تشهد منطقة تبوك اقبالا كبيرا على متاجر الورد قبل ساعات من عيد الفطر المبارك.

وتنتشر في تبوك أزهار القرنفل والأقحوان والجوري وغيرها من مختلف أنواع الزهور والورود التي تميز الهوية الجمالية للمنطقة، وفق قناة الإخبارية.

ويقول أحد الباعة في متاجر الورود، أن أنواع الورود موجودة طيلة العام في متجره، حيث يتزايد ضغط العمل في عيد الفطر المبارك ويلتزم أصحاب المحال بتوفير أكبر كمية للمشترين.

فيديو | تبوك.. أكثر من 30 مليون وردة سنويا

عدسة #الإخبارية ترصد إقبال الأهالي على متاجر الورد قبيل عيد الفطر#نشرة_النهار pic.twitter.com/hDLuXDVbjw

— قناة الإخبارية (@alekhbariyatv) April 9, 2024

المصدر: صحيفة عاجل

كلمات دلالية: عيد الفطر تبوك

إقرأ أيضاً:

فطر متجه إلى المريخ عثر عليه في تشيرنوبل قد يقي رواد الفضاء من الإشعاع

قد يكون نوع من الفطريات تم العثور عليه في تشيرنوبيل هو المفتاح للمهام الفضائية طويلة الأمد على القمر والمريخ.

بينما يستعد العلماء لبعثات محتملة إلى المريخ، يدرسون فطرا عُثر عليه في الموقع الإشعاعي بتشيرنوبيل في أوكرانيا، قد يكون قادرا على تحويل الإشعاع إلى طاقة.

هذا الفطر، المعروف باسم "Cladosporium sphaerospermum"، يستغل الإشعاع المؤين بفضل صبغته الداكنة، الميلانين. وتقوم هذه الآلية المفترَضة بتحويل الإشعاع إلى طاقة كيميائية.

تُسمى هذه العملية التمثيل الإشعاعي، وهي ما تزال فرضية غير مثبتة، ويُقال إنها تشبه الطريقة التي تستخدم بها النباتات الكلوروفيل لتحويل طاقة الضوء إلى طاقة كيميائية في عملية التمثيل الضوئي.

في عام 2022، وجد الباحثون أن "Cladosporium sphaerospermum" يمكن تنميته على متن محطة الفضاء الدولية في طبق بتري تحت ظروف إشعاع كوني مُحاكاة.

عندما بلغ سمك الطبقة الفطرية 1.7 مليمتر، انخفضت قراءات الإشعاع على المجسات الموجودة أسفل طبق بتري بنسبة اثنين في المئة، بحسب الدراسة.

Related من زحل إلى القمر: خطة وكالة الفضاء الأوروبية 22 مليار يورو للحاق بسباق الفضاء

ويقدّر الباحثون لاحقا أن طبقة بسمك 21 سنتيمترا يمكن أن تُبطل تقريبا كل الإشعاع الموجود على سطح المريخ. ويمكن أن تكون تلك الطبقة أرق، نحو تسعة سنتيمترات، إذا مُزج الفطر بتربة من المريخ.

وخلصت دراسة عام 2022 إلى أنه قد يكون وسيلة فعالة لحماية البشر من الإشعاع بالاستفادة من مواد محلية، بدلا من الحاجة إلى إرسال مزيد من الإمدادات إلى المريخ من الأرض، وهو ما يُعد ميزة أساسية للبعثات المستقبلية.

ويُشتبه في أن ميلانين الفطر، وهو صباغ طبيعي مسؤول عن لون الشعر والعينين لدى البشر، هو السبب في قدرته على امتصاص الإشعاع. وقد أظهرت دراسة أُجريت عام 2007 على يد باحثين في الولايات المتحدة أن الفطر ذي المستويات المرتفعة من الميلانين نما فعلا بوتيرة أسرع عند تعرّضه لكميات كبيرة من الإشعاع.

وبحسب المبادرة للفضاء في جامعة جورجتاون بالولايات المتحدة، يُعد الإشعاع أحد أبرز التحديات أمام إرسال رواد الفضاء في بعثات طويلة الأمد إلى القمر والمريخ.

كما يمكن للفطر أيضا أن يحمي رواد الفضاء من الأشعة الكونية المجرية، وهي جسيمات مشحونة عالية الطاقة تأتي من خارج نظامنا الشمسي أو من انفجارات النجوم.

وتُعد الأشعة الكونية بدورها تحديا يجب معالجته قبل الشروع في بعثات فضائية أطول، لأنها يمكن أن "تُحدث قطعا في سلاسل الحمض النووي، وتُعطل البروتينات و… تزيد مخاطر الإصابة بأمراض خطيرة مثل السرطان"، قالت الباحثة زاهدة سلطانوفا، في "The Conversation".

انتقل إلى اختصارات الوصول شارك محادثة

مقالات مشابهة

  • القاهرة الإخبارية: إقبال إيجابي في الساعات الأخيرة لليوم الانتخابي في دوائر الجيزة
  • إقبال عدد كبير من ذوي الإعاقة على الإدلاء بأصواتهم بالدوائر الملغاة بانتخابات مجلس النواب
  • إقبال كبير للسيدات وكبار السن في انتخابات مجلس النواب بأسيوط
  • «النقل»: إقبال كبير من المواطنين على استقلال القطار الكهربائي الخفيف LRT
  • إقبال كبير على استخدام مواقف السيارات بمحطتي الشروق والمستقبل بالقطار الكهربائي الخفيف LRT
  • إقبال ملحوظ على التصويت في دائرة الرمل بانتخابات النواب بالإسكندرية
  • فطر متجه إلى المريخ عثر عليه في تشيرنوبل قد يقي رواد الفضاء من الإشعاع
  • تردد قناة الكأس يلا سبورت.. مشاهدة مباراة مصر والكويت بث مباشر الآن بالفيديو
  • ٦٣١ مستوطناً يقتحمون باحات المسجد الأقصى المبارك
  • بالفيديو.. ناقلة نفط روسية تتعرض لهجوم قبالة سواحل تركيا