ساعة الأرض 2024.. نيوزيلندا أول دولة تطفئ أنوارها
تاريخ النشر: 23rd, March 2024 GMT
أظلمت معظم معالم نيوزيلندا، السبت، مع بداية فعالية "ساعة الأرض 2024"، التي تهدف إلى دعم قضايا التغير المناخي.
بدأت الفعالية في نيوزيلندا بإظلام معالم أوكلاند، بما في ذلك برج السماء وجسر مرفأ هاربور، ومباني البرلمان في العاصمة ويلنجتون، في تمام الساعة 08:30 مساءً بالتوقيت المحلي (07:30 بتوقيت جرينتش).
ومن المقرر أن تشهد معالم أخرى على سطح الأرض، مثل دار أوبرا سيدني وعين لندن وبرج إيفل، إطفاء أنوارها خلال وقت لاحق اليوم، انضماماً إلى هذه الفعالية العالمية.
ويطلب المنسق، الصندوق العالمي للطبيعة، الشعوب المساهمة في "منح الأرض ساعة" وقضاء 60 دقيقة في فعل شيء إيجابي للكوكب.
وبدأت المبادرة في أستراليا عام 2007 وشهدت إظلام شوارع ومباني ومعالم وسماوات مدن كاملة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: نيوزيلندا
إقرأ أيضاً:
هل يجب على المسلم بيع أرضه لأداء فريضة الحج؟
أوضحت الداعية الإسلامية الدكتورة دينا أبو الخير أن فريضة الحج مرتبطة بالاستطاعة الشرعية، والتي تشمل القدرة المالية والبدنية والأمنية، مؤكدة أن المسلم غير مُلزم ببيع أرضه لأداء الحج، إذا كانت هذه الأرض تمثل مصدر دخل أساسي لا يمكن الاستغناء عنه.
وقالت خلال تقديم برنامجها «وللنساء نصيب» المذاع على قناة «صدى البلد»، إن الشخص لابد أولاً أن يفرق بين نوع الأرض، هل هي مصدر رزق أساسي أم أرض مُعدة للتجارة أو الاستثمار. فإن كانت الأرض تمثل دخلًا شهريًا ثابتًا يعتمد عليه صاحبها في معيشته، فلا يُطلب منه بيعها للحج، لأن الفريضة مشروطة بالاستطاعة، والله لا يُكلف نفسًا إلا وسعها.
وأضافت: "أما إذا كانت الأرض مخصصة للتجارة أو مُدخرة كمبلغ مالي لا يعتمد عليه في الحياة اليومية، ففي هذه الحالة يُمكن بيعها وتوجيه قيمتها لتغطية نفقات الحج، ويُرجى له الأجر، والله يعوضه خيرًا بإذنه".
وشددت على أن الاستطاعة المالية شرط أساسي في أداء هذه الفريضة، موضحة أن الإسلام لا يطلب من المسلم أن يُرهق نفسه أو يعرّض معيشته وأسرته للخطر من أجل أداء الحج.