صحافة العرب - العالم : ننشر لكم شاهد أبرزها أميركا وفرنسا لماذا يقلق انقلاب النيجر الغرب؟، التالي وكان بدايه ما تم نشره هي ووفق خبير فرنسي وآخر أميركي، تحدثا لموقع سكاي نيوز عربية ، فإن الولايات المتحدة وباريس تتخوفان من استغلال .، والان مشاهدة التفاصيل.

أبرزها أميركا وفرنسا.. لماذا يقلق "انقلاب النيجر".

..

ووفق خبير فرنسي وآخر أميركي، تحدثا لموقع "سكاي نيوز عربية"، فإن الولايات المتحدة وباريس تتخوفان من استغلال روسيا لحالة الانقلاب في النيجر وتعميق نفوها عبر مجموعة فاغنر، فضلا عن الخوف من استغلال التنظيمات الإرهابية الفوضى والتمدد بأراضي النيجر، أو تدفق الهجرة غير الشرعية إلى الغرب حال نجاح هذا الانقلاب.

أبرز دوافع فرنسا

وأبدت فرنسا "إدانتها الشديدة لأي محاولة لتولي الحكم بالقوة" في النيجر، حليفتها الرئيسية في منطقة الساحل، مشددة على "ضرورة استعادة وحدة المؤسسات الديمقراطية النيجرية".

ووفق وكالة "فرانس برس" فإن الاضطرابات في النيجر تشكل مصدرا لقلق كبير للدول الغربية خصوصا فرنسا، لأن الرئيس بازوم يعد آخر حلفاء باريس في غرب أفريقيا.

كما تخشى فرنسا أن تكون النيجر الدولة التالية التي تخسرها لصالح روسيا في غرب أفريقيا.

وتقول صحيفة "تايمز" البريطانية، إن النيجر الغنية باليورانيوم، وقبل واقعة الانقلاب أصحبت ضمن أهداف موسكو حيث تساعدها البيئة الأمنية المتدهورة في بسط سيطرتها على المستعمرات الفرنسية السابقة، مشيرة إلى أن روسيا استغلت الانقلاب الذي أطاح بحكومة بوركينا فاسو أواخر العام الماضي ومدت نفوذها.

وأشار التقرير إلى أن النيجر، المستعمرة الفرنسية السابقة الوحيدة في المنطقة، التي لا تزال باريس تسيطر عليها، ضرورية لمحطات الطاقة النووية التي توفر 70 في المائة من الكهرباء لفرنسا.

ومنذ تولي بازوم السلطة عام 2021 تسعى فرنسا بالتعاون معه إلى بناء استراتيجية جديدة لها في منطقة الساحل غرب أفريقيا، تكون قاعدتها النيجر، لمنع تمدد الإرهاب ومواجهة النفوذ الروسي، لتلافى أخطاء تجربتها في مالي.

وووفق مراقبيين، فإن استقرار النيجر وموقعها الجغرافي، يساعدان الجيش الفرنسي في مراقبة الحدود مع ليبيا، ومكافحة الهجرة غير الشرعية.

ووفق "لوموند" فإن الجيش الفرنسي يحاول التواجد عبر النيجر بعد مغادرة مالي في عملية "برخان"، ومطالبة بوركينا فاسو المجاورة بسحب القوات الفرنسية من أراضيها لعدم تركها فريسة لمجموعة "فاغنر" الروسية.

وخلال انقلاب بوركينا فاسو، سارع قائد فاغنر يفغيني بريغوجين، إلى تقديم الدعم لإبراهيم تراوري، قائد الانقلاب حينها، وفق الصحيفة الفرنسية.

ووفق الخبير العسكري والاستراتيجي الفرنسي دومينيك كارايول، لموقع "سكاي نيوز عربية" فإن النيجر تعد حلقة لاستقرار النفوذ الفرنسي بعد حالة عدم الاستقرار الأمني في دول الجوار مثل ليبيا ومالي وبوركينا فاسو ونيجيريا وتشاد.

