موقع 24 : مجلس التعاون يرحب ببدء بتفريغ حمولة صافر
تاريخ النشر: 26th, July 2023 GMT
صحافة العرب - العالم : ننشر لكم شاهد مجلس التعاون يرحب ببدء بتفريغ حمولة صافر، التالي وكان بدايه ما تم نشره هي ناقلة النفط صافر أرشيف الأربعاء 26 يوليو 2023 19 40رحب مجلس التعاون الخليجي، اليوم الأربعاء، .، والان مشاهدة التفاصيل.
مجلس التعاون يرحب ببدء بتفريغ حمولة صافرناقلة النفط صافر (أرشيف)
الأربعاء 26 يوليو 2023 / 19:40
رحب مجلس التعاون الخليجي، اليوم الأربعاء، ببدء إجراءات الأمم المتحدة لتنفيذ خطة تفريغ حمولة النفط من الناقلة صافر قبالة اليمن.
معالي الأمين العام يعرب عن ترحيبه ببدء إجراءات الأمم المتحدة لتنفيذ خطة تفريغ حمولة الناقلة صافر إلى الناقلة البديلة https://t.co/9VZ9P7tF2B#مجلس_التعاون pic.twitter.com/rRHJx8d8Nd
— مجلس التعاون (@GCCSG) July 26, 2023 وأشاد"بجهود الأمم المتحدة والأطراف المعنية لحل هذه الأزمة التي استمرت سنوات، وبقيادة تحالف دعم الشرعية في اليمن على جهودهم لتسهيل عملية التفريغ للناقلة الجديدة (نوتيكا)." وثمّن البديوي" الدور الذي قامت به الدول المانحة بتوفير الدعم المالي اللازم لهذه العملية"، متطلعاً إلى "أن تتم عملية التفريغ للناقلة الجديدة بكل يسر وسلالة".وكانت الأمم المتحدة أعلنت امس أن سحب النفط من ناقلة صافر إلى أخرى بديلة سيستغرق 19 يوماً.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل مجلس التعاون يرحب ببدء بتفريغ حمولة صافر وتم نقلها من موقع 24 نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: النفط موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الأمم المتحدة
إقرأ أيضاً:
عشرات القتلى بقصف هندي باكستاني متبادل.. وإسلام أباد تخاطب مجلس الأمن
تبادلت الهند وباكستان عمليات القصف الأربعاء ما أسفر عن سقوط 26 قتيلا في الجانب الباكستاني وثمانية قتلى في الطرف الهندي، في أخطر مواجهة عسكرية بين البلدين منذ عقدين.
ومنذ اعتداء 22 نيسان/أبريل الذي أودى بحياة 26 شخصا في كشمير الهندية، تصاعد التوتر بين القوتين النوويتين المتخاصمتين منذ تقسيم البلاد في 1947.
وتبادل الجيشان القصف المدفعي على طول الحدود المتنازع عليها في كمشير بعد ضربات هندية على الأراضي الباكستانية ردا على اعتداء باهالغام الذي شنه مسلحون.
وقالت الناطقة باسم الجيش الهندي اللفتاننت كولونيل فيوميكا سينغ "استهدفت تسعة معسكرات إرهابية ودمرت" موضحة أن الأهداف "اختيرت لتجنب أي أضرار للمنشآت المدنية ووقوع خسائر بشرية".
وتسببت الصواريخ الهندية التي أصابت ست مدن في كشمير وبنجاب في باكستان بمقتل 26 مدنيا على الأقل وإصابة 46 آخرين، على ما قال الناطق باسم الجيش الباكستاني الجنرال أحمد شودري.
وألحقت هذه الضربات أيضا أضرارا في سد نيلوم-جيلوم لتوليد الطاقة، بحسب شودري.
من جانبها، أبلغت البعثة الدائمة لباكستان لدى الأمم المتحدة، الأمين العام للأمم المتحدة ورئيس الجمعية العامة للأمم المتحدة ورئيس مجلس الأمن الدولي بـ"العدوان الواضح من جانب الهند".
