للتاريخ .. داعش صنيعة أمريكية بأموال مايسمى عربية
تاريخ النشر: 24th, March 2024 GMT
بقلم : د. سرى العبيدي ✍️
صرح يوم أمس
السيد اندريه كوشكين
عضو مجلس الدوما الروسي
من السابق لاوانه ان نتكلم من هو خلف الهجمات الإرهابية
والتي طالت موسكو
ومجلس الأمن الروسي
لديه أنباء
مؤكدة عن الدولة التي قامت
تمويل هذه الخلايا النائمة
وسوف يكون الرد حسب مايقرر الرئيس
الروسي فلاديمير بوتين
وعل تلك. الدولة يجب
أن تعلم أن روسيا ليس
كغيرها من الدول
التي تتوانا عن الرد
وهنا
أسأل سؤال ال من يدعم الدواعش
وأقول جربتم حظكم
في العراق
وكان العراق
مقبرة لكم تأكلها الكلاب
وجربتم في مصر
وأيضا
كانت قبوركم
تهمش بيها
الغربان هذه روسيا يا اوكرانيا
فقط أقول من يوم أمس
وبعملية
نوعية استطاعت روسيا القبض
عل الجناة وعددهم
اثنان وستون ََووصلت المطاردة
ال حدود بولندا
مقابركم عل يد العرب والعراق
وروسيا والقادم أعظم
لكل
من يفكر
أن ينال من الأمن القومي الروسي
سان بطرس بيرغ
د٠ سرى العبيدي ✍️
المصدر: شبكة انباء العراق
كلمات دلالية: احتجاجات الانتخابات البرلمانية الجيش الروسي الصدر الكرملين اوكرانيا ايران تشرين تشكيل الحكومة تظاهرات ايران رئيس الوزراء المكلف روسيا غضب الشارع مصطفى الكاظمي مظاهرات وقفات
إقرأ أيضاً:
جهاز الأمن الوطني… درع الوطن
بقلم : جعفر العلوجي ..
لا يخفى على أبناء شعبنا الدور المفصلي الذي يضطلع به جهاز الأمن الوطني في حفظ أمن البلاد واستقرارها ، خصوصًا في ظل التحديات الأمنية المتواصلة التي تواجهها الدولة العراقية من بقايا الإرهاب وأصحاب النوايا السيئة .
لقد أثبت هذا الجهاز بقيادته الحكيمة التي يتصدرها السيد أبو علي البصري ، أنه مؤسسة رصينة تعمل بصمت واحترافية عالية بعيدًا عن الأضواء ، لكنها دائمًا في قلب المعركة رجال الأمن الوطني لا يكتفون بجمع المعلومات أو التحرك بعد الحدث ، بل هم في سباق دائم مع الزمن لاستباق الخطر ومواجهته بعقل الدولة لا بردة الفعل .
العملية الأخيرة التي تُوّجت بإلقاء القبض على قاتل الشهيد البطل النقيب حارث السوداني تمثل نموذجًا حيًّا على قدرة الجهاز على إدارة ملفات معقدة تحتاج إلى صبر وتخطيط دقيق وعمل ميداني متواصل هذه العملية وغيرها من العمليات النوعية تؤكد أن الجهاز لا يلاحق فقط الجريمة ، بل يحاصرها قبل وقوعها .
إن العمل الأمني بطبيعته عمل محفوف بالمخاطر ، يتطلب تضحيات كبيرة وجهدًا نفسيًا وجسديًا هائلًا ومع ذلك ، يواصل رجال الأمن الوطني مهامهم بإيمان عميق بواجبهم الوطني ، وبعقيدة أمنية تحترم الإنسان وتضع مصلحة البلاد فوق كل اعتبار .
اليوم ، ونحن نعيش حالة من الاستقرار النسبي ، لا بد أن نُدرك أن خلف هذا الهدوء رجالًا يسهرون على أمننا ، وعيونًا لا تنام حتى تنام مدننا بأمان وهنا لا يسعنا إلا أن نُشيد بجهاز الأمن الوطني بكل مراتب قياداته وأفراده ، الذين يستحقون كل التقدير والدعم ، فهم حقًا خط الدفاع الأول في معركة السيادة والأمان .
سلامٌ على من يزرعون الطمأنينة في ليالي الخوف ، ويكتبون بأفعالهم قصة وطنٍ لا ينهزم ما دام فيه رجال من طينة الأمن الوطني .