2024-04-12SAMERسابق نيبينزيا: السلام مع أوكرانيا ممكن في حال تلبية مطالب روسيا انظر ايضاً نيبينزيا: السلام مع أوكرانيا ممكن في حال تلبية مطالب روسيا

نيويورك-سانا أعلن مندوب روسيا الدائم لدى الأمم المتحدة فاسيلي نيبينزيا أن السلام في أوكرانيا ممكن …

آخر الأخبار 2024-04-12نيبينزيا: السلام مع أوكرانيا ممكن في حال تلبية مطالب روسيا 2024-04-12جماعات حقوقية ترفع دعوى جديدة ضد تصدير الأسلحة الألمانية إلى كيان الاحتلال الإسرائيلي 2024-04-12الدفاع الروسية: تنفيذ ضربات عالية الدقة على بنية الطاقة والمجمعات الصناعية العسكرية الأوكرانية 2024-04-12طقس الغد… الحرارة حول معدلاتها والجو غائم جزئياً بشكل عام 2024-04-12موسكو تستدعي السفير الفرنسي احتجاجاً على تصريحات وزير خارجية بلاده 2024-04-12المكتب الإعلامي في غزة: الاحتلال استهدف ثلاثة صحفيين وسط قطاع غزة لثنيهم عن كشف جرائمه 2024-04-12لافروف: المحاولات الغربية للتسلل إلى بلدان رابطة الدول المستقلة محكومة بالفشل 2024-04-12استشهاد فلسطيني وإصابة آخرين خلال اقتحام قوات الاحتلال ومستوطنيه قرية المغير في رام الله 2024-04-12الصين تتقدم باحتجاج رسمي إزاء تحركات اليابان ضدها في الولايات المتحدة 2024-04-12استشهاد 3 مواطنين بانفجار لغم من مخلفات الإرهاب بريف حماة فيكم الخير

مراسيم وقوانين الرئيس الأسد يصدر مرسوماً بإحداث جائزة تقديرية تسمى “جائزة الدولة التقديرية للشجاعة والعطاء” 2024-04-09 الرئيس الأسد يصدر قانوناً بإعفاء المتأخرين عن سداد اشتراكاتهم لـ “التأمينات الاجتماعية” من الفوائد والغرامات 2024-04-02 الرئيس الأسد يصدر مرسومين بتنفيذ عقوبة العزل بحق قاضيين اثنين 2024-03-28الأحداث على حقيقتها استشهاد 3 مواطنين بانفجار لغم من مخلفات الإرهاب بريف حماة 2024-04-12 وحدات من قواتنا المسلحة تستهدف تجمعات الإرهابيين في أرياف دير الزور و تدمر وإدلب 2024-04-07صور من سورية منوعات الصين تطلق قمراً اصطناعياً مزوداً بخزان مصنع بتقنية الطباعة ثلاثية الأبعاد 2024-04-10 الإثنين المقبل.

. أول كسوف شمسي كلي في أمريكا وكندا والمكسيك 2024-04-04فرص عمل السورية للاتصالات تعلن عن مسابقة لشغل عدد من الوظائف بفرعها بدمشق 2024-03-12 السورية للبريد تعلن حاجتها لتعيين 235 عاملاً من الفئات الثالثة والرابعة والخامسة 2024-03-04الصحافة «وقتلُ شعب كامل مسألة فيها نظر».. بقلم: أ. د. بثينة شعبان 2024-04-08 الدورتان الصينيتان توفران فرصاً جديدة لتنمية العلاقات الصينية السورية بقلم سفير جمهورية الصين الشعبية بدمشق: شي هونغوي 2024-04-03حدث في مثل هذا اليوم 2024-04-1212 نيسان – يوم رواد الفضاء 2024-04-1111 نيسان 1919- تأسيس منظمة العمل الدولية 2024-04-1010 نيسان 1946- إجراء أول انتخابات في اليابان بعد الحرب العالمية الثانية 2024-04-099 نيسان 1953- إنشاء اتحاد البريد العربي 2024-04-088 نيسان 1970- قوات الاحتلال الإسرائيلي تقصف مدرسة بحر البقر بمحافظة الشرقية في مصر ما أدى لمقتل 30 طفلاً 2024-04-077 نيسان 1947- تأسيس حزب البعث العربي الاشتراكي
مواقع صديقة أسعار العملات رسائل سانا هيئة التحرير اتصل بنا للإعلان على موقعنا
Powered by sana | Designed by team to develop the softwarethemetf © Copyright 2024, All Rights Reserved

