شفق نيوز:
2025-05-10@11:39:33 GMT

جروح خطرة.. مغني فرنسي يُصيب نفسه بسلاحه الخاص

تاريخ النشر: 22nd, April 2024 GMT

جروح خطرة.. مغني فرنسي يُصيب نفسه بسلاحه الخاص

جروح خطرة.. مغني فرنسي يُصيب نفسه بسلاحه الخاص.

المصدر: شفق نيوز

كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية الكورد الفيليون الكورد الفيليون خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير الكورد الفيليون مجلة فيلي عاشوراء شهر تموز مندلي اصابات سلاح مغني فرنسي

إقرأ أيضاً:

زيارة لافتة.. وفد برلماني فرنسي بالجزائر يشارك في ذكرى مجازر 8 مايو 1945

في خطوة لافتة تأتي في خضم توتر مستمر بين باريس والجزائر، وصل وفد برلماني فرنسي، الأربعاء 7 مايو 2025، إلى الجزائر، للمشاركة في فعاليات إحياء الذكرى الثمانين لمجازر الثامن من مايو 1945، وهي المحطة التاريخية الأليمة التي تمثل جرحًا عميقًا في الذاكرة الوطنية الجزائرية جرّاء القمع الدموي الذي مارسته فرنسا الاستعمارية آنذاك.

واستُقبل الوفد الفرنسي بمطار هواري بومدين الدولي من قِبل رئيس لجنة الشؤون الخارجية والتعاون والجالية في البرلمان الجزائري، محمد خوان، برفقة أعضاء من المجموعة البرلمانية للصداقة الجزائر–فرنسا، بقيادة رئيسها محمد بوعبد الله.

ومن المرتقب أن تستمر زيارة الوفد الفرنسي حتى الحادي عشر من مايو الجاري، حيث تشمل المشاركة في عدد من الفعاليات الرسمية والتاريخية المرتبطة بإحياء ذكرى المجازر التي وقعت عام 1945 في مدن سطيف وقالمة وخراطة، والتي أسفرت عن مقتل عشرات الآلاف من الجزائريين المطالبين بالاستقلال، على يد الجيش الفرنسي.



سياق سياسي متأزم

تأتي هذه الزيارة في وقت تشهد فيه العلاقات الجزائرية الفرنسية فتورًا حادًا منذ عدة أشهر، على خلفية ملفات خلافية متراكمة، أبرزها الذاكرة الاستعمارية، والتصريحات السياسية المثيرة للجدل من الطرفين، إضافة إلى تباينات في المواقف الجيوسياسية بالمنطقة المغاربية والملف الأمني في الساحل.

وكانت الجزائر قد استدعت سابقًا سفيرها في باريس احتجاجًا على ما وصفته بتدخلات فرنسية غير مقبولة في شؤونها الداخلية، فيما تعثرت محاولات متكررة لإعادة الدفء إلى العلاقات الثنائية التي شهدت تقلبات كثيرة رغم الروابط التاريخية والمصالح المشتركة.

رمزية المشاركة وسط الاضطرابات

يرى مراقبون أن مشاركة الوفد البرلماني الفرنسي في ذكرى مجازر 8 مايو تمثل، رغم التوتر، بادرة رمزية تحمل أبعادًا دبلوماسية، تعكس محاولة فرنسية لتهدئة النفوس وتعزيز "دبلوماسية الذاكرة"، في ظل تعقيد الملفات العالقة بين البلدين.

ومع ذلك، فإن الزيارة قد تواجه استقبالًا شعبيًا وإعلاميًا متحفظًا في الجزائر، حيث تُعتبر مجازر 1945 واحدة من أبرز محطات الجرائم الاستعمارية التي لا تزال تطالب الجزائر باعتراف رسمي كامل بها وتعويضات رمزية ومادية.


مقالات مشابهة

  • مسؤول صهيوني :الضربات اليمنية حولت إسرائيل إلى وجهة خطرة للطيران الدولي
  • اتفاق تاريخي.. لبنان وسوريا يخطوان نحو ترسيم الحدود بدعم فرنسي
  • على طريقة السقا بفيلم أفريكانو .. قفزة خطرة لـ وليد فواز
  • زيارة لافتة.. وفد برلماني فرنسي بالجزائر يشارك في ذكرى مجازر 8 مايو 1945
  • زيارة لافتة.. وفد برلماني فرنسي بالجزائر يشارك في ذكرى مجازر 8 ماي 1945
  • محامي مغني السول الأمريكي «روبنسون» عن ادعاءات الاغتصاب: حقيرة وكاذبة
  • 70 مليون يورو.. الرئيس السيسي يوافق على قرض فرنسي لإنشاء خطة سكة حديد
  • مسؤول فرنسي يعلق لـCNN على إسقاط باكستان مقاتلة رافال
  • آل مغني: لاجامي هذا حرام يلعب في الدوري الهندي
  • وفد برلماني فرنسي يحل بالجزائر للمشاركة في إحياء ذكرى مجازر 8 ماي 1945