رؤيا الأخباري:
2025-11-19@01:14:00 GMT

فنلندا تعلن استئناف تمويل الأونروا

تاريخ النشر: 22nd, March 2024 GMT

فنلندا تعلن استئناف تمويل الأونروا

فنلندا كانت علقت تمويلها بزعم ضلوع موظفين بالوكالة بأحداث السابع من من أكتوبر

أعلن وزير التجارة الخارجية والتنمية الفنلندي "فيله تافيو" استئناف بلاده تقديم التمويل لوكالة الأونروا.

اقرأ أيضاً : أمين عام الأمم المتحدة يهاجم الاحتلال ويطالب بوقف إطلاق النار

وكانت أعلنت فنلندا وعدة دول من بينها الولايات المتحدة تعليق تمويل الأونروا، بزعم ضلوع موظفين بالوكالة بأحداث السابع من من أكتوبر "طوفان الأقصى".

وكانت طالبت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" بعدم الرضوخ لتهديدات وابتزازات كيان الاحتلال الإسرائيلي وسعيه لقطع شرايين الحياة عن الشعب الفلسطيني.

وأدانت حركة "حماس" تحريض الكيان على مؤسسات أممية تساهم في إغاثة الشعب الفلسطيني، بينها منظمة الصحة العالمية ووكالة غوث وتشغيل اللاجئين (أونروا).

وكانت حذرت الأمم المتحدة من عواقب وخيمة تهدد اللاجئين الفلسطينيين ما لم يتم إعادة تمويل وكالة "الأونروا" على الفور.

وقالت الأمم المتحدة، إن القرار الذي اتخذه بعض كبار مانحي الأونروا بتجميد تبرعاتهم قد يحرمها من أكثر من 51 في المئة من دخلها المتوقع لعام 2024، ما يعرض الاستجابة الإنسانية بالغة الأهمية في غزة، والرعاية الصحية والتعليم والإغاثة والخدمات الاجتماعية والدعم الاقتصادي لمجتمع لاجئي فلسطين عموما في المنطقة، ومنها الأردن لمخاطر شديدة.

المصدر: رؤيا الأخباري

كلمات دلالية: دولة فلسطين الحرب في غزة الأونروا وكالة الغوث

إقرأ أيضاً:

أمريكا تبلغ الوسطاء.. استئناف الحرب وارد إذا لم تنزع حماس سلاحها

أبلغت الولايات المتحدة الأمريكية الدول الوسيطة، بالإضافة إلى الدول التي يتوقع أن تشارك في قوة المساعدة الأمنية الدولية في غزة، أنها ستسمح للاحتلال الإسرائيلي باستئناف الحرب إذا لم تتخل حركة حماس عن سلاحها.

وبحسب ما كشفته صحيفة "إسرائيل اليوم"، فإن واشنطن قدمت هذا الموقف بوضوح خلال مناقشات مجلس الأمن المتعلقة بمستقبل القطاع.

وأشار التقرير إلى أن سفير الولايات المتحدة لدى الأمم المتحدة، مايك والز، أكد هذا التوجه صراحة لممثلي بلاده في أثناء نقاشات قرار مجلس الأمن بشأن غزة، ويعيد الأمريكيون التأكيد للإسرائيليين، سواء عبر القنوات السياسية أو خلال مناقشاتهم مع جيش الاحتلال في مقر القيادة الدولية بكريات غات، على التزامهم بنزع سلاح حماس وتفكيك بنية القطاع.



وتحدثت مصادر سياسية إسرائيلية للصحيفة عن هدفين فوريين وضعتهما واشنطن بعد إقرار القرار الأممي؛ أولهما تشكيل قوة دولية تتولى العمل داخل غزة، وثانيهما منع حماس من السيطرة على الإمدادات الداخلة إلى القطاع.

وفيما يتعلق بالقوة الدولية، لم تُظهر أي دولة حتى الآن استعداداً لإرسال قوات يمكن أن تدخل في مواجهة مباشرة مع الحركة.

