لقطات مبكية لطفلة تسابق الزمن للبقاء على قيد الحياة في غزة / فيديو
تاريخ النشر: 17th, March 2024 GMT
#سواليف
في مشهد يلخص #حجم_المأساة القائمة في قطاع #غزة، انتشر مقطع فيديو لطفلة تركض وراء #عربة_طعام بحثا عن شيء لسد رمقها.
وأظهرت لقطات مصورة، أن #الطفلة تشبثت بأمل الحصول على #مساعدة_غذائية، بعدما كان يتبعها عدد آخر من الأطفال الذين ظهروا وهم يجرون خلف العربة.
لم تعد تشاهد كرتون "سابق ولاحق".. بل هي المتسابقة الآن لتنجو بحياتها#الجزيرة_مباشر #غزة #غزة_لحظة_بلحظة pic.
ووُصفت هذه الطفلة، بأنها في #سباق مع الزمن من أجل تدبير احتياجها الغذائي لتبقَ على قيد الحياة في ظل #حرب_التجويع التي يشنها الاحتلال الإسرائيلي على قطاع #غزة.
حرب تجويع تضرب غزة
ويعاني قطاع غزة من أوضاع كارثية، مع تفاقم الأوضاع المعيشية وتحديدًا المجاعة التي أحدثها #الحصار المفروض على القطاع، ضمن الحرب الهمجية التي يشنها #جيش_الاحتلال الإسرائيلي.
وفيما يعتبر الحال سيئا في كل أرجاء قطاع غزة، إلا أنه يزداد سوءا بشكل كبير في مناطق شمال القطاع.
أطفال غزة يعانون المأساة.
وفي توثيق لهول الكارثة، كانت وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين “أونروا”، قد ذكرت أن واحدا من كل 3 أطفال تحت سن العامين في شمال قطاع غزة يعاني في الوقت الحالي من سوء تغذية حاد، محذرة من أن المجاعة تلوح في الأفق.
وقالت الوكالة الأممية، إن سوء تغذية الأطفال يتوسع بسرعة وسيصل إلى مستويات غير مسبوقة في غزة، كما أشارت المستشفيات هناك إلى أن بعض الأطفال يموتون من سوء التغذية والجفاف.
نذر #المجاعة في غزة
وتسود حالة من الترقب، لتقديم الهيئة الدولية لمراقبة انعدام الأمن الغذائي قريبا، تقريرا بشأن مدى أزمة الجوع في غزة.
يأتي ذلك بعد أن أشارت في وقت سابق خلال شهر ديسمبر الماضي إلى خطر حدوث مجاعة متوقعة في شهر مايو المقبل.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف حجم المأساة غزة عربة طعام الطفلة مساعدة غذائية الجزيرة مباشر غزة سباق حرب التجويع غزة الحصار جيش الاحتلال المجاعة فی غزة
إقرأ أيضاً:
الجيش الإسرائيلي يعلن الأهداف التي ضربها في غارة وزارة الدفاع الإيرانية
(CNN) -- أكد الجيش الإسرائيلي، الأحد، شنّ غارة جوية على مقر وزارة الدفاع الإيرانية في طهران، حسبما أفادت به وسائل إعلام رسمية إيرانية.
وقال الجيش، في بيان، إن سلاح الجو نفّذ "سلسلة واسعة من الغارات على عدد من الأهداف في طهران".
وأضاف: "شملت الأهداف وزارة الدفاع، ومقر مشروع نووي، وأهدافًا أخرى، ساهمت في تعزيز جهود النظام للحصول على سلاح نووي، حيث كان يُخفي أرشيفه النووي".
ورغم التقدم الملحوظ في تخصيب اليورانيوم، دأبت إيران على تأكيد أن برنامجها النووي لأغراض سلمية، ونفت تطويرها لقنبلة ذرية.