التحالف الوطني يختتم فعاليات الدورة الرمضانية لكرة القدم بالفيوم
تاريخ النشر: 20th, March 2024 GMT
يحرص التحالف الوطني للعمل الأهلي التنموي على تنظيم العديد من الفعاليات والأنشطة المختلفة للأسر الأكثر احتياجا خلال شهر رمضان المبارك، وذلك في إطار التسهيل عليهم وتحسين عيشتهم، وتشمل أنشطة التحالف أمورا مختلفة من ضمنها تنظيم دورات رمضانية في المحافظات والقرى على مستوى الجمهورية.
ختام الدور الأول من الدورة الرمضانيةوفي إطار جهود التحالف الوطني خلال شهر رمضان المبارك، نظم التحالف الوطني للعمل الأهلي والتنموي، دورات رمضانية، ونشر بيانا عبر صفحته الرسمية على منصة التواصل الاجتماعي «فيس بوك»، أوضح خلاله أن مؤسسة الجارحي عضو التحالف اختتمت الدور الأول من الدورة الرمضانية بمباريات المركزين الأول والثاني لكرة القدم.
وجاء ذلك في كل مركز من مراكز محافظة الفيوم، كما تم تحديد الصاعدين لمرحلة التصفيات النهائية للبطولة، وذلك وسط منافسة وتشجيع ومتابعة شعبية من الشباب والأهالي في قرى المراكز بأجواء سادت بها الفرحة والسرور بين المواطنين.
جهود التحالف الوطني في رمضانوالجدير بالذكر أن التحالف الوطني للعمل الأهلي التنموي، يعمل خلال شهر رمضان المبارك على مساندة المواطنين الأكثر احتياجا، وذلك من خلال تنظيم العديد من الفعاليات والأنشطة المختلفة كتوزيع كراتين رمضان والوجبات الساخنة للإفطار والسحور.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: التحالف الوطني التحالف الفيوم مؤسسة الجارحي التحالف الوطنی
إقرأ أيضاً:
متحف الفن الإسلامي يختتم فعاليات ورشة تصميم وتفصيل الأزياء
اختتم متحف الفن الإسلامي بالقاهرة، فعاليات ورشة تصميم وتفصيل الأزياء المستوحاة من التراث الإسلامي، والتي جاءت ضمن النسخة الثانية من مبادرة "بنت مصر" .
متحف الفن الإسلامي بالقاهرة
أوضحت إدارة متحف الفن الإسلامي بالقاهرة، أن الورشة شهدت مشاركة مجموعة من السيدات اللواتي تلقّين تدريبًا عمليًا في تصميم وتنفيذ قطع فنية تُبرز جماليات التراث بروح معاصرة.
أكد متحف الفن الإسلامي،أن التزامه بدعم الحرف التراثية وتمكين المرأة، وتعزيز الوعي بقيمة التراث غير المادي ودوره في تحقيق التنمية المستدامة.
يذكر أن بدأت فكرة إنشاء متحف الفن الإسلامي في عهد الخديوي إسماعيل عام 1869، لكنها لم تدخل حيّز التنفيذ إلا في عهد الخديوي توفيق عام 1880، حين قام فرانتز باشا بجمع التحف الإسلامية وعرضها في الإيوان الشرقي لجامع الحاكم بأمر الله. تغير اسم المتحف من “المتحف العربي” إلى “متحف الفن الإسلامي” في عام 1951، ليعكس طابعه الشامل للفنون الإسلامية عبر العصور.
ويتميز المتحف بواجهة مطلة على شارع بورسعيد مزخرفة بزخارف مستوحاة من العمارة الإسلامية المصرية. يحتوي على مدخلين، أحدهما في الجهة الشمالية الشرقية والآخر في الجنوبية الشرقية. يتكون من طابقين: الأول مخصص لقاعات العرض التي تضم 4400 قطعة أثرية، من بينها قاعة مخصصة لعصر محمد علي، أما الطابق الثاني فيشمل المخازن وقسم ترميم الآثار، ويضم إجمالاً أكثر من 100 ألف قطعة أثرية.