أخبار الاقتصاد والأعمال الكويت تعتزم بدء التنقيب بحقل الدرة دون انتظار ترسيم الحدود
تاريخ النشر: 27th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن الكويت تعتزم بدء التنقيب بحقل الدرة دون انتظار ترسيم الحدود، الكويت والسعودية لديهما حق حصري في حقل غاز الدرة بالخليج، ودعا إيران إلى البدء في ترسيم حدودها البحرية أولا من أجل تأكيد مطالبها في .،بحسب ما نشر سكاي نيوز، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الكويت تعتزم بدء التنقيب بحقل الدرة دون انتظار ترسيم الحدود، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
الكويت والسعودية لديهما "حق حصري" في حقل غاز الدرة بالخليج، ودعا إيران إلى البدء في ترسيم حدودها البحرية أولا من أجل تأكيد مطالبها في الحقل.
وفي مارس 2022 وقعت الكويت وثيقة مع السعودية لتطوير حقل الدرة، الذي من المتوقع أن ينتج مليار قدم مكعبة قياسية من الغاز يوميا و84 ألف برميل يوميا من المكثفات، وفقا لبيان صدر في حينها عن مؤسسة البترول الكويتية.
لكن إيران قالت إن الوثيقة "غير قانونية" لأن طهران تشارك في الحقل ويجب أن تنضم لأي إجراء لتشغيله وتطويره.
وقالت وزارة الخارجية الإيرانية حينها أن "هناك أجزاء منه في نطاق المياه غير المحددة بين إيران والكويت".
وفي مطلع يوليو، شددت وزارة الخارجية الكويتية، على أن المنطقة البحرية الواقع بها حقل الدرة للغاز تقع بالمناطق البحرية لدولة الكويت، وأن الثروات الطبيعية فيها مشتركة بينها وبين السعودية ولهما وحدهما "حقوق خالصة فيها".
وبحسب ما نقلته وكالة الأنباء الكويتية الرسمية "كونا" عن مصدر مسؤول في وزارة الخارجية، لم تسمه، فإن دولة الكويت جددت دعوتها لإيران للبدء في مفاوضات حول ترسيم الحدود البحرية مع الكويت والسعودية كطرف تفاوضي واحد.
54.218.103.240
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل الكويت تعتزم بدء التنقيب بحقل الدرة دون انتظار ترسيم الحدود وتم نقلها من سكاي نيوز نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
ترامب: أخبار جيدة قريبة بشأن إيران.. وتقدم المحادثات النووية
أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، اليوم الاثنين، أن المفاوضين الأمريكيين أجروا محادثات وصفها بـ"الجيدة للغاية" مع وفد إيراني خلال مطلع الأسبوع، في إطار المساعي الرامية إلى التوصل لاتفاق يضمن منع طهران من تطوير أسلحة نووية.
وقال ترامب في تصريحات أدلى بها للصحفيين من مطار موريستاون بولاية نيوجيرسي، قبل عودته إلى واشنطن عقب قضاء عطلة نهاية الأسبوع في نادي الجولف الخاص به بمنطقة بيدمنستر: "أعتقد أنه يمكن أن يكون لدينا بعض الأخبار الجيدة على الساحة الإيرانية".
وأشار الرئيس الأمريكي إلى أن "تقدمًا فعليًا" تم إحرازه في المحادثات، دون أن يكشف عن مزيد من التفاصيل بشأن فحوى الاجتماعات التي جرت في العاصمة الإيطالية روما بين المبعوث الأمريكي الخاص إلى الشرق الأوسط، ستيف ويتكوف، ووفد من كبار المسؤولين الإيرانيين.
وأضاف ترامب: "لا أعرف ما إذا كنت سأخبركم بأي شيء جيد أو سيء خلال اليومين المقبلين، لكن لدي شعور بأنني قد أخبركم بشيء جيد".
وكان وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي قد التقى المبعوث الأمريكي ويتكوف في جولة خامسة من المحادثات غير المباشرة جرت في روما بوساطة سلطنة عمان، وبمشاركة وزير خارجيتها بدر البوسعيدي.
وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية، إسماعيل بقائي، في تصريحات من العاصمة الإيطالية، إن الجولة الحالية "حساسة للغاية"، مضيفًا: "علينا أن ننتظر الموضوعات التي سيطرحها الطرف الآخر وسنحدد مواقفنا بناءً على ذلك".
وفي منشور على تطبيق "تليجرام"، أكد عراقجي أن الجولة الخامسة من المحادثات قد انتهت، ونشر صورة تجمعه بالوزير العماني، مشددًا على أن المفاوضات معقدة لدرجة لا يمكن معها إنجاز اتفاق نهائي في اجتماعين أو ثلاثة، لكنه وصف التواصل مع الجانب الأمريكي بأنه "مهني للغاية".
من جهته، قال وزير الخارجية العماني بدر البوسعيدي، عبر منصة "إكس" (تويتر سابقًا): "انتهت في روما الجولة الخامسة من المحادثات بين إيران والولايات المتحدة مع تحقيق بعض التقدم من دون أن يكون حاسمًا"، معربًا عن أمله في أن تشهد الأيام المقبلة توضيح النقاط العالقة بين الجانبين.
وتبقى نقطة الخلاف الأساسية متمثلة في إصرار واشنطن على أن توقف إيران بالكامل عمليات تخصيب اليورانيوم، التي تراها الإدارة الأمريكية خطوة ضرورية لضمان عدم تطوير طهران لأسلحة نووية على المدى الطويل.
لكن في المقابل، ترفض إيران هذا المطلب رفضًا قاطعًا، متمسكة بحقها في الاستخدام السلمي للطاقة النووية، ومع ذلك أبدت استعدادًا لإعادة فرض بعض القيود على البرنامج النووي، بما في ذلك السماح بإجراءات رقابية أكثر تشددًا، في إطار أي اتفاق يتم التوصل إليه لاحقًا.