لقجع يكشف كواليس إقناع دياز الالتحاق بالمنتخب المغربي ويامين تمنى له التوفيق
تاريخ النشر: 22nd, March 2024 GMT
أكد فوزي لقجع، رئيس الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، أن الأمر لا يتعلق بطريقة إقناع ابراهيم دياز للعب في المنتخب المغربي، بل يتعلق بشرح المشروع الذي يقدمه المغرب للاعبين، وبعد ذلك، يقرر الشخص، موضحا أن مشروع الممكلة المغربية مغر للغاية، احتضان كأس أفريقيا 2025ً وخوض كأس العالم 2026، واستضافة كأس العالم 2030 .
وتابع لقجع، “نشرح كيف نعمل هنا، وظروف العمل التي نقدمها لهم، ولم نجذب إبراهيم فقط، بل أيضًا إلياس أخوماش، الذي لعب بالفعل مع منتخب إسبانيا تحت 21 عامًا، فكيف لا يكون الصبي وطنياً إذا كان يحب إسبانيا، ويلعب لريال مدريد، ويعيش هناك…!ً والأمر هو أنه يحب المغرب أيضًا بسبب عائلته [جدته لأبيه].
وبخصوص لامين يامال، قال لقجع، “التقينا بوالدي لامين، عرضنا مشروعنا عليه وعلى عائلته، لكنه كان مقتنعًا بالفعل بالذهاب إلى منتخب إسبانيا. نتمنى له التوفيق. المسافة بين المغرب وإسبانيا 14 كيلومتر فقط، ومن الطبيعي أن تحدث مثل هذه الأمور”.
وتابع بالقول، “أحترم لامين وأحترم إبراهيم. الأهم هو أن الاتحادات الوطنية تسمح بتطوير اللاعب، وإن يامال لاعب محترف ونحن نحترم اختياره، أعتقد أنني واضح في إجابتي، وإبراهيم لن يكون آخر لاعب يختار المغرب أو العكس. نحن في عالم بلا حدود”.
كلمات دلالية ابراهيم دياز المنتخب الوطني المغربي فوزي لقجع لامين يامالالمصدر: اليوم 24
كلمات دلالية: ابراهيم دياز المنتخب الوطني المغربي فوزي لقجع لامين يامال
إقرأ أيضاً:
محمد صلاح يكشف كواليس التوتر مع آرني سلوت: علاقة انهارت فجأة
في واحدة من أكثر التصريحات إثارة للجدل منذ وصوله إلى الدوري الإنجليزي، خرج النجم المصري محمد صلاح بتصريحات قوية تكشف حجم الشرخ داخل جدران ليفربول، مؤكدًا أن علاقته بمدرب الفريق آرني سلوت لم تعد كما كانت، بل انهارت دون مقدمات واضحة. التصريحات فتحت أبوابًا واسعة للتأويل، وأعادت طرح سؤال جوهري: هل يعيش صلاح أيامه الأخيرة داخل "أنفيلد"؟
صلاح قال بصراحة شديدة ي تصريحات نقلتها تقارير إنجليزية ، إنه لم يفهم حتى الآن سبب استبعاده المتكرر من التشكيل الأساسي، مؤكدًا أنه شعر وكأن شيئًا ما تغيّر خلف الكواليس.
وأضاف: "قلت مرارًا إن علاقتي بالمدرب كانت جيدة، وفجأة لم تعد هناك أي علاقة بيننا. لا أعرف السبب، لكن يبدو لي أن هناك من لا يريدني في النادي." هذه الكلمات أبرزت حالة من عدم الثقة والتباعد بين الطرفين، ما يشير إلى أن الخلاف ربما أعمق من قرار فني أو مجرد وجهة نظر تكتيكية.
تصريحات صلاح حملت ما هو أكبر من مجرد استياء لاعب من الجلوس على الدكة؛ فقد جاءت بصيغة أقرب للاعتراف بأن العلاقة انهارت بالفعل. ولما سُئل عما إذا كانت علاقته بسلوت قد انتهت، أجاب بحسم: "نعم.. لم تعد هناك علاقة بيننا. كانت علاقة جيدة جدًا، وفجأة لم تعد هناك أي علاقة." الجملة التي كررها مرتين تعكس أن الأمر لم يكن لحظة غضب عابرة، بل نتيجة شعور طويل بالتهميش.
هذا التحول المفاجئ في العلاقة يفتح الباب للتساؤل حول ما يجري داخل النادي. هل تغيّرت نظرة الإدارة للدولي المصري؟ أم أن المدرب الجديد يسعى لإعادة تشكيل الفريق وفق رؤية مختلفة قد لا يكون صلاح جزءًا منها؟ خاصة في ظل تراجع مشاركاته، واستبعاده من ثلاث مباريات متتالية دون تفسير مقنع للجماهير أو اللاعب نفسه.
السلم والثعبان2 يتصدر شباك التذاكر في السينمات السعودية .. تفاصيل