النائب أيمن محسب: الحوار الوطنى خلق حالة من الزخم فى الشارع المصرى
تاريخ النشر: 30th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن النائب أيمن محسب الحوار الوطنى خلق حالة من الزخم فى الشارع المصرى، قال الدكتور أيمن محسب، عضو مجلس النواب، ومقرر لجنة أولويات الاستثمار بالحوار الوطني، إن الحوار الوطني نجح في خلق حالة من الزخم في الشارع المصري .،بحسب ما نشر اليوم السابع، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات النائب أيمن محسب: الحوار الوطنى خلق حالة من الزخم فى الشارع المصرى، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
قال الدكتور أيمن محسب، عضو مجلس النواب، ومقرر لجنة أولويات الاستثمار بالحوار الوطني، إن الحوار الوطني نجح في خلق حالة من الزخم في الشارع المصري من خلال تنوع الرؤى والآراء المطروحة على مائدة الحوار من جانب جميع الأحزاب والقوى السياسية والمجتمعية الخبراء المشاركين في الجلسات، لافتا إلى أن الحوار الوطني يستأنف جلساته من أجل استكمال مناقشة القضايا المتبقية والتي تتضمنها المحور الثلاثة السياسي والاجتماعي والاقتصادي.
وأكد "محسب"، أن المحور السياسي اليوم سيتضمن مناقشة واحد من أهم الملفات المطروحة وهو التحديات التي تواجه العمل النقابي العمالي، موضحا أن النقابات العمالية هي تنظيمات جماهيرية يكوّنها ويؤسسها العمال أو ينضموا إليها بإرادتهم الحرة بهدف تمثيل مصالح العمال في المفاوضات التي تجري مع أصحاب العمل، حول الأجور وساعات وظروف العمل (شروط وظروف العمل)، وغالباً ما تكون مرتبطة بقطاع أو صناعة محددة.
وأضاف عضو مجلس النواب، أن النقابات العمالية تهدف بالأساس إلى رعاية مصالح العمال والدفاع عن حقوقهم المقررة قانونا، بالإضافة إلى تحسين الحالة المادية والاجتماعية للعمال، وتقوم النقابة إلى جانب ذلك بتمثيل العمال فى الأمور المتعلقة بشؤونهم في بيئة العمل، مشيرا إلى أن السنوات الماضية شهدت تراجعا ملحوظاً في أداء النقابات العمالية وهو ما يتطلب دراسة دقيقة لوضعها الحالى والتحديات التي تواجهها ووضع رؤية شاملة لتطوير العمل النقابي العمالي في مصر، وإعادة النظر في قانون التنظيمات النقابية.
وأكد النائب أيمن محسب، على ضرورة وضع خطة لتطوير ورفع مستوى الكوادر النقابية ليكونوا على علم كاف بواجباتهم وحقوقهم، بالإضافة إلى توعية العامل المصري بالدور التنموي والمجتمعي المنوط به، وهو ما يساهم في مد جسور الثقة بين الدولة والعامل المصري، مطالبا برفع الكفاية المهنية للعمال والارتقاء بمستواهم المهني عن طريق إنشاء مراكز التدريب والتأهيل المهني والتثقيف العمالي والفني.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل النائب أيمن محسب: الحوار الوطنى خلق حالة من الزخم فى الشارع المصرى وتم نقلها من اليوم السابع نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الحوار الوطنی
إقرأ أيضاً:
د.حماد عبدالله يكتب: الأمن القومى المصرى !!
لاشىء مهم قدر أهمية الأمن المصرى والإستقرار السياسى المصرى – أهم من كل الإدعاءات وكل الأفكار وكل الإبداعات – رغم أهمية هذه العناصر جميعها – إلا أن الأمن القومى والإستقرار السياسى هم دعامة حياتنا كمصريين، فلا يمكن أن نستمر فى حياتنا الإقتصادية والإجتماعية ( رغم عدم إرتياحنا إلى مستواها ) إلا أن مانعيشه نعمة من عند الله !! فالسياحة فى طريقها وفى نموها وفى سيوله حركتها إلى الوطن وإلى أرجائه، سواء جنوبًا أو غربًا أو شرقًا فالسياحة الأجنبية والعربية – تطمئن إلى مزاولة حياتها فى فترات سياحتها وراحتها فى بلادنا، كما يعيشون فى بلادهم وربما أكثر أمنًا من بعض العواصم الوافدين منها – وهذا بجانب أن الحياة رغم تكدس مواصلاتها وضيق الحياة المرورية فى شوارعها، ألا أن أيضًا السلوك المصرى ( رغم عدم سعادتنا به ) ألا أنها أكثر طيبة وأكثر حميمية من عواصم دول أخرى أيضًا، ومع ذلك – فإن الشارع المصرى رغم قذارته ورغم إهمالنا لأساسيات نظامه وحياته إلا أنه شارع طيب بمعنى الكلمة ( حنين ) على الأجنبى خاصة ولعل حركة البيع والشراء، وخاصة فى مطاعمنا الشعبية ( الفول والطعمية والكشرى والمسامط ) وكذلك مراكز الشواء للحوم مثل ( الرفاعى وأبو رامى ) وغيرهم من أسماء شعبية محترمة ومشهورة لدى كثير من زوار مصر
سواء أجانب أو عرب ورغم تواضع تلك المطاعم – لكن حميمية ومقابلة أصحابها والعاملين فيها لضيوفهم شيىء فوق الوصف وفوق الخيال، مما يجعل زيارتهم والطعام لديهم ضمن أجندة كثيرين من السياح المصريين وهذا بجانب المحلات الكبيرة والمطاعم الملحقة بالفنادق وكلها ذات سمعه طيبة لدى ضيوف مصر.
ولعل أيضًا الإستقرار السياسى والأمن القومى المصرى يجعل أيضًا المهنيين المصريين فى عملهم شبة مستقرين وإن ضاقت الحياة بالبعض أو الأغلبية لسياسات إنكماشية تتخذها فى بعض الأحيان الحكومة إلا أن الحياة تسير !!.
هذا بجانب الحرفيين والصنايعية وحتى الباعة الجوالة ( فى الإقتصاد الغير رسمى ) – كل هذه الفئات من المواطنين لديهم برامج عملهم – السلاسة مع مسيرة الحياة المستقرة الأمنة فى بلادنا، لذلك – فإن الأمن القومى المصرى – وحمايته والسهر عليه – ومعرفة أماكن تسرب الخطر سواء من حدودنا الشرقية عبر أنفاق رفح الحدودية أو من بعض مناطق حدودنا الجنوبية، أو حتى عبر البحر الأبيض المتوسط والأحمر كل هذا يتطلب السهر، والجدية والحزم، وعدم التهاون وعدم الإكتراث أيضًا لأصوات بالداخل إما أنها غير عالمة – أو أنها غبية أو أنها "عميله" والأخيرة أشك فيها، وأميل أكثر للغباء السياسى !!
أ.د/حمــاد عبد الله حمـــاد
[email protected]