خالد عباس: بطولة كأس عاصمة مصر بداية لتنظيم الأحداث العالمية
تاريخ النشر: 28th, March 2024 GMT
علق المهندس خالد عباس، رئيس شركة العاصمة الإدارية، على بطولة كأس عاصمة مصر، مؤكدا أن نجاح الدولة المصرية في تنظيم البطولة رسالة فخر واعتزاز للعالم أجمع ليس لمصر فقط.
وقال خالد عباس، رئيس شركة العاصمة الإدارية، خلال مداخلته الهاتفية مع الإعلامي أحمد موسى، ببرنامج على مسئوليتي، المذاع على قناة صدى البلد،: "بطولة كأس عاصمة مصر أعادت الحس الوطني بين المواطنين".
واسترسل: "الجماهير ملأت مدرجات مباراة مصر وكرواتيا بأكثر من 80 ألفا في صورة لم تحدث منذ سنوات".
وأكمل: ستاد مصر لقى إشادات كبيرة من جانب المنتخبات التي لعبت في البطولة، لا سيما مدرب منتخب كرواتيا الذي أكد أنه ستاد على أعلى مستوى، وعالمي، نحتاج مثله في كرواتيا.
وأكد أن منتخبات عالمية ستطلب اللعب في ستاد العاصمة الإدارية، متابعا: الجمهور المصري في ستاد العاصمة خلال المباراة بالأمس كان مشرف.ا
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: العاصمة الادارية بطولة كأس عاصمة مصر كأس عاصمة مصر الإعلامي أحمد موسى ستاد مصر
إقرأ أيضاً:
رئيس مدغشقر يربط مصيره بحل الأزمات وجيل زد يرفض الحوار
في خطوة وُصفت بالمغامرة السياسية، تعهّد رئيس مدغشقر أندري راجولينا بالاستقالة خلال عام إذا لم يتمكّن من معالجة الأزمات الخانقة التي تعصف بالبلاد، وعلى رأسها الانقطاعات المتكررة للكهرباء.
جاء ذلك خلال لقاء حواري جمعه بمؤيدين داخل القصر الرئاسي في العاصمة أنتاناناريفو، في وقت تتواصل فيه احتجاجات شبابية تطالب برحيله.
وقال راجولينا أمام الحضور "أقسم أنه إذا استمرت الانقطاعات الكهربائية في العاصمة خلال عام فسأستقيل من منصبي"، مؤكدا أن مشروعات الطاقة الجارية ستضيف 265 ميغاواتا إلى الشبكة الوطنية.
وأضاف "لا أريد المديح، بل الحقيقة. من كانوا يقولون لي إن كل شيء على ما يرام هم المسؤولون عن الوضع الحالي".
وكانت حركة "جيل زد مدغشقر"، التي تقود المظاهرات منذ 25 سبتمبر/أيلول، رفضت دعوة الرئيس للحوار، معتبرة أن النظام الحاكم "يقمع ويهين الشباب في الشوارع".
وأعلنت عبر صفحتها على فيسبوك أنها ستواصل الاحتجاجات، مؤكدة: "لن نتحاور مع نظام يعتدي على مواطنيه ويصادر حقوقهم الأساسية".
أزمة متفاقمةبدأت الاحتجاجات بسبب أزمة الكهرباء والمياه، لكنها سرعان ما تحولت إلى غضب أوسع ضد الفساد والبطالة وارتفاع تكاليف المعيشة. وبحسب الأمم المتحدة، قُتل ما لا يقل عن 22 شخصا وأصيب العشرات في مواجهات مع قوات الأمن، بينما تشكك السلطات في هذه الأرقام.
وفي محاولة لامتصاص الغضب، أقال راجولينا حكومته الأسبوع الماضي، وعيّن جنرالا من الجيش رئيسا للوزراء، لكن المعارضة الشبابية رفضت الخطوة واعتبرتها "تدويرا للأزمة" لا حلا لها.