بعد حلقة حلا شيحة.. برنامج "ع المسرح" ترند موقع إكس
تاريخ النشر: 19th, March 2024 GMT
تصدر برنامج ع المسرح للإعلامية منى عبد الوهاب، والمُذاع عبر قنوات الفضائية المصرية والحياة وcbc، ترند موقع إكس، وذلك بعد لحظات من عرض الجزء الأول من حلقة الفنانة حلا شيحة.
وحققت جملة حلا شيحة ع المسرح الترند رقم 2 على إكس، وذلك بعد تداول عدد من رواد مواقع التواصل الاجتماعي لتصريحات حلا مع منى عبد الوهاب حيث تحدثت في عدد من الأمور في حياتها الشخصية والعملية وكان أبرزها حديثها عن فترات الاعتزال وارتدائها للحجاب وعلاقتها بالله.
حيث قالت حلا إنه ا تربت في أسرة علمتها أن هناك رب لهذا الكون، ووالدتها كانت تُمارس التأمل بشكل كبير، وتُعلمهم حمد الله على كل شئ، لكنها لم تعلمها العائلة الضوابط الدينية بالتفاصيل، فتعودت من طفولتي أكون مع نفسي كثيرًا وأجلس اتأمل.
وفي فترة من الفترات وتحديدًا في سن الـ23 كنت مشهورة وفنانة معروفة، قررت مع نفسي ودون الجلوس مع شيخ أو أي شخص يوعظني، ارتداء الحجاب، وشعرت وقتها أن الحجاب خطوة أقرب بالنسبة لي لربنا، وبالطبع أسرتي كلها كانت في حالة تعجب شديد من هذه الخطوة.
حلا شيحة تكشف عن الرحلة الروحانية التي مرت بها
وأكدت حلا، أن طريق الحجاب والبُعد عن الفن والشهرة والأضواء ومن ثم الزواج والإنجاب، كان يشعرها بأنها تتقرب من الله كما وصفتها: «كانت رحلة روحانية»، أما عن النقاب فقالت حلا أنها قررت ارتداءه في أول عمرة تقوم بها، وكانت تعلم أنه ليس فرضًا لكنها أرادت أن تتقرب أكثر لله، وأكدت أن النقاب كان شعوره جميل بالنسبة لها قائلة: «حبيت النقاب»، وطلبت أن يحترم الجمهور والنقاد هذا الأحساس.
ونفت حلا شيحة أنها امتهنت مهنة الداعية الإسلامية أو حتى أنها حفظت القرآن الكريم كاملًا، وكل هذا جاء بسبب رؤى وأحلام شاهدتها كثيرًا، كانت علامات لي في هذا الطريق.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: رحلة الروحانية حياتها الشخصية حلا شيحه الفنانة حلا شيحة الفضائية المصرية حلا شیحة
إقرأ أيضاً:
بالحذاء والميكب| أول تعليق من العريس صاحب فيديو الصلاة أثناء السيشن.. ماذا قال؟
بعد أيام من الجدل الذي أثاره انتشار فيديو صلاة العروسين على مواقع التواصل الاجتماعي، خرج العريس أخيرًا عن صمته ليروي في تصريحات خاصة لموقع "صدى البلد" القصة من بدايتها، موضحًا حقيقة ما جرى، ومعبّرًا عن حجم الانزعاج الذي تعيشه أسرته منذ تداول المقطع دون إذن.
تصريحات العريس جاءت لتضع النقاط فوق الحروف، وتؤكد أن ما اعتبره البعض “ترندًا” لم يكن في الأساس سوى لحظة شخصية أُسيء التعامل معها رقميًا.
“مصور مجهول… وفيديو بلا إذن”بدأ العريس حديثه بالتأكيد أن المقطع تم تصويره دون أي معرفة مسبقة بالشخص الذي التقطه، مشددًا على انتهاك خصوصيتهما في يوم كان يفترض أن يكون من أسعد أيام حياتهما.
وقال لموقع صدى البلد: “إحنا كنا متوضيين وكل حاجة تمام… واللي صوّر لا نعرفه ولا يعرفنا، وصوّر من غير استئذان مضيفا أن محاولاته لإزالة الفيديو باءت بالفشل
وقال: “طلبت منه يمسح الفيديو، لكنه بسبب الريتش والمشاهدات رفض يشيله.”
وهذا الرفض زاد من شعور العروسين بأن خصوصيتهما استُغلت لتحقيق انتشار، رغم أن لحظة صلاتهما كانت خالصة وبعيدة عن أي نية للظهور.
“لا نبحث عن ترند.. ولا نعلم بالفيديو أصلًا”نفى العريس بشكل قاطع الاتهامات التي لاحقتهما بأنهما يسعيان للشهرة أو التريند، متابعا: “أنا ماليش في الترند ولا أعرف فيه… متجوزين بقالنا ست شهور، والفيديو اتنشر من يومين، وإحنا مش عارفين نسيطر على الموضوع.”
وأشار إلى أنهما اختارا مكانًا جانبيًا بعيدًا عن الأنظار لأداء الصلاة احترامًا للمكان واللحظة: “كنا في مكان متداري وفي جنب خالص… وما كنّاش بنعمل حاجة غلط. لا بنرقص ولا عريانين ولا بنستعرض.”
وشدد على أن الهجوم الذي تعرضا له كان مؤلمًا، خاصة مع الجهل بكثير من الأحكام الشرعية المتعلقة بالصلاة:
وأضاف: “الصلاة بالجزمة جائزة، والميك أب مش مشكلة لو متوضية. الناس بتحكم من غير ما تسأل.”
تصريحات العريس تعكس حجم المعاناة التي يمكن أن يتسبب بها انتشار فيديو “بلا إذن” في عصر تتجاوز فيه عدسات الهواتف حدود الخصوصية. وبينما يصرّ هو وزوجته على أن هدفهما الوحيد كان أداء الصلاة في يوم مبارك، وجدَا نفسيهما في قلب ترند لم يصنّعاه، وجدال لم يختاراه.