صمام الطاقة الإنتاجية إلى 123 حصان لعام 1988.

لم يكن هناك نموذج GLI للجيل الثالث من جيتا في الولايات المتحدة، لكن فولكس فاجن أعادت إحياء لقب طراز الجيل الرابع، مثل النسخة الأصلية، شاركت المحركات مع GTI هاتشباك، بما في ذلك VR6 و1.8 لتر توربو رباعي الأسطوانات.

فولكس فاجن سيارات فولكس فاجن سوق السيارات

المصدر: المصري اليوم

كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين فولكس فاجن سيارات فولكس فاجن سوق السيارات زي النهاردة فولکس فاجن

إقرأ أيضاً:

جيش أقوى ونفوذ أوسع.. تعرّف على استراتيجية دونالد ترامب الجديدة للسياسة الخارجية

تشير الوثيقة إلى أن الولايات المتحدة يجب أن تكون القوة المهيمنة، بما يضمن أمنها وازدهارها، ويتيح لها التصرف بحزم عند الضرورة.

كشف الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن أولويات الأمن العالمي للولايات المتحدة من خلال إصدار جديد لوثيقة استراتيجية الأمن القومي، والتي تمثل بيانًا رسميًا لرؤيته السياسية والعسكرية في العالم. وتأتي الوثيقة، التي عادة ما يصدرها الرئيس مرة واحدة لكل ولاية، لتوضح الأولويات الكبرى للحكومة الأمريكية وتؤثر في ميزانيات الدولة وسياساتها الخارجية.

وتركز الوثيقة، التي يبلغ طولها 33 صفحة، على الوجود العسكري الأمريكي في نصف الكرة الغربي، لمواجهة الهجرة غير الشرعية، والتهريب، وصعود القوى المعادية في المنطقة.

وتصف الوثيقة الأمن الحدودي بأنه "العنصر الأساسي للأمن القومي"، وتلمّح إلى محاولات الصين للتوسع في المنطقة، مؤكدة على ضرورة الحد من النفوذ الخارجي في المنشآت العسكرية والموانئ والبنية التحتية الحيوية، وكذلك في الأصول الاستراتيجية.

ملحق ترامب لعقيدة مونرو

تستند الاستراتيجية الجديدة، وفق الوثيقة، إلى ما يمكن تسميته "ملحق ترامب لعقيدة مونرو"، التي أعلنها الرئيس جيمس مونرو عام 1823، وتقوم على منع التدخلات الأجنبية الضارة في نصف الكرة الغربي.

وتشير الوثيقة إلى أن الولايات المتحدة يجب أن تكون القوة المهيمنة في المنطقة، بما يضمن أمنها وازدهارها، ويتيح لها التصرف بحزم عند الضرورة.

كما تولي الوثيقة اهتمامًا غير معتاد بأمريكا اللاتينية ومنطقة الكاريبي وجيران الولايات المتحدة، وهو تحول عن استراتيجيات سابقة ركزت على مواجهة قوى كبرى مثل روسيا والصين أو مكافحة الإرهاب في الشرق الأوسط.

وتشمل الاستراتيجية التعاون مع حكومات المنطقة لتحديد الموارد الاستراتيجية، مثل المعادن النادرة، وتشجيع الاستثمارات الأمريكية عبر الشراكة مع القطاع الخاص.

الصين وأوروبا والحفاظ على مصالح أمريكا

تخصص الاستراتيجية مساحة كبيرة للتعامل مع الصين، مع التأكيد على إعادة توازن العلاقة الاقتصادية، والحفاظ على التجارة المتبادلة والعادلة، وضمان استقلالية الاقتصاد الأمريكي.

كما تؤكد الوثيقة على منع نشوب الحروب في المحيطين الهندي والهادئ والحفاظ على الوضع القائم في مضيق تايوان، بما يخفف المخاوف الإقليمية حول التوترات مع بكين.

Related ترامب يعلن اتفاق سلام "تاريخي" بين الكونغو وروانداهيغسيث يوكد أن الضربات ضد قوارب "تهريب المخدرات" ما زالت في بدايتها.. وترامب يلوّح بعمليات بريةأبواب أمريكا المغلقة.. هل يتلاشى حلم الشباب العربي بالهجرة بعد قرارات ترامب؟

وتدعو الوثيقة الولايات المتحدة للعمل على وقف سريع للأعمال العدائية في أوكرانيا، وتقليل مخاطر المواجهة مع روسيا وأوروبا، بينما توجه بعض انتقاداتها الحادة للدول الأوروبية الحليفة بسبب محاولاتها فرض قيود على الأحزاب اليمينية، معتبرة أن بعض هذه الإجراءات "تشبه الرقابة السياسية".

وتشير الاستراتيجية إلى أن الهجرة قد تغير الهوية الأوروبية بشكل قد يؤثر على التحالفات مع الولايات المتحدة.

الأيديولوجيا والقيم الداخلية

إلى جانب الأولويات العسكرية والاقتصادية، تتضمن الاستراتيجية تركيزًا على ما تصفه بـ"استعادة الصحة الروحية والثقافية الأمريكية"، ودعم القيم التقليدية، وتعزيز الصناعات المحلية، وحماية الهوية الغربية، بما في ذلك في أوروبا.

وتصف الوثيقة ترامب بأنه "رئيس السلام" الذي يستخدم الدبلوماسية غير التقليدية، وتعكس أولويات إدارته خلال ولايته الثانية.

وتؤكد أن الاستراتيجية الأمريكية قد تتغير وفقًا للأحداث العالمية المفاجئة، وهو ما حدث مع رؤساء سابقين مثل جورج دبليو بوش بعد هجمات 11 سبتمبر، وجو بايدن بعد الغزو الروسي لأوكرانيا.

وتشير الوثيقة إلى أن الولايات المتحدة يجب أن تكون مستعدة لاتخاذ قرارات صعبة عالميًا، مع مراعاة مصالحها الوطنية، دون الانخراط في شؤون الدول الأخرى إلا عند تهديد مصالحها المباشرة.

انتقل إلى اختصارات الوصول شارك محادثة

مقالات مشابهة

  • روسيا تعلّق على استراتيجية الأمن القومي الأميركية الجديدة
  • قيادي بمستقبل وطن: التسهيلات الضريبية الجديدة تعيد ضبط بيئة الاستثمار وتمنح السوق قوة دفع حقيقية
  • بقوة 449 حصان.. الأداء الفني لـ سيارة شيري iCar V27 الـ SUV
  • أزمة المستحقات تُهدد الزمالك.. رباعي أجنبي يلوّح بفسخ العقود بعد رحيل بنتايج
  • حرائق متعددة تُثير تحذيرا عاجلا لمالكي سيارات فولكس فاجن الكهربائية
  • إستراتيجية ترامب الجديدة.. كيف تحافظ أميركا على أمنها القومي؟
  • صدام غير مسبوق مع أوروبا.. ترامب يصدر استراتيجيته الجديدة للأمن القومي
  • بين موسكو ونصف الكرة الغربي.. وثيقة ترامب للأمن القومي تعيد ترتيب أعداء واشنطن وحلفائها
  • جيش أقوى ونفوذ أوسع.. تعرّف على استراتيجية دونالد ترامب الجديدة للسياسة الخارجية
  • عمرو الليثي: مدينة الإعلام الجديدة تعيد لمصر ريادتها السينمائية