كشفت صحيفة «ديلي ميل»، البريطانية أن الملك تشارلز ترك سريره بالمستشفى، وارتدى ملابسه الخاصة وتجول داخل أرجاء الصرح الطبي من أجل تهدئة زوجة ابنه أثناء تعافيهما من الجراحة في عيادة لندن؛ إذ إن كل من الملك وأميرة ويلز مرضى داخليين في العيادة المرموقة في مارليبون، شمال لندن.

تفاصيل اللقاء بين الملك تشارلز وكيت

وبحسب ما كشفه المطلعون لصحيفة صنداي تايمز إن الملك تشارلز، الذي كان يعالج من تضخم البروستاتا، شوهد وهو يمشي من سريره في المستشفى لرؤية الأميرة كيت ومواساتها حيث يعتبرها بمثابة ابنته، وفقا لوصف الصحيفة البريطانية.

 

وكانت الأميرة كيت خضعت لعملية جراحية كبرى في البطن، لا يُعتقد أنها بسبب حالة خبيثة، لكن الاختبارات بعد العملية الجراحية وجدت علامات الإصابة بالسرطان.

تفاصيل العلاقة بين الملك والأميرة 

وقال المطلعون على العائلة إن المحنة التي يواجهها كلا من كبار أفراد العائلة المالكة عززت روابطهم، فيما أوضح مصدر آخر: «هناك علاقة قوية جدًا بين الملك وأميرة ويلز. إنهم قريبون جدًا، بل وأكثر من ذلك في الوقت الحالي».

وأضاف مصدر آخر لصحيفة التايمز: «لطالما كان للملك علاقة وثيقة ودافئة وفريدة من نوعها مع الأميرة.. إنها تكن حبًا واحترامًا كبيرًا له ولمنصبه، عندما كانا في المستشفى معًا، كان هناك الكثير من المشي في الممر لقضاء بعض الوقت معها، لقد كان يشجعها ويدعمها طوال الوقت».

وظهرت تفاصيل اجتماع الدعم المؤثر الليلة، حيث أشير أيضًا إلى أن الملك يأمل في حضور قداس عيد الفصح التقليدي للعائلة المالكة، وقد يكون هذا أول ظهور علني له بعد أن كشفت أميرة ويلز عن إصابتها بالسرطان.

ولن تحضر أمير وأميرة ويلز وأطفالهما الثلاثة قداس الأسبوع المقبل بعد أن قالت كيت، 42 عامًا، إنها تخضع لعلاج كيميائي وقائي في رسالة فيديو عاطفية يوم الجمعة.

 

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: الملك تشارلز الأميرة كيت عملية جراحية أميرة ويلز الملک تشارلز

إقرأ أيضاً:

توماس مولر.. «القفزة الكبيرة» عبر الأطلسي!

واشنطن (أ ف ب)

أخبار ذات صلة لمنع إصابات اللاعبين.. «عمالقة أوروبا» يستثمرون في «الذكاء الاصطناعي» «المصنف الأول» يودع واشنطن بعد «منتصف الليل»!

أعلن النجم الألماني توماس مولر المهاجم الأيقوني لبايرن ميونيخ انتقاله إلى الدوري الأميركي لكرة القدم، بعد ربع قرن قضاها في صفوف النادي البافاري.
وفي مقطع فيديو مقتضب ظهر فيه مولر جالساً على كرسي عند حافة المياه إلى جانب والده وشقيقه، وارتدى الثلاثة قبعات خاصة برعاة البقر وتحدثوا باللغة البافارية، قبل أن يعلن «الآن حان الوقت لاتخاذ القفزة الكبيرة عبر المحيط الأطلسي».
ولم يكشف ابن الـ 35 عاماً عن هوية النادي الذي سيدافع عن ألوانه.
وخاض مولر مبارياته الأخيرة بقميص البايرن في مونديال الأندية الذي أقيم أخيراً في الولايات المتحدة، بعدما ودّع الجماهير البافارية نهاية مايو بعد 25 عاماً من الوفاء لجماهير ملعب «أليانز أرينا» حقق خلالها لقب الدوري الألماني 13 مرة، ضمن سجل زاخر بالألقاب.
وبعدما تم تداول اسمه في أستراليا، سيتابع صاحب القميص الرقم 25 مع البايرن مسيرته الكروية في الملاعب الأميركية، في حين ذكرت وسائل إعلام ألمانية أن لوس أنجلوس أف سي قد يكون الوجهة المفضلة لمولر من بين أندية عدة.
انضم بطل مونديال البرازيل 2014 مع منتخب بلاده إلى مركز التنشئة في بايرن ميونيخ في سن الـ 10 أعوام، وذلك في صيف عام 2000، ومنذ ذلك الوقت لم يغادر العملاق البافاري خلال ربع قرن، بات خلال تلك الفترة أسطورة حيّة في النادي الذي أحرز معه 33 لقباً، منها لقبان في دوري أبطال أوروبا.

مقالات مشابهة

  • حارس يدفع ثمن إهدار الوقت في البرازيل!
  • جامعة الأميرة نورة توفر وظائف أكاديمية شاغرة للعام الجامعي 1447هـ
  • لا تتجاهلها.. علامات في العين قد تشير إلى الإصابة بالسرطان
  • هنأ بكأس أوروبا.. الملك تشارلز الثالث يطالب إنجلترا بـ«مونديال 2027»
  • جسدي حرٌّ في الغرغرة
  • لأول مرة.. جامعة الأميرة نورة تطلق نظام ”التسريع الأكاديمي“ لتمكين الطالبات المتفوقات
  • توماس مولر.. «القفزة الكبيرة» عبر الأطلسي!
  • قصر الأميرة نورة بنت عبدالرحمن بالتسعينات الهجرية
  • خشية الصدام مع واشنطن.. الغرب يترك ماكرون وحيدًا في معركة الاعتراف بفلسطين
  • صديق ميسي يترك الدوري الإسباني وينضم إلى إنتر ميامي