الأهداف الأمريكية
وأفادت مصادر سياسية إسرائيلية بأن الولايات المتحدة وضعت لنفسها، بعد مصادقة مجلس الأمن على القرار، هدفين مباشرين يتمثلان في إنشاء قوة دولية تتولى العمل داخل غزة، وضمان منع حماس من السيطرة على الإمدادات التي تدخل القطاع.

وفي ما يخص القوة الدولية، لم تبد أي دولة حتى الآن استعداداً لإرسال قوات قد تجد نفسها في مواجهة عسكرية مباشرة مع الحركة.

ملف الأسرى.. تم إطلاق سراحهم
ومن الجانب الأمريكي، تعترف قيادات إدارة ترامب بالصعوبات، لكنها تطلب من دولة الاحتلال منح الخطة وقتا، ووفق ما تنقله الصحيفة، قال الأمريكيون في إحدى المحادثات: "قبل أسابيع قليلة فقط، لم تكن تصدق أن جميع الأسرى الأحياء سيطلق سراحهم دفعة واحدة، وها هو ذا، امنحوها فرصة أيضا".

ومع انتقال القرار إلى مرحلة التنفيذ بعد اعتماده في مجلس الأمن، يتحول مركز العمل إلى مقر القيادة في كريات غات، حيث بدأ ما وصفه التقرير بـ"اختبار الواقع".



ففي الأسابيع الأخيرة، أنشئت آليات عمل مشتركة تضم جيش الاحتلال الإسرائيلي وممثلي عشرين جيشا حاضرين في المقر، وشكلت فرق عمل تُعنى بالتخطيط للواقع المستقبلي في غزة، إلى جانب النشاط العملياتي.

ويقول أعضاء هذه الفرق إن المهمة المطروحة طموحة للغاية، فهي محاولة لبناء واقع جديد بالكامل داخل القطاع، ومن وجهة نظر جيش الاحتلال، لا يوجد ما يمكن خسارته، فإذا تبين لاحقا فشل التجربة، يمكن دائما العودة إلى القتال، وهو احتمال يعزز نفوذ الخطة المطروحة في كريات غات.



ويشير التقرير إلى أن الاحتلال ما يزال الجهة الأساسية التي تزود الوفود الأجنبية بالمعلومات المتعلقة بغزة، من تاريخ القطاع وحتى تفاصيل شبكة الأنفاق.

وتستمر دولة الاحتلال في تزويد الشركاء الدوليين بالمعلومات الاستخباراتية واقتراح الحلول الأمنية المتعلقة بكيفية نزع سلاح حماس، عبر فرق متخصصة، من بينها فريق مكرس لخطط الأمن والتدريب والاتصالات، وآخر لإعادة تأهيل البنى التحتية، وفريق يعنى ببناء المؤسسات المدنية في القطاع بما يمهد لبيئة مستقرة للأجيال القادمة، ويبقى نجاح هذه الرؤية مرتبطا بالواقع الذي سيتكشف لاحقا.

مقالات مشابهة

  • بعثة الأمم المتحدة توضح آليات تمويل الأمم المتحدة وبرامجها في ليبيا
  • البعثة الأممية توضح آلية تمويل أنشطتها وخارطة الطريق
  • أمريكا تبلغ الوسطاء.. استئناف الحرب وارد إذا لم تنزع حماس سلاحها
  • «تجمع الأحزاب الليبية» يطالب الأمم المتحدة بالتحقيق في تمويل قطر للبعثة الأممية
  • حركة الجهاد تعلن رفضها للقرار الأمريكي الذي تبناه مجلس الأمن.. تفاصيل
  • “حماس”:اعتماد المشروع الأمريكي لا يرتقي إلى مستوى مطالب وحقوق الشعب الفلسطيني
  • حركة «حماس» ترفضها.. مجلس الأمن يعتمد مشروع القرار الأميركي بشأن غزة
  • الجزائر لمجلس الأمن: لا سلام في الشرق الأوسط بدون العدالة للشعب الفلسطيني
  • الأونروا تكشف عدد المنازل المدمرة خلال الحرب على غزة
  • حركة حماس تعلن عن قائمة تضم 1468 أسيراً من قطاع غزة تسلمتها من العدو الصهيوني