منوعات، حاملو جينات الزهايمر يعانون مع حاسة الشمّ،الخميس 27 يوليو 2023 21 02يفقد الأشخاص الذين يحملون المتغير الجيني .،عبر صحافة الإمارات، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر حاملو جينات الزهايمر يعانون مع حاسة الشمّ، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

حاملو جينات الزهايمر يعانون مع حاسة الشمّ

الخميس 27 يوليو 2023 / 21:02

يفقد الأشخاص الذين يحملون المتغير الجيني المرتبط بأكبر خطر للإصابة بمرض الزهايمر قدرتهم على اكتشاف الروائح، وذلك في وقت أبكر من الأشخاص الذين لا يحملون هذا المتغير الوراثي، وفق دراسة جديدة.

الذين يحملون المتغير الجيني للزهايمر أقل عرضة بنسبة 37% لاكتشاف الرائحة

ونشرت الدراسة دورية "نيورولوجي" المتخصصة في علم الأعصاب، واستند البحث إلى مسح منزلي تضمن اختبار حاسة الشم لـ 865 شخصاً، لقياس مدى قدرتهم على اكتشاف الرائحة، وقدرتهم على تحديدها.

وخضع المشاركون لقياس حاسة الشم واختبارات الذاكرة ومهارات التفكير مرتين بفارق 5 سنوات، إلى جانب فحص لعينات من الحمض النووي لتحديد العوامل الوراثية.

وتوصل فريق البحث من جامعة شيكاغو إلى أن الذين يحملون المتغير الجيني للزهايمر أقل عرضة بنسبة 37% لاكتشاف الرائحة بشكل جيد، مقارنة بمن لا يمتلكون الجين الوراثي.

وبينت الفحوصات أن حاملي جينات الزهايمر يعانون من انخفاض اكتشاف الرائحة في سن 65 إلى 69 عاماً.

وقالت النتائج: "في ذلك العمر، كان بإمكان حاملي الجينات اكتشاف حوالي 3.2 من الروائح في المتوسط، مقارنة بحوالي 3.9 رائحة للأشخاص الذين لم يحملوا الجين".

وشهد الذين يحملون المتغير الجيني انخفاضاً سريعاً في مهارات التفكير لديهم بمرور الوقت، مقارنة بمن لا يملكون الجين، خاصة في سن 75 إلى 79 عاماً.

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل حاملو جينات الزهايمر يعانون مع حاسة الشمّ وتم نقلها من موقع 24 نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

إن تُطيعوا فريقًا من الذين أوتوا الكتاب .. رسالة تحذير إلهية للأمة في زمن الصهينة

في زمن يكثر فيه التباس المفاهيم، وتتقاطع الشعارات البراقة مع مشاريع الهيمنة، تبرز تأملات الشهيد القائد حسين بدر الدين الحوثي رضوان الله عليه ،كصوت تحذير مبكر، يكشف حقيقة الصراع القائم، ويضع الأمة أمام مرآة صادقة، من خلال قراءته العميقة للآية الكريمة: {إِن تُطِيعُوا فَرِيقًا مِّنَ ٱلَّذِينَ أُوتُواْ ٱلْكِتَٰبَ يَرُدُّوكُم بَعْدَ إِيمَٰنِكُمْ كَٰفِرِينَ}،
ينبّه الشهيد القائد إلى خطر الطاعة لليهود والنصارى، لا كمجرد مسألة سياسية، بل كقضية إيمانية تمس صميم هوية الأمة وولائها ، وهنا نستعرض هدي الشهيد القائد في الدرس الأول من سلسلة آيات من سورة آل عمران وتأملاته في ضوء الآية الكريمة 

يمانيون / تحليل / خاص

 

 الطاعة لليهود والنصارى لا تعني التأثر فقط بل انقلاب كلي

الآية الكريمة تتحدث عن “الردّة” كنتيجة للطاعة لليهود والنصارى ، لا عن مجرد ضعف أو انخداع،  وهذا ما يلفت إليه الشهيد القائد،  أن العلاقة مع العدو إذا تحولت إلى طاعة، فإنها تنتهي إلى فقدان الإيمان والانتماء الحقيقي للإسلام،  إنها نهاية فكرية وأخلاقية.

