شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن بوتين لا أعتقد أن حضوري قمة بريكس أكثر أهمية من وجودي هنا في روسيا الآن، سان بطرسبورغ سبوتنيك. وقال بوتين، خلال مؤتمر صحفي في سان بطرسبرغ عقب القمة الروسية – الأفريقية، أنا على اتصال مع جميع زملائي، مع الرئيس الصيني، .،بحسب ما نشر سبوتنيك، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات بوتين: لا أعتقد أن حضوري قمة "بريكس" أكثر أهمية من وجودي هنا في روسيا الآن، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

بوتين: لا أعتقد أن حضوري قمة "بريكس" أكثر أهمية من...
سان بطرسبورغ - سبوتنيك. وقال بوتين، خلال مؤتمر صحفي في سان بطرسبرغ عقب القمة الروسية – الأفريقية، "أنا على اتصال مع جميع زملائي، مع الرئيس الصيني، ومع رئيس وزراء الهند، وقد التقينا للتو مرتين مع رئيس جنوب أفريقيا".وعقد الرئيس بوتين، يوم السبت، السلسلة الأخيرة من الاجتماعات مع قادة الدول الأفريقية الذين حضروا القمة الروسية الأفريقية في سان بطرسبرغ، ومن المقرر إجراء محادثات مع قادة جنوب أفريقيا وبوركينا فاسو وغينيا بيساو ومالي والكونغو.واختتمت، مساء الجمعة الماضية، في سان بطرسبرغ، أعمال النسخة الثانية لقمة ومنتدى "روسيا - أفريقيا"، بالاتفاق على الإعلان الختامي للقمة، التي انعقدت بمشاركة 49 دولة أفريقية.

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل بوتين: لا أعتقد أن حضوري قمة "بريكس" أكثر أهمية من وجودي هنا في روسيا الآن وتم نقلها من سبوتنيك نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

الهدف الحقيقي لأمريكا ليس طهران بل بريكس والصين

بقلم: جوني أوزتورك

أنقرة (زمان التركية) – إن الصواريخ التي أُطلقت على إيران استهدفت في الواقع قلب مجموعة بريكس. تريد أمريكا تعطيل النظام متعدد الأقطاب عن طريق تفتيت خط الطاقة والتجارة بين روسيا وإيران والصين. وترى واشنطن أن بريكس، التي تؤسس لاقتصادات خارج سيطرة الدولار وشبكات بديلة لصندوق النقد الدولي، تمثل تهديدًا. والهجوم على إيران هو الفصل الثاني من هذه المواجهة العالمية، بعد أوكرانيا.

تدخلت أمريكا أمس في الصراع الإسرائيلي الإيراني. لكن هذا الصراع هو جزء من حرب أكبر بكثير: حرب أمريكا لوقف بريكس. تأسست مجموعة بريكس (البرازيل وروسيا والهند والصين وجنوب أفريقيا) في عام 2006. واعتبارًا من عام 2024، وصل عدد أعضائها إلى 10 دول: بما في ذلك مصر وإثيوبيا وإيران والمملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة. وتمثل المجموعة إجمالي 40% من سكان العالم و30% من الناتج المحلي الإجمالي العالمي.

لكن ما يزعج الغرب حقًا ليس هذا. فمجموعة بريكس تسعى إلى كسر هيمنة الدولار، وإنشاء آليات مالية بديلة لصندوق النقد الدولي والبنك الدولي، وإبرام اتفاقيات مباشرة للطاقة والتجارة، وإنشاء نظام عالمي متعدد الأقطاب. هذا هو بالضبط ما تعتبره واشنطن “تهديدًا وجوديًا”.

إن سعي واشنطن لإضعاف روسيا أولاً عبر أوكرانيا، والآن إيران عبر إسرائيل، ليس من قبيل المصادفة. فكلا البلدين يشكلان، جنبًا إلى جنب مع الصين، العمود الفقري لمجموعة بريكس بما يمتلكانه من موارد الطاقة والعناصر الأرضية النادرة والمواقع الجغرافية الاستراتيجية. تحاول الولايات المتحدة، من خلال إضعاف هذه الدول، قطع أمن الطاقة الصيني وخط “الحزام والطريق” (المشروع الصيني الذي بدأ عام 2013 لربط الصين بالعالم كله عبر آسيا وأفريقيا وأوروبا من خلال شبكات الطرق والسكك الحديدية والبحرية والطاقة).

حتى الدائرة المقربة من ترامب تقول علانية إن هذه الحرب لا تتعلق بالبرنامج النووي، بل بتغيير النظام. إخضاع إيران، عزل الصين، إثارة الفوضى في روسيا: هذا هو “الثالوث المقدس” للاستراتيجية الإمبريالية.

تعد إيران ذات أهمية بالغة في جانب الطاقة لهذا النظام. فهي مفتاح أمن النفط الصيني عبر مضيق هرمز، والتعاون النووي مع روسيا، وممرات آسيا الوسطى. وتعطيلها يعني إضعاف بكين. وروسيا بالفعل تتعرض لضغوط بسبب حرب أوكرانيا.

تركيا ليست عضوًا في بريكس، لكنها قدمت طلبًا للانضمام. ويحضر الرئيس رجب طيب أردوغان جميع اجتماعات المجموعة. لأن أنقرة أيضًا ترحب بالشبكات الاقتصادية الجديدة التي لا تعتمد على صندوق النقد الدولي والاتحاد الأوروبي.

وبالنظر إلى هذا المشهد، فإن الهجوم الصاروخي الإسرائيلي ليس مجرد جزء من أزمة إقليمية، بل هو جزء من صراع نظام عالمي جديد. فالأسلحة تنفجر في إيران، لكن خريطة الأهداف أوسع بكثير: موسكو، بكين، وربما يومًا ما… أنقرة.

 

Tags: أمريكاالصينالولايات المتحدةبريكسواشنطن

مقالات مشابهة

  • ترامب يحذر إيران من ضربة جديدة
  • «تنفيذ مشاريع ضخمة».. بوتين: التبادل التجاري بين دول بريكس تجاوز تريليون دولار
  • بوتين وملك البحرين يؤكدان أهمية قمة موسكو ويبحثان استقرار الشرق الأوسط
  • الهدف الحقيقي لأمريكا ليس طهران بل بريكس والصين
  • روسيا تدين الضربات الأمريكية على طهران.. بوتين: غير مبررة وسنساعد شعب إيران
  • بوتين يستقبل عراقجي.. روسيا تؤكد موقفها الرافض للهجوم على إيران وتدعو إلى حل سياسي
  • في تطور لافت.. عراقجي يصل روسيا للتباحث مع الرئيس بوتين
  • روسيا: دول عدة مستعدة الآن لتزويد إيران بالذخائر النووية
  • الرياض في الصدارة.. أكثر من 2.2 مليون رأس من الإبل تجسد أهمية الموروث الوطني وتعزيز الأمن الغذائي
  • خبير تكنولوجي: الذكاء الاصطناعي بدون رقابة قد يتحوّل إلى خطر وجودي للبشرية