طريقة تحضير عجينة الليمون لتنظيف المنزل قبل العيد.. «جهزيها في دقائق»
تاريخ النشر: 9th, April 2024 GMT
يعد تنظيف المنزل من المهام الأساسية التي تؤرق ربات البيوت خاصةً قبل العيد، وحال وجود أي بقع سواء على السجاد أو في المطبخ ولا تتمكن السيدة من تنظيفها، تضطر إلى اللجوء لاستخدام منظفات كيميائية، ويسبب ذلك قضاء مجهود ووقت يسبب لها التعب والإرهاق، ما ينعكس بالسلب على المظهر العام للمطبخ والمنزل، لأنها جزء مهم من نظافته، لذا نقدم لكِ طريقة عمل عجينة الليمون لتنظيف المنزل قبل العيد.
وإليك خلطة سحرية لتنظيف المنزل بسهولة دون أي تعب أو مشقة، حضري عجينة الليمون لتنظيف المنزل قبل العيد في خلال دقائق معدودة بمكونات طبيعية في منزلك، بحسب موقع «architectural digest».
مكونات عجينة الليمون:
قشر ليمون أو برتقال حسب رغبتك معلقتان ملح ماء ساخن كوب من الخل الأبيض بيكنج صودا «بيكربونات الصوديوم»- الخطوة الأولى: لعمل عجينة الليمون تنظيف المنزل قبل العيد جمعي قشر الليمون أو البرتقال وضعيها في إناء عميق مع مقدار كافي من الماء، على النار وضيفي الملح واتركيها حتي تغلي.
- الخطوة الثانية: بعد أن تلاحظي أن قشر الليمون أو البرتقال أصبح طري، جهزي الخلاط الكهربائي حتي يبرد الخليط، وأضربيه حتي يصيح قوام العجينة.
- الخطوة الثالثة: انقلي العجينة لطبق عميق وضيفي لها بيكربونات الصوديوم وضعي كمية الخل حتى يصبح القوام مناسب لك.
- الخطوة الرابعة: استخدمي الكمية المناسب لكي، وضعي الباقي منها في الثلاجة لحين الاستخدام.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: قشر الليمون تنظيف المنزل العيد لتنظیف المنزل
إقرأ أيضاً:
خبير ضخ الفيدرالي الأميركي 40 مليار دولار شهريًا خطوة استباقية لضمان السيولة وتجنب اضطرابات السوق
قال الدكتور محمد عبد الوهاب، المحلل الاقتصادي والمستشار المالي، إن قرار مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي ببدء شراء سندات خزانة قصيرة الأجل بقيمة 40 مليار دولار شهريًا يمثل «تحركًا استثنائيًا يتجاوز كونه إجراءً فنيًا»، مشيرًا إلى أن الخطوة تعكس رغبة واضحة في تعزيز مستويات السيولة داخل النظام المالي بعد فترة مطوّلة من التشديد الكمي.
وأوضح عبد الوهاب أن هذه العمليات، المقرر انطلاقها في 12 ديسمبر الجاري، تأتي عقب خفض ميزانية الفيدرالي من نحو 9 تريليونات دولار إلى 6.6 تريليون دولار خلال السنوات الماضية، وهو ما ترك البنوك تحت ضغوط ملحوظة داخل أسواق التمويل قصيرة الأجل.
وأضاف: «ورغم أن الفيدرالي لا يعلن رسميًا عن تغيير في مسار سياسته النقدية، فإنه يبعث برسالة واضحة مفادها أنه يسعى لتفادي أي اضطرابات مفاجئة في أسواق الفائدة أو عمليات الريبو».
وأشار إلى أن ضخ 40 مليار دولار شهريًا قد يُنظر إليه في الأسواق باعتباره نوعًا من التيسير غير المعلن، وهو ما قد ينعكس في صورة:
تحسين شروط الإقراض قصير الأجل،و دعم محدود لأداء أسواق المال،تقليل احتمالات حدوث قفزات مفاجئة في أسعار الفائدة قصيرة الأجل.
ووصف عبد الوهاب هذه الخطوة بأنها مزيج بين «التفاؤل والحذر»، موضحًا: «الفيدرالي يسعى لتهدئة الأسواق قبل فترة نهاية العام التي تشهد عادة تقلبات مرتفعة، لكنه في الوقت نفسه لا يريد الإيحاء بأنه بدأ دورة تحفيز جديدة قد تُفسر في غير سياقها، خصوصًا في ظل الضغوط التضخمية».
وأكد أن «الحكم على ما إذا كانت هذه الخطوة مقدمة لانتعاش اقتصادي عالمي ما يزال مبكرًا»، لافتًا إلى أن الأمر يتعلق بإجراء استباقي يهدف لتأمين الاستقرار أكثر مما يمثل توسعًا نقديًا فعليًا، وأن تأثيره النهائي سيعتمد على تطورات الاقتصاد العالمي وحركة الطلب خلال الأشهر المقبلة.
واختتم عبد الوهاب تصريحاته بالقول إن هذه الخطوة «قد تُمهّد لتحولات إيجابية إذا تزامنت مع تحسن في مؤشرات النمو»، لكنها «لا تكفي وحدها للإعلان عن انطلاق دورة اقتصادية صاعدة».