استقبلت جمعية الإسعاف اللبنانية المشرفة على جهاز الطوارئ والإغاثة، الوفود المعزية بشهداء متطوعي نقطة الهبارية الإسعافية: عبدالله عطوي، محمد الفاروق عطوي، براء ابو قيس، عبدالرحمن الشعار، حسين الشعار، أحمد الشعار ومحمد حمود، وذلك في قاعة مسجد الوفاء طرابلس.

وحضر معزّيا: وزير الثقافة القاضي محمد وسام المرتضى، النواب: أشرف ريفي، جهاد الصمد، إيهاب مطر، فيصل كرامي، أحمد الخير.

مفتي طرابلس والشمال الشيخ محمد إمام، مفتي عكار  الشيخ زيد بكار زكريا، الوزير والنائب السابق أحمد فتفت، النائب السابق عبدالرحمن عبدالرحمن، النائب السابق أسعد هرموش ممثلا ببراء هرموش، النائب السابق رامي فنج، رئيس دائرة الأوقاف الإسلامية في عكار الشيخ مالك جديدة، أمين الفتوى في طرابلس شيخ القراء بلال باروي، وفد من المجلس الشرعي الإسلامي الأعلى، مستشار الرئيس نجيب ميقاتي الدكتور عبدالرزاق قرحاني، رئيس بلدية طرابلس الدكتور رياض يمق، بالإضافة إلى شخصيات ووفود من رؤساء وأعضاء المجالس النقابية، البلدية والاختيارية، جمعيات ووفود شعبية، إعلامية وأكاديمة وتربوية.

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

بعد 12 عامًا.. جهاز الردع يكشف تفاصيل اختطاف العقيد أبو عجيلة الحبشي

كشف جهاز الردع لمكافحة الإرهاب والجريمة المنظمة تفاصيل جديدة حول قضية اختطاف العقيد أبو عجيلة الحبشي، الذي فُقد أثره في الـ3 من يونيو عام 2012، أثناء توجهه في مهمة عسكرية رسمية إلى طرابلس.

ووفق ما أوردته التحقيقات التي أُعيد فتحها مؤخرًا، فإن العقيد الحبشي تلقى تكليفًا من رئاسة الأركان العامة في تلك الفترة للانتقال من مدينة ترهونة إلى طرابلس على رأس قوة مكونة من دبابات وعناصر مسلحة، بهدف دعم مواقع عسكرية حساسة في العاصمة.

وجاء في الوثائقي أن عند وصول الحبشي إلى طرابلس، وتحديدًا في طريق المطار، اعتُرِض موكبه من قبل عناصر تابعة للجنة الأمنية العليا.

ووفق الشهادات، فقد نُقل الحبشي تحت التهديد إلى مقر غير رسمي تابع للجنة الأمنية يقع في إحدى الفلل السكنية بحي الأندلس، حيث جرى احتجازه دون سند قانوني أو إجراءات رسمية.

بعد فترة قصيرة، وبحسب إفادات عدد من المتورطين في العملية، جرى نقل الحبشي إلى مدينة بنغازي وتسليمه إلى كتيبة راف الله السحاتي، عبر “صالح العامري” .

واستلم الموقوف آنذاك شخصان هما “عبد الباسط الساحلي” و”عمر البركي”، وكلاهما قُتلا لاحقًا في مواجهات مسلحة، ما زاد من تعقيد الوصول إلى مصير العقيد المختفي، وفق الجهاز.

وأوضح الوثائقي أن التحقيقات، التي أُحيلت إلى مكتب النائب العام في فبراير 2024، جاءت بعد استجوابات وشهادات وثّقها الجهاز، تضمنت اعترافات من بعض المشاركين في عملية الاحتجاز والنقل.

من جانبها، عبّرت عائلة الحبشي عن تقديرها لاستجابة النائب العام وتحرك الجهاز الأمني بعد سنوات من الغموض والإغلاق غير الرسمي للملف.

ولفت الجهاز إلى أن السلطات القضائية تواصل مراجعة تفاصيل القضية، وسط دعوات من ذوي الضحية إلى كل من يملك معلومات أن يتقدم بها إلى الجهات المختصة، للإسهام في كشف مصيره وإغلاق أحد أكثر الملفات الأمنية غموضًا في ليبيا ما بعد 2011.

المصدر: جهاز الردع لمكافحة الإرهاب والجريمة

Total 0 Shares Share 0 Tweet 0 Pin it 0

مقالات مشابهة

  • حريق يلتهم مخبزًا وشقتين سكنيتين في الكيزة بطرابلس
  • عاجل.. أحمد شوبير يعلن عودة محمد شريف للنادي الأهلي
  • بعد 12 عامًا.. جهاز الردع يكشف تفاصيل اختطاف العقيد أبو عجيلة الحبشي
  • أحمد موسى: النائب محمد أبو العينين ترأس برلمان الاتحاد من أجل المتوسط بدعم ثمار ثورتنا العظيمة
  • مفتي القاعدة السابق يروي أسباب خروجه من التنظيم
  • رئيس بلدية طرابلس التقى وفدا من جمعية الدكتور عبدالمجيد الرافعي ولقاء الثلاثاء
  • يعلن عبدالرحمن محمد إسحاق عن فقدان سجل تجاري
  • مفتي القاعدة السابق: أميركا حاولت اختطاف بن لادن والتنظيم سعى لامتلاك سلاح ردع
  • نائب أمير منطقة الرياض يطلع على جهود وأعمال جمعية التمور للخدمات الإنسانية
  • نائب أمير الرياض يطلع على جهود وأعمال جمعية التمور للخدمات الإنسانية