تايوان تعلن ارتفاع عدد ضحايا الزلزال إلى 711 مصابا و4 قتلى
تاريخ النشر: 3rd, April 2024 GMT
أعلنت السلطات التايوانية، ارتفاع عدد ضحايا الزلزال الذي ضرب الجزيرة، اليوم الأربعاء، بقوة 7.2 درجة، إلى 711 مصابا وأربعة قتلى، وفقا للمركز الرئيس لعمليات الطوارئ.
وذكرت وكالة الأنباء المركزية التايوانية الرسمية، أنه من بين 711 مصابا، 174 في نيو تايبيه، و143 في تايبيه، و132 في هوالين ولم يتم تقديم مزيد من التفاصيل حول طبيعة الإصابات.
ووقع الزلزال قبالة ساحل مقاطعة هوالين في شرق تايوان وشعر به الأشخاص في جميع أنحاء تايوان، وأدى الزلزال والانهيارات الأرضية والصخرية الناجمة عنه في أجزاء من طريق سوهوا السريع بالقرب من أنفاق تشونجده وداقينجشوي إلى إتلاف الطرق السريعة، ما أدى إلى إغلاقها، كما تضررت العديد من الطرق في متنزه تاروكو الوطني، ما جعل العديد من الأشخاص غير قادرين على مغادرة المتنزه أو التجول فيه.
اقرأ أيضاًبقوة 7.4.. زلزال تايوان يصيب 62 شخصا وتحذيرات من تسونامي
عقب زلزال مدمِّر.. اليابان تحذر من خطر تسونامي في جُزرها الجنوبية (فيديو)
بالفيديو.. زلزال بقوة 7.5 درجة يضرب اليابان.. وإخلاء مناطق بعد تحذيرات من «تسونامي»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: زلزال تايوان زلزال تايوان زلزال في تايوان زلزال مدمر حادث تايوان ضحايا زلزال تايوان تايوان زلزال زلزال تايوان المدمر
إقرأ أيضاً:
زلزال بقوة 5 درجات يضرب شرق مدينة أكتاش في جمهورية ألتاي الروسية
ضرب زلزال بقوة 5.0 درجات على مقياس ريختر منطقة شرق مدينة أكتاش في جمهورية ألتاي الروسية، اليوم الأحد، وفقًا لما أفادت به هيئة المسح الجيولوجي الأمريكية (USGS).
ووقع الزلزال في تمام الساعة 02:35 صباحًا بتوقيت غرينتش (05:35 صباحًا بتوقيت موسكو)، وكان مركزه على بُعد 24 كيلومترًا شرق مدينة أكتاش، وعلى عمق 10 كيلومترات تحت سطح الأرض، وفقا للهيئة.
وحتى الآن، لم ترد تقارير رسمية عن وقوع خسائر بشرية أو أضرار مادية جراء هذا الزلزال.
ويُذكر أن المنطقة التي وقع فيها الزلزال تقع بالقرب من الحدود مع منغوليا، وتُعد من المناطق النشطة زلزاليًا في جنوب سيبيريا.
ويُشار إلى أن هذه المنطقة شهدت في 15 فبراير 2025 زلزالًا آخر بقوة 5.7 درجات على مقياس ريختر، وقع على بُعد 27 كيلومترًا غرب قرية كوش-أغاش في جمهورية ألتاي.
وتُعتبر جمهورية ألتاي من المناطق الجبلية ذات النشاط الزلزالي المتكرر، نظرًا لموقعها الجغرافي عند تقاطع الصفائح التكتونية. وتُتابع السلطات المحلية والمراكز الزلزالية الوضع عن كثب، مع استمرار مراقبة النشاط الزلزالي في المنطقة.