فن الابن المدلل آخر العنقود.. كيف توفي ابن حسن يوسف بالساحل الشمالي؟
تاريخ النشر: 30th, July 2023 GMT
فن، الابن المدلل آخر العنقود كيف توفي ابن حسن يوسف بالساحل الشمالي؟،وفاة ابن حسن يوسف خبر صدم الجميع داخل وخارج الوسط الفني منذ قليل بعد التأكد من .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر الابن المدلل آخر العنقود.. كيف توفي ابن حسن يوسف بالساحل الشمالي؟، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
وفاة ابن حسن يوسف .. خبر صدم الجميع داخل وخارج الوسط الفني منذ قليل بعد التأكد من تفاصيل ما حدث لنجل النجم الكبير حسن يوسف وشمس البارودي الذي لقى مصرعه غرقاً في المياه .
ونزل خبر وفاة ابن حسن يوسف كالصاعقة على والده النجم ووالدته اللذان لم يتحملان الخبر، بعدما تم التأكد من وفاة عبد لله حسن يوسف بعيداً عن أسرته .
حسن يوسف وشمس البارودي تفاصيل وفاة ابن حسن يوسفعبدالله حسن يوسف سافر إلى الساحل الشمالي لقضاء العطلة الصيفية على غرار ما يفعله كثير من النجوم وأبنائهم ، لكنه كان برفقة أصدقائه وليس أسرته وأخوته .
وقرر عبدالله أن يسبح في البحر بالقرية التي يقيم بها هناك، للهروب من حرارة الجو والاستمتاع بالعطلة الصيفية وأجواء الساحل الشمالي، لكن مصيره كان محتوماً و تعرض للغرق ولم يستطع الخروج من المياه وكذلك لم يستطع أحدا غيره إنقاذه .
وبعدها تم إخراج عبدالله من البحر ونقل جثمانه إلى مستشفى العلمين، وتأكد الأطباء من وفاته وتم إعلان الخبر بشكل رسمي .
حتى الآن يتم التحفظ على جثمان ابن حسن يوسف في مستشفى العلمين ، وتم تحرير المحضر اللازم، والتحفظ على الجثمان تحت تصرف النيابة العامة ومفتش الصحة بمحافظة مطروح.
أبناء حسن يوسف الثلاثة من هو عبدالله حسن يوسف؟هو الابن الأصغر للنجم حسن يوسف وزوجته شمس البارودي، فقد أنجبا 4 أبناء هم ناريمان الكبرى ، ثم عمر الذي دخل مجال التمثيل والإخراج ، ومحمود ثم عبد الله الأخير الذي يصفونه بالابن المدلل وآخر العنقود.
عبدالله عمره 35 سنة، درس الطيران في أوكرانيا سابقاً، ثم عاد إلى بيروت وحصل على بكالوريوس إعلام من جامعة بيروت، لكنه لم يدخل الوسط الفني مثل والده ووالدته واخيه عمر ، وكان بعيدا عن الأضواء والفن الذي لم يجد لنفسه مكاناً به .
حسن يوسف وشمس البارودي حسن يوسف185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل الابن المدلل آخر العنقود.. كيف توفي ابن حسن يوسف بالساحل الشمالي؟ وتم نقلها من صدى البلد نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
???? يوسف عبدالمنان: الغرق في الدموع
غرقت كردفان في دموع الموت والخوف والجوع والعطش، ومليشيات الدعم السريع تستبيحها في رابعة النهار، بعد عودتها وخروج القوات المسلحة من مدن الدبيبات والحمادي وقرى محلية القوز، التي تشهد الآن أسوأ حملة انتقام من المواطنين، تتمثل في القتل والسحل ونهب وحرق بيوت المساكين، وحرق القطاطي المشيدة بالعشب الجاف.