"حال سقوط حكومة الرئيس بازوم بنجاح الانقلاب، سينتهي الأمر بسيطرة الإرهاب والفوضى على حزام متصل من مالي إلى نيجيريا، وتزيد موجات الهجرة غير الشرعية إلى أوروبا". "نفوذ باريس بدول غرب أفريقيا يمر بمرحلة مفصلية خصوصا عقب هذا الانقلاب لأن روسيا قد تستغل حالة الفوضي وتنفيذ أجندتها الرامية إلى العمل مع الجماعات المحلية غير الراضية غن التواجد الغربي واستمالتها". "نجاح الانقلاب قد يعني فقدان باريس لأكبر مورد لليورانيوم المستخدم في المفاعلات الفرنسية ما يعني تصاعد أزمة الطاقة بها".

لماذا تتخوف واشنطن؟

وسارعت واشنطن إلى إدانة انقلاب النيجر، حيث عبر البيت الأبيض، عن قلق الولايات المتحدة إزاء تلك التطورات، ودعا الحرس الرئاسي في النيجر، إلى إطلاق سراح الرئيس بازوم، ووقف العنف.

وقالت السفارة الأميركية في النيجر، يوم الأربعاء، إنها تلقت تقارير عن عدم استقرار سياسي داخل العاصمة نيامي.

كما نصح بيان السفارة: "الجميع بالحد من التحركات غير الضرورية وتجنب السفر على طول شارع الجمهورية حتى إشعار آخر".

وفي تطور مُلفت بمسار علاقات البلدين، زار وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن، دولة النيجر في 16 مارس الماضي، حيث بحث مع الرئيس محمد بازوم ووزير الخارجية حسومي مسعودو، سبل تعزيز الشراكة بين البلدين في مجالات الدبلوماسية والديمقراطية والتنمية والدفاع ومكافحة الإرهاب.

ووفق الخبير الأميركي بيتر آليكس، لموقع" سكاي نيوز عربية" فإن قلق واشنطن يرجع إلى أن النيجر حال نجاح الانقلاب ستصبح الدولة رقم 11 في سلسلة الدول الأفريقية التي تشهد نفوذا روسيا عبر مجموعة فاغنر بعد استمالة بوركينا فاسو العام الماضي.

منبع القلق الأميركي مرده أن مجموعة فاغنر نشرت حوالي ألفي مرتزق منذ عام 2018 على خلفية الصراعات الدينية والتحول الدبلوماسي في دول غرب أفريقيا وبينها النيجر. إنحسار النفوذ العسكري الفرنسي في دول أفريقيا الوسطي ومالي وبوركينا فاسو وإقتحام روسيا لهذا الفراغ يثير خشية الولايات المتحدة من تمدد الروس في النيجر. في عام 2014 أنشأ البنتاغون قاعدة طائرات مسيرة في وسط الصحراء في مدي

34.219.24.92



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل أبرزها أميركا وفرنسا.. لماذا يقلق "انقلاب النيجر" الغرب؟ وتم نقلها من سكاي نيوز نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الولایات المتحدة انقلاب النیجر بورکینا فاسو غرب أفریقیا

إقرأ أيضاً:

المغني الأوغندي بوبي واين يعلن عزمه الترشح للرئاسة

أعلن زعيم المعارضة الأوغندية والمغني المعروف بوبي واين، أمس الجمعة، عن عزمه الترشح للانتخابات الرئاسية المقررة بداية العام المقبل.

وفي مقابلة له مع رويترز، قال واين إنه قرّر الترشح للانتخابات الرئاسية بهدف فضح النظام السيّاسي الحاكم، وتحفيز الشعب الأوغندي على النهوض من أجل تحرير نفسه من الظلم والاضطهاد الذي يعيش فيه.

بوبي واين، واسمه الحقيقي روبرت كياجولاني (43 عامًا)، إذا ترشّح للانتخابات المقرّرة في يناير/كانون الثاني 2026، قد يكون في مواجهة مع الرئيس الحالي يوري موسيفيني (80 عامًا)، الذي يُتوقّع على نطاق واسع أنه سيسعى لولاية رئاسية جديدة.

