صواريخ رمضان.. ضبط 300 ألف قطعة ألعاب نارية فى المنيا
تاريخ النشر: 2nd, April 2024 GMT
تمكن قطاع الأمن العام بمشاركة إدارة البحث الجنائى بمديرية أمن المنيا من ضبط (شخصان - مقيمان بدائرة مركز شرطة الفيوم) لقيامهما بالإتجار فى الألعاب النارية.. وبحوزتهما (300 ألف قطعة ألعاب نارية مختلفة الأنواع والأحجام.
تم إتخاذ الإجراءات القانونية.
.
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: الخدمات الشرطية حملات أمنية ضبط متهمين عنف أخبار الحوادث حملات مرورية
إقرأ أيضاً:
ضبط شحنة صواريخ مضادة للدبابات في حمص معدة للتهريب (شاهد)
أعلن الأمن السوري، السبت، ضبط شحنة صواريخ مضادة للدبابات في منطقة القصير، بمحافظة حمص ، قال إنها كانت معدّة للتهريب خارج البلاد.
ونقلت وكالة الأنباء السورية الرسمية "سانا"، أن مديرية الأمن الداخلي في منطقة القصير، ضبطت شحنة صواريخ من نوع كورنيت المضادة للدبابات معدّة للتهريب خارج البلاد.
وأضافت مديرية الأمن، أن الشحنة "كانت محمولة على دراجتين ناريتين، في ثاني عملية من نوعها خلال أسبوعين"، دون مزيد من التفاصيل عن العملية الأولى.
وفي أيلول/ سبتمبر الماضي، أعلنت وزارة الداخلية، ضبط ومصادرة شحنة أسلحة وذخائر متنوعة في ريف دمشق كانت معدّة للتهريب إلى مناطق سيطرة تنظيم "واي بي جي/ بي كي كي" المعروف بـ"قسد".
الأمن الداخلي في #حمص يضبط شحنة صواريخ "كورنيت" معدّة للتهريب خارج #سوريا
ضبطت مديرية الأمن الداخلي في القصير شحنة صواريخ "كورنيت" على دراجتين ناريتين أثناء محاولة تهريبها خارج البلاد، في ثاني عملية من نوعها خلال أسبوعين، فيما تتابع التحقيقات لتحديد المتورطين ومصادر الأسلحة. pic.twitter.com/6dAfznbQFc — المشهد السوري (@AlmashhadSyria) October 12, 2025
ويأتي الكشف عن هذه العملية في وقت تشهد فيه الحدود السورية اللبنانية تشديدًا للإجراءات الأمنية من الجانبين، وسط تقارير متكررة عن نشاطات تهريب تتراوح بين تهريب الأشخاص والمواد المدعومة والسلاح، ما دفع السلطات إلى تكثيف الرقابة وتفعيل التعاون الأمني الحدودي.
وتشكل مثل هذه الحوادث مصدر قلق دائم، نظرًا للتبعات الأمنية والاقتصادية التي تُلقي بظلالها على البلدين، لا سيما في ظل الوضع الاقتصادي المتدهور في سوريا، ما يجعل من التهريب وسيلة مغرية لبعض الشبكات المنظمة والعناصر المحلية.
ويحاول النظام السوري إعادة فرض السيطرة عبر حملات متقطعة، واعتقالات أمنية، وعمليات تفتيش، لكن المراقبين يؤكدون أن السيطرة لا تزال هشة، وأن بعض مناطق النظام تشهد حالات انفلات ظاهر، إما بسبب تضارب المصالح بين الأجهزة، أو بسبب تغلغل الفساد.