العدو يتحرك بدهاء وليس بعشوائية

يؤكد الشهيد القائد أن اليهود أعداء لا يعتمدون على القوة المباشرة وحدها، بل يعملون عبر أدوات ثقافية، إعلامية، اقتصادية، وحتى عبر “وكلاء داخليين”، وهو ما نراه اليوم في مظاهر التطبيع العلني، والترويج لنمط الحياة الغربي، واختراق الإعلام والتعليم ، ومن أخطر ما يشير إليه الشهيد القائد هو أن الأمة لا تُخترق فقط، بل تصل إلى مرحلة الطاعة الإرادية، بل والدعوة لها من داخلها،  هذه الطاعة ليست فقط خضوعًا سياسيًا، بل انهيارًا في الوعي والكرامة الدينية.

 عقاب الله للأمة حين تخون رسالتها

ليس العدو وحده هو سبب الضعف، بل الانحراف الداخلي، وتخلي الأمة عن مشروعها الإلهي، هو يؤدي إلى رفع التأييد الألهي والنصر عنها، هذا منطق قرآني يرسخه الشهيد القائد بوضوح: “إذا تخلت الأمة عن هدي الله، تخلّى الله عنها.”

ويرى الشهيد القائد أن العرب هم المؤهلون لحمل الرسالة الإلهية، لا من باب التعصب القومي، بل لأنهم حملة القرآن واللغة والوحي،  لكن هذا الموقع يحمّلهم مسؤولية عالمية، فإذا قصّروا، فإنهم يساهمون في ضياع البشرية لا فقط أنفسهم.

قراءة في الواقع 

ما أشار إليه الشهيد القائد رضوان الله عليه أصبح واقعًا معاشًا ،  من المشاريع التطبيعية، إلى تحالفات مع العدو الصهيوني، إلى تزييف الهوية الإسلامية تحت مسميات “تقدم” و”تسامح”، تبدو الأمة اليوم في مفترق طرق خطير.
والسؤال الذي يفرض نفسه ،  هل نعي حقيقة ما نحن عليه؟ وهل نعيد قراءة القرآن لنفهم أنه لا يحذّر من “العدو فقط”، بل من الطاعة له؟

خاتمة

إن رؤية وخطاب الشهيد القائد حسين بدر الدين الحوثي لم تكن تفسيرا تقليدياً، بل رؤية تعبوية واعية، تستخرج من الآية الكريمة مشروعاً نهضوياً يعيد توجيه بوصلة الأمة نحو هويتها الإيمانية والرسالية.
الآية القرآنية ليست للتلاوة فقط، بل لتحذير كل من يسير خلف العدو وهو يظن أنه لا يزال في دائرة الإيمان،  فالطاعة للباطل، هي بوابة الكفر والذل.

مقالات مشابهة

  • مسؤولة أممية: مليون طفل وامرأة حامل أو مرضعة يعانون سوء تغذية حاداً
  • برنامج الأغذية العالمي: 500 ألف شخص يعانون من الجوع الشديد في غزة
  • مناوي: عجز اللسان وجف مداد القلم عن التعبير عن مدى الإشادة بهؤلاء الأبطال الذين وقفوا بشجاعة لحماية عرضهم وأرضهم
  • إعلام إسرائيلي: 20 ألف جندي يعانون نفسيا بسبب الحرب في غزة.. والعدد يتضاعف
  • 17 مليون يمني يعانون الجوع.. خطر داهم يهدد حياة الأطفال
  • من هم الذين لن يكلمهم الله يوم القيامة؟.. الشيخ خالد الندي يجيب
  • إن تُطيعوا فريقًا من الذين أوتوا الكتاب .. رسالة تحذير إلهية للأمة في زمن الصهينة
  • علماء: فيروس شائع قد يكون وراء الزهايمر.. واللقاح حل مفاجئ!
  • رقم صادم لأعداد الأجانب الذين أعدمتهم السعودية منذ مطلع العام