اختار الاتحاد الأفريقي لكرة القدم الحكم المصري محمد حسن، لإدارة نهائي كأس الأمم الأفريقية لكرة الصالات، بين منتخبي المغرب وأنجولا.

وتقام المواجهة النهائية لكأس الأمم الأفريقية لكرة الصالات، التي تستضيفها الأراضي المغربية، في الثامنة مساء اليوم الأحد.

كما يواجه المنتخب المصري نظيره الليبي، في الخامسة مساء اليوم الأحد، في مباراة تحديد صاحب المركز الثالث، المؤهل لكأس العالم لكرة الصالات.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: لکرة الصالات

إقرأ أيضاً:

من يدير حرب الخدمات وتجويع المواطنين في عدن؟

ووصلت أسعار قطع الثلج إلى أرقام خيالية، ليضطر المواطن لدفع قرابة 3 آلاف يوميا كحد أدنى لتأمين احتياجاته الأساسية من المياه الباردة، وسط معاناة مماثلة تشهدها محافظات لحج وأبين وشبوة، حضرموت وصولا إلى المهرة، جراء عجز حكومة المرتزقة توفير الوقود للمحطات وصرف مرتبات الموظفين للأشهر الماضية.

ولم تشفع للمواطنين الاحتجاجات الشعبية المطالبة للحكومة التي تقيم في قصر معاشيق بعدن بتوفير أدني مقومات الحياة الكريمة بالكهرباء والمياه والحد من انهيار العملة، بل اضافت الحكومة خلال اليومين الماضيين جرعة في سعر بيع البنزين هي الثالثة خلال يونيو الجاري، ليصل سعر الجالون سعة 20 لتر لقرابة 38 ألف ريال.

من جهته، أتهم عضو ما يسمى برئاسة المجلس الانتقالي التابع للإمارات، فضل الجعدي، جهات لم يفصح عنها بمحاربة المواطن في لقمة عيشه، في إشارة منه إلى السعودية عبر رئيس ما يسمى “مجلس القيادة المرتزق رشاد العليمي”.

وقال الجعدي إن “محاولة إذلال الناس من خلال حرمانهم من أبسط حقوقهم محاولة بائسة ستبوء بالفشل”، مضيفا أن عدم دفع المرتبات، أو التغاضي عن تدهور العملة وارتفاع الأسعار، لن يخضع الناس أو يكسر إرادتهم.

وأشار في منشور له على منصة “إكس” إلى أن سياسة “جوع كلبك يتبعك” تنطبق على الكلاب، وليس على الشعوب.

ويعاني المواطنين في عدن وبقية المحافظات الواقعة تحت سيطرة التحالف تدهور واسع في المعيشة والخدمات الأساسية منها الكهرباء وارتفاع الأسعار جراء فقدان العملة المحلية هناك قيمتها الشرائية في السوق.

وتتبادل الأطراف الموالية للسعودية والامارات الاتهامات حول الفشل الاقتصادي، بينما يدفع المواطن البسيط بمفرده الثمن الباهظ في حرب الخدمات والتجويع التي تدار رحاها في عدن وبقية المحافظات الجنوبية.

ويرجع خبراء في الاقتصاد، طباعة الحكومة التابعة للعدوان 5 ترليون و320 مليار ريال يمني دون غطاء نقدي عقب نقل إدارة البنك المركزي من صنعاء إلى عدن نهاية العام 2016 كانت من أبرز الانهيارات الكارثية التي اصابت الاقتصاد الوطني، دون الاستجابة لتحذيرات القيادة في صنعاء عن مخاطر طباعة العملة غير القانونية.

مقالات مشابهة

  • بعثة الأخضر تصل أريزونا وتختتم الاستعدادات لربع نهائي الكأس الذهبية بحصة مفتوحة
  • لبؤات الأطلس يواجهن تنزانيا في مباراة إعدادية لكأس أمم إفريقيا للسيدات (المغرب 2025)
  • لبؤات الأطلس يواجهن منتخب تنزانيا في مباراة إعدادية لكأس أمم إفريقيا للسيدات
  • منتخب مصر لكرة اليد يواجه البرتغال في ربع نهائي بطولة العالم للشباب ببولندا
  • منتخب مصر لكرة اليد يواجه البرتغال في ربع نهائي بطولة العالم للشباب
  • من يدير حرب الخدمات وتجويع المواطنين في عدن؟
  • المنتخب المغربي النسوي يبدأ تحضيراته استعدادا لكأس أمم إفريقيا
  • فريق السويحلي بعد تتويجه بكأس السوبر يتوج بكأس ليبيا لكرة القدم داخل الصالات
  • الليلة.. أحمد عامر يدير نقاش حول فيلم (شرق 12) بعد عرضه الأول في سينما زاوية
  • الهلال الأحمر المصري يشارك في إطلاق خطة الاستجابة للاجئين وتعزيز القدرة على الصمود لعام 2025