"البنوك السعودية" تحذر من رسائل احتيالية
تاريخ النشر: 19th, April 2024 GMT
حذرت لجنة الإعلام والتوعية المصرفية في البنوك السعودية من الروابط الوهمية المنتشرة في الآونة الأخيرة من المحتالين باستخدام روابط لمواقع تنتحل صفة جهات رسمية أو متاجر إلكترونية أو مواقع للتوظيف.
وشددت "البنوك السعودية" عبر حسابها بمنصة "إكس" على ضرورة الحذر من الرسائل الاحتيالية، موضحة: "إذا وصلتك زي هذي الرسالة تطلب منك استخدام رابط للدخول وإتمام إرسال شحنتك.
وكشف لجنة الإعلام والتوعية المصرفية عن علامات الاحتيال، وأوضحها في رسالة عبر حسابها.
إذا وصلتك زي هذي الرسالة تطلب منك استخدام رابط للدخول وإتمام إرسال شحنتك.. #خلك_حريص ولا تضغط عليه تراه رابط وهمي.
وانتبه لعلامات الاحتيال الي وضحناها لك في الرسالة????⚠#البنوك_السعودية pic.twitter.com/VjYODLCrwQ
وتعد حملة "خلك حريص" تجمعا للبنوك والمصارف السعودية، وتعمل جميعها بالتعاون لتوفير الإرشادات والتوعية للعملاء بمختلف الطرق والوسائل، لتعزيز الوعي والحذر والحماية الشخصية.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: البنوك السعودية رسائل احتيالية البنوک السعودیة
إقرأ أيضاً:
"صورة الطفل في الدراما المصرية" بالمجلس الأعلى للثقافة
نظمت لجنة فنون الطفل بالمجلس الأعلى للثقافة ندوة بعنوان "صورة الطفل في الدراما المصرية"، تحت رعاية وزير الثقافة الدكتور أحمد فؤاد هنو، والأمين العام للمجلس الدكتور أشرف العزازي، وأدارتها الدكتورة رشيدة الشافعي، مقررة اللجنة وأستاذ الرسوم المتحركة بالمعهد العالي للسينما.
صورة الطفل في الدراما المصرية
شارك في الندوة عدد من المتخصصين؛ حيث أشار الكاتب أحمد قرني إلى غياب الضوابط القانونية لحماية الطفل داخل مواقع التصوير في مصر مقارنة بالدول الغربية، التي تفرض وجود مرشدين نفسيين وتضع ضوابط زمنية ومالية لصالح الطفل.
وتحدث الناقد الأمير أباظة عن غياب البطولة الحقيقية للطفل في الدراما، مشيرًا إلى أن الأطفال غالبًا يظهرون كشخصيات هامشية، كما لفت إلى تجاهل الدراما لذوي الاحتياجات الخاصة.
من جانبها، استعرضت إيمان بهي الدين، عضو اللجنة ومدير إعلام الطفولة بالمجلس العربي للطفولة والتنمية، نتائج دراسة لرصد الصور السلبية للأطفال في 41 عملًا دراميًا مصريًا، تناولت مشكلات مثل الإعاقة، والختان، وتزويج الأطفال، وانتقدت تقديم بعض القضايا مثل التحرش والتنمر والبلطجة بشكل غير متوازن أو يعمّم الظاهرة، مؤكدة أهمية الاستعانة بالمتخصصين لتحقيق تناول واقعي وهادف.
رسائل تربوية
كما تناولت الدكتورة نادية عويس الفارق بين صورة الطفل في الدراما قديمًا وحاليًا، مشيرة إلى أن الأعمال السابقة كانت موجهة للأطفال وتحمل رسائل تربوية مثل "بوجي وطمطم" و"عمو فؤاد"، في حين أصبحت مشاركات الأطفال اليوم هامشية في الغالب، دون مضمون تربوي واضح.