المصدر: الوكالة العربية السورية للأنباء

كلمات دلالية: أوکرانیا ممکن

إقرأ أيضاً:

الرد الإيراني و”الأسد الصاعد” الحقيقي

 

 

في عدوانٍ غادر؛ أراد العدوّ “الإسرائيلي” وراعيه الأمريكي به افتتاح مشهد يهدف إلى تركيع رأس محور المقاومة والتفرغ للإجهاز على القضية المركزية والدخول حثيثًا إلى “الشرق الأوسط الجديد”، فجاء الرد الإيراني بعد ساعات ليقلب الطاولة ويحوّل –كعادة المقاومة– التهديد إلى فرصة لإثبات قوة المقاومة ومصداقيتها وتعميق أزمة الكيان ورعاتها ووضع هذا الكيان الغاصب والغادر على بداية طريق الزوال.
لعلّ الساعات الأولى للعدوان كشفت حجم الانهزامية والأحقاد والشماتة، وتعجّل العديد من أعداء المقاومة في الإفصاح عن أمنياتهم بهزيمة إيران. ولكنّ الرد الإيراني جاء مخيبًا لأمانيهم ورهاناتهم ومزيلًا للقلق والمخاوف التي انتابت جمهور المقاومة، بعد الساعات الأولى العصيبة من بداية الغدر والخديعة التي شاركت فيها أمريكا، حيث دُشّنت سابقة دبلوماسية خطيرة، حين حوّلت الدبلوماسية والتفاوض إلى جزء من الخداع الاستراتيجي، وهو ما يلقي ظلالًا كثيفة من انعدام الثقة بالعلاقات الدولية والحلول الدبلوماسية.
في هذا الصدد؛ لا بدّ من مناقشة الرد الإيراني من عدة أبعاد. وأهمها سرعته وما تعكسه هذه السرعة من قوة واقتدار الجمهورية الإسلامية، ومن حيث استراتيجيته ودلالاتها وانعكاساتها على مستقبل الصراع ونتائج هذه المعركة المصيرية والمفصلية، والتي سيتحدّد على إثرها مستقبل المنطقة.
لمناقشة الرد وأهميته، يجدر بنا تناول عدة عناوين؛ وهي وفقًا للترتيب الآتي:
أولًا – هدف العدوان الغادر وكيف أفشله الرد الإيراني
جاء العدوان الغادر في سياق لا يعبّر عن فائض قوة للعدو بقدر ما يعبر عن فائض خوف ورعب من صمود الجمهورية الإسلامية أمام التهديد والتخويف بالحرب؛ خصوصًا في ما يعكسه هذا الصمود من استناد إلى قوة حقيقية ووحدة شعبية. وبعد أيام من إعلان إيران امتلاك كنز استراتيجي من الوثائق الخاصة بالمشروع النووي والصاروخي الصهيوني وفضح تواطؤ هيئة الطاقة الذرية وأمريكا مع الكيان جاء خيار العدوان، وهو خيار شمشوني، من منطلق أن كلفة الحرب اليوم ستكون أقل من كلفتها في المستقبل الذي يصب في مصلحة إيران وجبهات المقاومة، بما تمتلكه المقاومة من بنك للأهداف وإنجازات علمية يمكن الإفادة منها لتطوير القدرات، وهنا؛ اعتمد العدوان على المباغتة والغدر واستغلال الأجواء الدبلوماسية الكاذبة وعدم توقع العدوان، على الأقل قبل نهاية جولة التفاوض مع أمريكا.
كما اعتمد العدوان المبيّت على أسلوب الصدمة، وهو يماثل ما حدث مع لبنان في جرائم اغتيال القادة ومحاولة بث الفوضى والارتباك في الهياكل التنظيمية، وهو ما حدث بالتعاون مع العملاء في اغتيال القادة الشهداء في الحرس الثوري والجيش الإيراني، وكذلك الشهداء من العلماء، والمراقب لتفاصيل العدوان؛ يدرك جيدًا أن الهدف يتخطّى ضرب المشروع النووي، والذي لا يمكن للصهاينة أو الأمريكيين تدميره لتشعبه ووجود بنيته الرئيسة تحت الأرض بمئات الأمتار، حيث لا تستطيع أعتى القنابل الأمريكية الخارقة للحصون الوصول إليها باتفاق الخبراء جميعهم.