وكان واين قد خسر الانتخابات الرئاسية عام 2021، ورفض نتائجها، حيث اتّهم السلطات بالتزوير واللّعب بإرادة الناخبين، وترهيب المعارضين وضربهم، وهي أمور نفتها الحكومة والمسؤولون عن سير العملية الانتخابية.

انتقادات للغرب

وانتقد واين الحكومات الغربية لصمتها حيال ما وصفه بانتهاكات متزايدة لحقوق الإنسان، تشمل عمليات خطف واحتجاز غير قانوني وتعذيب لأنصاره.

واعتبر الزعيم المعارض أن الغرب ليس مهتما بمعاناة الشعب الأوغندي. وأضاف "بعض القادة في الغرب شركاء في معاناتنا، يأتون فقط لإبرام صفقاتهم التجارية ولا يكترثون لحقوق الإنسان".

الشرطة الأوغندية تعتقل متظاهرين خلال احتجاجات ضد الفساد وانتهاكات لحقوق الإنسان بأوغندا (رويترز)

وقال واين إن الغرب ليس صادقا في الشعارات التي يرفعها حول القيم الديمقراطية والحريات العامة، إذ لم يتحدث عن انتهاكات حقوق الإنسان التي تحدث بشكل متكرّر في أوغندا.

إعلان

وأكّد واين أن برنامجه الانتخابي يركّز على استعادة الحقوق السياسية والمدنية، والتصدّي للفساد المستشري في البلاد.

وتعتبر أوغندا شريكًا رئيسيًا للغرب في جهود مكافحة الإرهاب، حيث تنشر قوات ضمن بعثة الاتحاد الأفريقي في الصومال.

وفي سياق متّصل، قال قائد الجيش الأوغندي موهوزي كاينيروغابا، نجل الرئيس موسيفيني، إنه احتجز المعارض إديدي موتوي في قبو منزله.

وموتوي، هو أحد أعضاء حزب "المنصة الوطنية الموحّدة" الذي يقوده واين ويعمل كحارسه الشخصي، وينشط في مناهضة نظام موسيفيني، ويتّهمه بالفساد وسوء التسيير، وقمع المعارضين المطالبين بالتعدّدية السياسية.

وكان موتوي قد اختفى لمدة أسبوع قبل أن يُعرض على المحكمة يوم الاثنين الماضي بتهمة السرقة ويتمّ توقيفه، وقال واين إن موتوي أبلغه بتعّرضه للصعق الكهربائي والتهديد بالغرق.

مقالات مشابهة

  • إطلاق برنامج لتوحيد الخطاب الوطني في مأرب لمواجهة الانقلاب “الحوثي”
  • كرة القدم تراقص الغروب.. عدسة شفق نيوز في ريف بابل
  • المغني الأوغندي بوبي واين يعلن عزمه الترشح للرئاسة
  • المقاومة الوطنية تضبط 3 ملايين صاعق و3600 كيلو متر متفجرات كانت في طريقها إلى الحوثي (فيديو)
  • الحكومة العراقية تؤكد لشفق نيوز حضور جميع الدول العربية قمة بغداد
  • سوريا الجديدة تقرع أبواب الغرب.. هل تنجح استراتيجية الشرع؟
  • النيجر تصعد ضد الشركات الأجنبية بمصادرة المعدات وإغلاق المكاتب
  • تعددت الأسباب والأزمة واحدة.. شفق نيوز تتحرى كواليس انخفاض الدولار بالعراق
  • أبرزها ماستيف وبوير بويل ودوجو كناريو.. هذه الكلاب محظور اقتنائها بتعليمات حكومية.. لماذا؟
  • رئيس الحكومة سالم بن بريك يكشف عن 6 أولويات عاجلة لحكومته ويوجه دعوة للجميع داخل مكونات الشرعية