مسلسل 2024| الحلقة الثانية خطف ابنة نادين نجيم وعودة عائلة الديب للانتقام
تاريخ النشر: 29th, March 2024 GMT
تبدأ الحلقة الثانية من مسلسل 2024 بأحداث تحبس الأنفاس، حيث تم خطف ميرا ابنة نادين نجيم أثناء احتفالها بعيد ميلادها، في الوقت الذي يذهب فيه ابن كبير عائلة الديب الذي يقوم بدوره محمد الأحمد إلى منزلها ويهددها بقلب حياتها رأسًا على عقب أذا لم تترك والده خارج السجن.
تم القبض على ناظم الديب في الحلقة السابقة وهو واحد من أكبر تجار المخدرات من عائلة الديب، في قوة شرطية اقتحمت منزله وأصيب بجروح خطيرة أثناء تبادل لإطلاق النار، وذهب سريعًا إلى المستشفى تحت حراسة أمنية مشددة.
بدأت أحدا الحلقة الأولى من مسلسل 2024 بلحظة وداع مؤثرة لوالد نادين نسيب نجيم داخل المشرحة، الذي تركها بعد وفاة والدتها بفترة قصيرة.
تقرر نادين بعد وفاة والديها بتغيير هويتها وهوية ابنتها والهروب خارج منطقتها لتستكمل رحلة الانتقام من أهل الريس صافي “قصي خولي” الذي قتل في الجزء الأول من المسلسل.
تقدم نادين نسيب نجيم مشهد لوفاة والدها في المرحة أقرب إلى الحقيقي دخل مراكز البحث الاولى في موقع إكس.
تترك نادين نجيم منزلها ومكان عملها ومنطقتها بالكامل لتبدأ من جديد خارج حياة النقيب سما الشخصية التي عرفت بيها في الجزء الاول
دخل مسلسل 2024 في قائمة النصف الثاني من الماراثون الرمضاني 2024، استكمالًا للجزء الأول 2020، الذي تم عرضه منذ 3 أعوام.
موعد عرض حلقات مسلسل 2024ومن المقرر أن تعرض الحلقات على قناة mbc مصر 4:40 مساءً بتوقيت مصر 5:40 بتوقيت السعودية و mbc دراما 9 مساءً و 10 مساءً بتوقيت السعودية وقناة mtv اللبنانية 5:45 مساءً
أحداث مسلسل 202415 حلقة تستسعرض الأحداث التي عاشتها نادين خلال الأعوام الثلاث والتحديات التي عاشتها بعد نجاح قضيتها في الجزء الأول والقضاء على المتهم الريس صافي، والتي كانت تدور أحداثه حول الحرب الحكومة اللبانية مع تجار المخدرات أبرزهم المعلم صافي الذي قام بدوره قصي خولي وورثها من أبيه وجده.
يظهر ابن عم المعلم صافي خلال أحداث 2024 لينتقم من نادين بعد قتلها له في الجزء الأول، وتواجه عدد أكبر من المصاعب والمخاوف بسبب عملها وترقبها لرجال خارج القانون.
أحداث مسلسل 2020ويقف مع نادين نجيم في أحداث “2024” للمرة الأولى مع محمد الأحمد بجانب "كارمن لبس، طوني عيسى، ومن إخراج فيليب أسمرسيناريو وحوار بلال شحادات .
جاء أحداث مسلسل 2020 حول الضابط "سما"، التي تسعى للحصول على أدلة قوية من أجل الإيقاع برجل عصابات يدعُى صافي الديب، تعتقد أنه تسبب بمقتل أخيها، وعلى غير المتوقع تنشأ بينهما قصة حب مستحيلة.
مسلسل 2020 من بطولة: نادين نسيب نجيم، وقصي خولي، وفادي أبي سمرا، وكارمن لبس، ورنده كعدي، وفادي إبراهيم وماريتا الحلاني، ويوسف حداد، وبيار داغر، وحسين مقدم، وآخرين، وهو من تأليف نادين جابر وبلال الشحادات، وإخراج فيليب أسمر.