وقالت البعثة الدائمة لباكستان لدى الأمم المتحدة في بيان، الأربعاء: "بناء على تعليمات رئيس الوزراء ووزير الخارجية الباكستاني، أبلغ المندوب الدائم لباكستان لدى الأمم المتحدة، عاصم افتخار أحمد، الأمين العام للأمم المتحدة ورئيس الجمعية العامة للأمم المتحدة ورئيس مجلس الأمن الدولي بالعدوان الهندي الواضح على سيادة باكستان والقانون الدولي، مما يهدد السلام والأمن الدوليين".
باكستان ترد
وأكدت الهند سقوط ثمانية قتلى و29 جريحا في بلدة بونش في كشمير الهندية جراء قصف مدفعي.
واندلعت المعارك خلال الليل وتواصلت صباحا حول البلدة التي استُهدفت بقذائف باكستانية كثيرة.
و في وقت سابق من الليل، هزت انفجارات عنيفة أيضا محيط مدينة سريناغار الرئيسية في الشطر الهندي من كشمير.
وصباحا، أفاد مصدر أمني هندي بتحطم ثلاث طائرات مطاردة لسلاح الجيش الهندي لأسباب لم توضّح على الفور.
وأكد وزير الدفاع الباكستاني خواجة آصف أن باكستان أسقطت "خمس طائرات معادية" من دون مزيد من التفاصيل.
وباشر مجلس الأمن القومي الباكستاني الذي يدعى للانعقاد في حالات الطوارئ اجتماعا في إسلام آباد صباح الأربعاء.
وقالت باكستان الأربعاء إنها استدعت القائم بالأعمال الهندي في إسلام آباد "للاحتجاج على القصف الذي يشكل انتهاكا صارخا لسيادة باكستان".
وبعيد الهجوم في باهالغام اتهمت الهند باكستان بالضلوع فيه لكن إسلام آباد سارعت إلى نفي أن يكون لها أي دور فيه.
وتفيد الاستخبارات الهندية بأن أحد المواقع المستهدفة من جانب الجيش الهندي خلال الليل وهو مسجد سبهن في باهاوالبور في بنجاب الباكستانية، بزعم ارتباطه بجماعات قريبة من حركة عسكر طيبة.
وتتهم الهند هذه الجماعة التي يشتبه بأنها تقف وراء الهجمات التي أودت ب166 شخصا في بومباي في 2008 بشن هجوم 22 نيسان/أبريل.
وتظاهر نحو 200 باكستاني صباح الأربعاء في مدينة حيدر آباد الجنوبية واحرقوا أعلاما هندية وصورا لمودي.
تحرك دولي
وخلال الليل، أجرى وزير الخارجية الأميركي مارك روبيو مع نظيريه الهندي والباكستاني داعيا إياهما إلى "نزع فتيل" الأزمة على ما أفاد البيت الأبيض.
ودعت الصين الأربعاء الهند وباكستان إلى ممارسة ضبط النفس وإلى وضع السلام والاستقرار على رأس أولوياتهما، وذلك في ظل التصعيد العسكري بينهما.
وقالت الخارجية الصينية في بيان إنها تأسف إزاء التحرك العسكري الهندي، وتشعر بالقلق حيال الوضع الراهن.
ودعت موسكو الطرفين إلى "ضبط النفس" فيما أعربت بكين عن اتعداداها للعب "دور بناء" في تهدئة التوتر بين البلدين.
كذلك أعربت لندن عن استعدادها للتدخل "لخفض التوتر".
وقال المتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش إن الأمين العام قلق للغاية إزاء العمليات العسكرية الهندية في باكستان والشطر الخاضع لإدارة إسلام اباد من كشمير، ويدعو البلدين إلى أقصى درجات ضبط النفس.
وقال المتحدث "يشعر الأمين العام بقلق بالغ إزاء العمليات العسكرية الهندية عبر خط المراقبة والحدود الدولية. ويدعو كلا البلدين إلى أقصى درجات ضبط النفس العسكري".