الحاصل لينا في السودان دة استعمار واحتلال واستيطان بالدرب
تاريخ النشر: 12th, April 2024 GMT
الحاصل لينا في السودان دة استعمار واحتلال واستيطان بالدرب.. الشعب السوداني بدولته وجيشه ومؤسساته بيقاومو في الاستعمار الاستيطاني العاوز يهدم سيادته على الجغرافيا والموارد واستتباع البلد بكاملها لمقررات أمن قومي غير سودانية.. الجنجويد هو وكيل الاستعمار العسكري .. والمجموعة القيادية بقحت ودوائرها هي وكيل الاستعمار سياسياً وسايقة معاها مجموعات كبيرة من الكتلة الثورية بي قصص لازم تقيف ولا للحرب وبيضنة بتاعت ادعاءات لبرالية انبطاحية انهزامية مخزية، حولو قدرة المجموعات دي على النظر بجدية ومسؤولية لقضايا الدولة والسيادة والأمن القومي لترجمات هامشية كأنه المسائل دي مفاهيم ذات معاني جمالية ما بتعبر عن مصالح مادية مباشرة تصل للتأثير على حياة ملايين وبتفرق بين الحياة والموت بين الكرامة والذل بين البقاء على ارضهم او تهجيرهم وتحويلهم لنازحين ولاجئين.
#الدولة_باقية
Ahmad Shomokh
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
أنا قلق جدا من مفردة (خلاص روسيا حا تزبط لينا أمورنا)
أنا قلق جدا من مفردة (خلاص روسيا حا تزبط لينا أمورنا) .. مافي داعي أصلا للملفات الأخرى حاليا .. هذا هو المنطق السوداني الشفاهي الكسول الذي قيل في مفاوضاتنا مع أمريكا .. (خلاص السعودية والامارات حا يزبطوا لينا أمورنا مع أمريكا) .. ثم أختطف الملف وصار كرتا خليجيا يحرسه عملاء .. ثم قيل في التطبيع ذات الكلام .. وأختطف الملف أيضا .. وصار مثل طبنجة المقتول في يد القاتل.
أنا مع حق السودان في التوجه غربا أو شرقا .. أو حتى العزلة المجيدة … روسيا دولة مهمة ومن حقنا تعميق العلاقات معها حسب مصالحنا .. لكنني أرى العقلية الكسولة تتجدد وتضيع في الفرص الموازية .. أنا أدرك أن كلامي مر وأخسر به بعض الفرص التي تحتاح إلى “مليس” و”تغابي” و “سباحة مع الموجة” .. يا مرحب بالخسارة .. يا مرحب بالمسئولين المنفوخين الذين سيستخفون بحديثي .. ثم يقولون لي بعد سنين كلامك كان صاح .. متعود على هذا الأمر جدا جدا!
امضوا للامام في العلاقات الروسية السودانية ولكن احذروا من توغل روسي في عملية صنع القرار بغرض حرمان السودان من تعدد علاقاته وازدهارها. احذروا من ظهور (طه عثمان روسي) يقال عنه أنه خطير وممكن يقعد مع بوتين في أي وقت، وبكرة جايب شركات حقت ود أخت لافروف، وبعدها حملة كتاب أعمدة عن ضرورة قطع العلاقات مع أوربا وأمريكا. لا تضحكوا، أي دولة عظمى أو صغرى عندما تدخل في علاقات يكون هدفها الأول تعطيل المنافسين، وصناعة قنوات غير رسمية و(نفخ شخصيات) لإغواء صناع القرار، بغرض تضييق الخيارات على الدولة، وتحويلها لمجرد “بقرة حلوب”!
مكي المغربي
إنضم لقناة النيلين على واتساب