لقد كان الهدف الرئيس هو إسقاط نظام الجمهورية الإسلامية عبر استهداف مراكز القيادة والسيطرة، استغلالًا للصدمة الأولى والدفع لتحريك بعض العملاء لبث الفوضى وتحريك تظاهرات مأجورة على غرار ما حدث في سوريا، وإذا لم تنجح هذه المؤامرة، فالهدف على الأقل هو إجبار إيران على التنازل والتفاوض تحت شبح السقوط والاستسلام للمطالب الأمريكية والصهيونية، وهذا يعني إسقاط النظام معنويًا حتّى لو فشل الإسقاط العملي. وهنا؛ كان الرد مفشلًا لهذا السيناريو الخطير، حيث مثلت سرعة احتواء الموقف وتعيين القيادات البديلة مصداقًا لقوة الجمهورية وصلابة مؤسساتها ومتانة عقيدتها المقاومة، كما مثّل الالتفاف الشعبي حول النظام ومطالبته بالرد مصداقًا حضارًيا وعقديًا وإفشالًا للرهانات البائسة والأوهام المتخيلة للأعداء.
تاليًا؛ لقد كان الاحتواء الإيراني ورده في ذاته، بمعزل عن نوعيته واستراتيجيته، عاملًا حاسمًا في إجهاض هذا المخطّط الغادر.
ثانيًا – في استراتيجية الردّ اتضح، جليًا، من قوة الرد الإيراني وبنك أهدافه الأولي أن الجمهورية الإسلامية متماسكة وقوية، وبيدها زمام المبادرة، وأن الهدف الاستراتيجي هو النصر عبر إفشال العدوان وأهدافه، وتلقين العدوّ درسًا قاسيًا، يزيل نشوته المزعومة ويوقفه عند حده، وذلك لعدة أسباب:
1. الرد جاء قويًا، وليس انفعاليًا، فقد حرص الرد على انتقاء الأهداف بعناية تدل على الحكمة، وليس عشوائية وما تعنيه من انفلات الأعصاب، لقد حرص الإيراني على الالتزام بمعادلات؛ من أهمها: المدني بالمدني والعسكري بالعسكري، وتوجيه الصواريخ للقواعد الجوية والصناعات العسكرية، مع الجرأة على استهداف المباني العسكرية الموجودة داخل المناطق السكنية، والتي كانت المقاومة تتجنبها دومًا في إشارة ورسالة للعدو بأنّه لم تعد هناك خطوط حمراء بعد تخطيّه هو لهذه الخطوط.
2. جاء الرد قويًا من حيث قوة النيران، عبر استخدام رؤوس حربية ثقيلة توصل رسالة للعدو بأن إيران تخوض حربّا، وستمضي في الشوط إلى نهايته، وهي ليست جولة تكتفي منها بإرسال رسائل ردع عبر استخدام قوة نيرانية محدودة كافية للردع، بل هي رسالة بأنّ أمن إيران وسيادتها خط أحمر دونه الحرب الواسعة التي لا تراعي أي انزلاقات مهما بلغت.
3. امتلكت إيران، عبر الرد وما يصاحبه من تصريحات، زمام المبادرة؛ حيث أمسكت بمقود التصعيد والأهداف، والعدو إذا ما عمّق من عدوانه نحو البنية التحتية والطاقة والأهداف المدنية، فإيران ستتعامل بالمثل، وذلك بالاستناد إلى المصداقية النابعة من نجاح الدفعات الصاروخية في الوصول إلى أهدافها عبر تطوير تكتيكات إطلاق الصواريخ ونوعيتها ودخول الصواريخ الذكية ونجاحها في عبور طبقات الدفاعات الأمريكية والصهيونية.
4. رسائل القوّة السياسية التي أرسلها السيد القائد علي الخامنئي والرئيس بزشكيان ورسائل التضامن والالتفاف الجماهيري الذي خرج محتفلًا بالرد، وهو ما أبطل رهانات أمريكا والكيان في التهديد والتخويف وما كان مأمولًا أنه سيضعف إيران ويكسر إرادتها، إلى فرصة للتعبير عن مصداقيتها وصلابتها، وأن شعار “هيهات منّا الذّلة” هو صلب عقيدة المقاومة وجبهاتها، وليس شعارًا كاذبًا أو مجرد تعبئة فارغة للجماهير.
ممّا لا شك فيه أن المعركة مستمرة، وهذه الجولة هي جولة مصيرية داخل صراع وجودي. وقد حاول العدو، عبر عدوانه وانتقاء اسم له دلالات توراتية “الأسد الصاعد”، أن يلمّ شمل جبهته الداخلية المفككة بسبب صمود قوى المقاومة، فوجد العدوّ ردًا قويًا وصلبًا ومفسدًا لرهاناته، حيث اختبأ “الأسد” في الملاجئ، وظهرت الأسود المقاومة الحقيقية التي خرجت تحت القصف لتعبّر عن مطالبتها بالرد، وخرجت أسود المقاومة من القيادات لتداوي جراحها وتنتزع المبادرة، وتلقن العدوّ درسًا قاسيًا، وتعلن أنها ماضية في الشوط إلى نهايته، وأن ما أراده العدوّ من إسقاط للمقاومة في المنطقة، سيتحوّل وبالًا عليه، وقد تكون بداية الطريق الفعلية لسقوط الكيان وسقوط نفوذ رعاته في المنطقة.

