خليك على الاتيكيت واتعلم آداب زيارات المريض في المستشفي أيام العيد
تاريخ النشر: 9th, April 2024 GMT
عند زيارة مريض في المستشفى، هنا بعض الإرشادات للتصرف بالطريقة الصحيحة وتطبيق الاتيكيت، وفقا لما نشره موقع إكسبريس .
التأكد من مواعيد الزيارة: تحقق من مواعيد الزيارة المسموح بها في المستشفى والتزم بها.
الالتزام بالنظافة الشخصية: تأكد من غسل يديك جيدًا قبل الدخول إلى غرفة المريض. قد تكون هناك مواد مطهرة متوفرة في المستشفى، استخدمها إذا لزم الأمر.
التقيد بتعليمات المستشفى: اتبع تعليمات المستشفى بشأن الزيارات والتصرف في الأماكن المشتركة، مثل استخدام المصاعد والمراحيض.
التعامل بلطف واحترام: عندما تدخل غرفة المريض، ابدأ بتحية المريض وتقديم التعازي إذا كان هناك سبب لذلك. حاول أن تكون مريحًا ومشجعًا واستمع إلى احتياجات المريض.
احترام خصوصية المريض: احترم خصوصية المريض وتجنب مناقشة أمور شخصية أو حساسة بصوت مرتفع في وجود الآخرين. قد تحتاج إذنًا من المريض قبل التحدث عن حالته الصحية مع الآخرين.
تجنب الزيارة إذا كنت مريضًا: إذا كنت تعاني من مشكلة صحية معدية، فاترك الزيارة إلى أن تتعافى تمامًا. حماية صحة المريض والآخرين يأخذ الأولوية.
تقديم الهدايا بحذر: قد يكون من اللطيف تقديم هدية صغيرة للمريض، ولكن تأكد من أن الهدية مناسبة للظروف الصحية والثقافية للمريض.
الانتباه لتعليمات الزائرين الأخرى: في بعض الأحيان، قد تكون هناك تعليمات إضافية مثل عدم الزيارة أثناء فترة الراحة أو في حالات العزل. تحقق من ذلك وتقدم للإجراءات اللازمة.
من المهم أن تظهر الحس الإنساني والاهتمام خلال زيارتك للمريض، قد يكون لقاؤك له تأثير إيجابي على معنوياته وشفائه.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الزيارات الزيارة
إقرأ أيضاً:
أول تصريح سوري رسمي بشأن زيارات روبرت فورد بعد حديثه عن أحمد الشرع
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- قال وزير الخارجية في الحكومة السورية الحالية، أسعد الشيباني، الثلاثاء، إن زيارات السفير الأمريكي الأسبق في الجزائر وسوريا، روبرت فورد كانت كما غيرها من زيارات الوفود الأجنبية "جزءا من الاطلاع المباشر على التجربة الثورية السورية وتطورها في المناطق المحررة، ومحاولة فهم واقعها ومراحلها".
وأضاف الشيباني، عبر منصة إكس (تويتر سابقا): "ما جرى في 8 ديسمبر/ كانون الأول هو إنجاز سوري بامتياز، جاء ثمرة لصمود شعب دفع ثمنا باهظا في سبيل حريته وكرامته، رغم حجم الخذلان الذي تعرض له".
وتابع: "واجبنا اليوم هو البناء على المناخ السياسي الإقليمي والدولي الداعم لسوريا، واستثماره لإعادة بناء بلدنا، مع عدم الالتفات لمن يريد إضعاف الثقة بالقدرات والعقول السورية وقيادتها".