أحداث مسلسل وأخيرًا وأبطالهوقدمت الفنانة اللبنانية نادين نسيب نجيم في الموسم الرمضاني الماضي بمسلسل وأخيرًا، وكان من بطولتها هي وقصي خولي، منى واصف، سعيد سرحان، وسام صباغ، وسام فارس، أنجو ريحان، وكان المسلسل قصة بلال شحادات، ومن تأليف وإخراج أسامة عبيد الناصر.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مسلسل 2024 أحداث مسلسل 2024 أبطال مسلسل 2024 نادين نسيب نجيم محمد الأحمد نادین نسیب نجیم أحداث مسلسل نادین نجیم فی الجزء مسلسل 2024
إقرأ أيضاً:
أستراليا تجدد تفوقها على لبنان وقطر وسوريا خارج المنافسة
جدة «أ.ف.ب»: أثبت منتخب استراليا أن إحرازه لقب كأس آسيا لكرة السلة في مشاركتيه الأوليين لم يكن وليد الصدفة وذلك بتجديده تفوقه على وصيفه اللبناني، وهذه المرة من دون منافسة 93-80 في جدة السعودية، ليبلغ بذلك الدور ربع النهائي.
وبعدما بدأ حملة الدفاع عن لقبه بالفوز على كوريا الجنوبية 97-61 في منافسات المجموعة الأولى، ضرب المنتخب الأسترالي بقوة أيضا في الجولة الثانية وبلغ ربع النهائي كون المواجهات المباشرة تحسم الأمور في حال التعادل بالنقاط وقد فاز على ملاحقيه اللبناني والكوري الجنوبي، على غرار المنتخب الإيراني الذي حقق أيضا فوزه الثاني وجاء على حساب نظيره الياباني 78-70 في المجموعة الثانية ليضمن تأهله أيضا.
وسيخوض لبنان وكوريا الجنوبية الملحق على أن يحدد ترتيبهما بعد الجولة الأخيرة التي تجمعهما.
في المقابل، بات منتخبا قطر وسوريا خارج دائرة المنافسة على التأهل إلى ربع النهائي لا مباشرة، أي المركز الأول، ولا عبر الملحق الذي يخوضه أصحاب المركزين الثاني والثالث في كل من المجموعات الأربع، وذلك بعد تلقيهما هزيمة ثانية تواليا، الأول في المجموعة الأولى أمام نظيره الكوري الجنوبي 83-97، والثاني في المجموعة الثانية أمام غوام 73-82.
وجاءت قمة المجموعة الأولى إعادة لنهائي النسخة الماضي الذي حسمه المنتخب الأسترالي ضد نظيره اللبناني بفارق سلة واحدة، حيث كانت الغلبة مجدداً للمنتخب الأوقياني لكن هذه المرة بفارق 13 نقطة 93-80.
ويسعى المنتخب الأسترالي في أن يضيف لقبا ثالثا توالياً وأن يصبح أول منتخب يحقق هذا الأمر منذ عشرين عاما.
ودخل "بومرز" اللقاء بقوة حيث صنع فارقا مريحا بلغ 19 نقطة في أول خمس دقائق 25-6، بفضل براعة جايلن جالاواي وأويم فوكسويل وويل ماجناي ثم جاك ماكفاي، فيما عجز منتخب لبنان الذي افتقد نجمه وائل عرقجي، عن مجاراتهم برغم محاولات علي منصور ويوسف خياط، واستقر الفارق في نهاية الربع الأول عند 17 نقطة 31-14.
وتحسن أداء اللبنانيون نسبيا في الربع الثاني إلا أن التفوق الأسترالي استمر لتنتصف المباراة عند فارق عشرين نقطة 58-38.
ورفع الأستراليون النسق في الأداء مجددا في الربع الثالث ليوسعوا الفارق إلى 28 نقطة بعد نجاحهم في التسديد من المسافات المتوسطة على وجه الخصوص، وسط محاولات لبنانية يائسة، لينتهي الربع على نتيجة 84-60.
وفي الربع الأخير، حقق اللبنانيون عودة قوية مع تسجيل 11 نقاط متتالية، بينها ثلاثيتان ليوسف خياط وكريم زينون، ليتقلص الفارق إلى 13 نقطة 84-71، لكن العودة انتهت عند هذا الحد ليبقى الفارق على ما هو عليه حتى النهاية.