منذ تحرير مناطق كردفان حتى مشارف الدلنج، هرع الأهالي فرحين إلى القوات المسلحة، مبتهجين بتحررهم من عبودية الدعم السريع، من غلظته ونهبه وإذلاله للإنسان واحتقاره. عبّر الناس عما في دواخلهم بصدق وفرح، لكن لم تمضِ إلا أيام قليلة حتى عادت المليشيا، وأحكمت سيطرتها على محليات القوز بجنوب كردفان، وعلى النهود وقرى السعاتات، وبدأت حملات الانتقام.
تسأل عن فلان، فيأتيك النبأ المفزع: قُتل بدم بارد. تسأل عن علان، فيقال لك: تم اختطافه وترحيله إلى سجون المليشيا في الفولة وأبوزبد. وتحت وهج الشمس الحارقة، ومع شح الماء، سار الناس رجالًا وأطفالًا ونساءً وشيوخًا، حملهم البعض على عربات الكارو، وهام المواطنون على وجوههم، فاتجه أغلبهم إلى الأبيض بشمال كردفان.
ويوم أمس الأحد، وصل الآلاف سيرًا على الأقدام، في حالة إنهاك وتعب وجوع وعطش. بعضهم لجأ إلى أهله، وآخرون افترشوا الأرض والتحفوا السماء، وتتهددهم دولة الإمارات بمسيّراتها التي تضرب بلا رحمة تجمعات المدنيين والمستشفيات.
هؤلاء لا يجدون سوى الخبز اليابس، وعصيدة الفتريتة، وملاح اللوبيا. ولا يزال السيل متدفقًا على الأبيض وأبوحراز، والناس في جزع وخوف. نساء تعرضن للإجهاض من شدة الإجهاد، وشيوخ دُفنوا في الطريق بين الدبيبات والأبيض. وقتلت المليشيا معلمًا ضريرًا في أحد الحواجز، ومزقت أحشاء آخر، واختطفت ماكن الصادق، منسق الدفاع الشعبي عام 1996، والذي كان حينها جنديًا.
لو علمت قيادة الجيش بما حلّ بالناس بعد سقوط الدبيبات، لجردت كل قوتها اليوم قبل الغد، وثارت لدماء الأبرياء، ومسحت دموع الباكيات بالكاكي الأخضر، الذي أحبه الشعب وهتف باسمه، وسيظل متمسكًا بجيشه وداعمًا له.
لكن المواطنين اليوم ينادون البرهان في الطرقات، تحت وطأة السياط والرصاص: “يا برهان، فاض الكيل، وسُفك الدم، وتشرد الناس!”
هجمات التتار وعرب الشتات على قرى كنانة وخزام والبديرية اتخذت أبعادًا عرقية. حتى بيت الناظر “البوكو الهادي أسوسه”، الذي توسل لعبدالرحيم دقلو لتجريد قوة الموت التي هاجمت الدبيبات وتسليحها، لم تنجُ أسرته من شر الجنجويد. اقتادوهم مصفدين من الحمادي، خمسة رجال إلى أبوزبد، وأشبعوهم ضربًا، حتى تدخل عبدالرحيم دقلو وأمر بإطلاق سراحهم فورًا، وقال: “إنها نيران صديقة.”
المليشيا، في الحقيقة، لا تفرّق بين صديق وعدو، وإلا لما اعتقلت أسرة الناظر بقادي، الذي بات اليوم يحرض ضد القوات المسلحة، ويصدر البيانات مع عمدٍ ويتوعد الجيش بالويل والثبور.
الجيش صامت، والرجال صدورهم تغلي غضبًا مما يحدث وسيحدث في كردفان، التي اتخذتها المليشيا أرضًا للمعركة والقتل، بعيدًا عن مسرح دارفور.
لقد قضت معارك الأسبوع الماضي على الحياة في قرى كردفان، وكتبت المليشيا، منذ الآن، فشلًا للموسم الزراعي، إذا لم تُحرر الدبيبات والحمادي، ويُفتح طريق الدلنج – الأبيض، ويُرفع الحصار عن جبال النوبة، قبل حلول شهر يوليو، حيث تتساقط الأمطار.
????يوسف عبدالمنان
إنضم لقناة النيلين على واتساب