الأسبوع:
2025-05-28@12:55:52 GMT

جوجل تدرس فرض رسوم على عمليات البحث.. ما القصة؟

تاريخ النشر: 6th, April 2024 GMT

جوجل تدرس فرض رسوم على عمليات البحث.. ما القصة؟

كشفت تقارير أن شركة جوجل تضع خططًا لفرض رسوم على ميزات البحث المعززة بالذكاء الاصطناعي، الأمر الذي سيكون أكبر تغيير في نموذج إيرادات الشركة في تاريخها.

وبحسب صحيفة الجارديان البريطانية فإن عدد من الخبراء يصفون القرار بالتحول الجذري الذي هو نتيجة طبيعية للنفقات الهائلة المطلوبة لتقديم الخدمة.

وفقًا للخيراء فإن خطة جوجل لفرض الرسوم ستترك كل لاعب رائد في القطاع التكنولوجي يقدم مجموعة متنوعة من نماذج الاشتراك لتغطية تكاليفها.

وتتضمن مقترحات جوجل، التي نشرتها صحيفة فايننشال تايمز لأول مرة، تقديم الشركة حصريًا لميزة البحث الجديدة لمستخدمي خدمات الاشتراك المميزة، والتي يتعين على العملاء الاشتراك فيها بالفعل إذا كانوا يريدون استخدام مساعدي الذكاء الاصطناعي في أدوات جوجل الأخرى مثل Gmail ومجموعة مكتبه.

وينصب الكثير من التركيز داخل الذكاء الاصطناعي على التكلفة الهائلة للقوة الحاسوبية المستخدمة لتدريب النماذج التوليدية المتطورة.

وفي العام الماضي، أجرت أمازون عملية تدريب واحدة كلفت 65 مليون دولار، وفقا للمهندس جيمس هاميلتون، الذي يتوقع، في المستقبل القريب، أن تتجاوز الشركة حاجز المليار دولار.

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: الإنترنت رسوم جوجل الذكاء الاصطناعى عمليات البحث

إقرأ أيضاً:

تصعيد تدريجي: منظمات الهيكل تواصل إدخال رموز توراتية إلى المسجد الأقصى

صراحة نيوز ـ شهد باب المغاربة، أحد المداخل الرئيسية للمسجد الأقصى، صباح اليوم مشهداً استفزازياً جديداً، حيث تجمع عدد من المستوطنين لأداء طقوس دينية يهودية بشكل علني وصاخب. وظهر المستوطنون وهم يرقصون وينشدون، حاملين لفائف التوراة، ومرتدين شال الصلاة المعروف بـ”الطاليت”، واللفائف السوداء “تيفلين”، في محاولة واضحة لفرض الطقوس التوراتية في محيط الأقصى.

ويُعد هذا التحرك جزءاً من مخطط أوسع تقوده “منظمات الهيكل”، التي تسعى منذ سنوات لإدخال رموز وأدوات طقسية يهودية إلى داخل المسجد الأقصى، تمهيداً لفرض واقع جديد فيه. وقد نجحت هذه المنظمات خلال الأعوام الماضية في إدخال عدد من هذه الأدوات تدريجياً، منها كتاب الأدعية “السيدور”، وشال الصلاة، والتيفلين، والبوق “الشوفار”، وملابس التوبة البيضاء، إضافة إلى تقديم قرابين نباتية رمزية.

وتُشير المعطيات إلى أن منظمات الهيكل باتت اليوم تستهدف أدوات طقسية أكبر وأكثر رمزية، مثل لفائف التوراة الكاملة، والشمعدانات، والأبواق المعدنية، وملابس الكهنة، وحتى مذبح القربان وأضاحٍ حيوانية، ما يشكل تصعيداً خطيراً في محاولات تغيير الوضع الديني القائم في المسجد الأقصى.

ويؤكد مراقبون أن هذا التدرج في إدخال الرموز التوراتية، وتزايد وتيرة الاقتحامات والطقوس المصاحبة لها، يعكس توجهاً ممنهجاً لفرض السيادة الدينية الإسرائيلية في أحد أقدس المواقع الإسلامية، ما ينذر بتصعيد ميداني واسع قد يشعل المنطقة برمتها.

مقالات مشابهة

  • 300 كاتب فرنكوفوني ينددون بـ"الإبادة الجماعية" في غزة ويدعون لفرض عقوبات على إسرائيل
  • وزير الخارجية البلجيكي: نتجه لفرض عقوبات على إسرائيل بسبب الوضع في غزة
  • صفقة «جوني إيف» مع OpenAI تُربك حسابات Apple.. هل تواجه الشركة أزمة وجودية في عصر الذكاء الاصطناعي؟
  • جوجل تكشف عن مستقبل الذكاء الاصطناعي في مؤتمر Google I/O 2025
  • بدلا من الاستعراض.. آبل تراهن على المطورين لتعزيز ذكائها الاصطناعي
  • تصعيد تدريجي: منظمات الهيكل تواصل إدخال رموز توراتية إلى المسجد الأقصى
  • إسبانيا تدعو لفرض حظر دولي على تصدير الأسلحة لـ إسرائيل
  • الذكاء الاصطناعي يفشل في المهام المالية اليومية.. ما القصة؟
  • فرصتك لتربح الملايين.. خطوات الاشتراك في مسابقة الحلم 2025 مع مصطفى الآغا
  • وزير الخارجية الإسباني يدعو لفرض عقوبات على إسرائيل