كاتب مصري

مقالات مشابهة

  • الاحتلال يفشل في اعتراض مسيرة حلقت في سماء فلسطين المحتلة لأكثر من نصف ساعة / فيديو
  • موجة صواريخ إيرانية جديدة وإنفجارات في جميع أرجاء فلسطين المحتلة
  • عاجل - موجة صواريخ إيرانية جديدة وإنفجارات في جميع أرجاء فلسطين المحتلة
  • الرد الإيراني و”الأسد الصاعد” الحقيقي
  • موجة جديدة من الصواريخ الإيرانية تستهدف العدو الصهيوني في الأراضي المحتلة
  • عاجل| الاحتلال الإسرائيلي يصدر إنذارًا عاجلًا لإيران بإخلاء المنشآت النووية
  • سقوط قتلى وعشرات الإصابات والمفقودين جراء الصواريخ الإيرانية على كيان العدو الإسرائيلي
  • القوات المسلحة اليمنية تستهدف أهدافاً حساسة للعدوِّ الإسرائيليِّ في منطقةِ “يافا” المحتلة
  • سوق المستعمل.. نيسان صني أوتوماتيك 2024 بهذا السعر
  • القسام تستهدف مستوطنة نيرعام الإسرائيلية بصواريخ رجوم قصيرة المدى