خسارة جديدة لقطر
وخرج منتخب قطر من المنافسة على التأهل بعدما تلقى خسارته الثانية تواليا وجاءت هذه المرة على يد نظيره الكوري الجنوبي بفارق 14 نقطة 97-83 في المجموعة الأولى.
وكان "العنابي" قد خسر المباراة الأولى 80-84 أمام نظيره اللبناني، بينما حققت كوريا فوزها الأول.
وبعد ربع أول متقارب نسبيا، تمكن الكوريون من فرض هيمنتهم على الثاني بفضل تألق الثلاثي لي هيون-جونج (24 نقطة) ويو كي-سانج (24 نقطة بينها سبع رميات ثلاثية إلى ست متابعات) ويو جون-سيوك (22 نقطة).
واستغل الكوريون خسارة القطريين الكرة خمس مرات (مقابل واحدة) ودخولهم أيضا في دوامة الأخطاء، ليوسعوا الفارق في منتصف اللقاء إلى 15 نقطة 53-38.
واستعاد المنتخب القطري بقيادة المدرب التركي هاكان ديمير توازنه نسبيا في الربع الثالث حيث قاتل على كل كرة مع تألق لافت للاعبه برندون جودوين (19 نقطة إلى 7 متابعات وست تمريرات حاسمة) إلى جانب عبد الرحمن السعد (15 نقطة) وزين الدين بدري (14 نقطة)، إلا أنه لم ينجح في كبح الرميات الثلاثية الكورية (خمس رميات ناجحة من عشر محاولات)، لينتهي الربع على نتيجة 75-61.
وسيطر القطريون على النصف الأول من الربع الأخير وقلصوا النتيجة إلى ست نقاط 87-81، إلا أن الكوريين استغلوا فرصهم على أكمل وجه مستغلين تسرع الفريق المنافس في إنهاء هجماته.
إيران تحسم التأهل
وفي المجموعة الثانية، حسم المنتخب الإيراني بطاقة التأهل إلى ربع النهائي بتحقيقه فوزه الثاني تواليا وجاء على حساب نظيره الياباني 78-70.
وجاء اللقاء متقاربا جدا، قبل أن يحسمه أبطال أعوام 2007 و2009 و2013 في الدقائق الثلاث الأخيرة بعدما حرموا اليابانيين من تسجيل أي نقطة.
ويدين الإيرانيون بفوزهم الثاني، بعد أول على غوام 77-52، إلى محمد أميني الذي تألق هجوما ودفاعا بتسجيله 24 نقطة مع 8 متابعات و3 سرقات للكرة (ستيل) واعتراضين دفاعيين (بلوك).
كما برز سينا وحيدي من خارج القوس بتسجيله 4 ثلاثيات في طريقه لإنهاء المباراة بـ22، بينها ثلاثية منحت بلاده التقدم في مستهل انتفاضتها أواخر الربع الأخير.
ومن جهة اليابان التي منيت بهزيمة أولى بعد انتصار افتتاحي على سوريا، تألق جوشوا هاوكينسون بتسجيله 20 نقطة مع 17 متابعة وأضاف كيسي توميناجا 22 نقطة، بينها 5 ثلاثيات (جميعها في الشوط الأول)، قبل أن يخرج من اللقاء في اللحظات الحاسمة بالأخطاء الشخصية الخمسة.
ورغم جهود المجنس الأمريكي كيرون ديشايلدز (29 نقطة مع 8 متابعات و6 تمريرات حاسمة)، باتت سوريا خارج المنافسة بخسارتها أمام غوام 73-82 في لقاء كان متقاربا في شوطه الأول (43-40 لغوام) قبل أن يخسره السوريون في النصف الثاني (19-21 في الربع الثالث و14-18 في الأخير).
وتألق في صفوف غوام جيريشو كروز (21 نقطة، بينها 5 ثلاثيات من 7 محاولات) وتاي ويسلي (21 نقطة مع 10 متابعات و7 تمريرات حاسمة).