القباج تتفقد مول «فيلة».. وتوجه بتقديم مساعدات عاجلة للعاملين المتضررين
تاريخ النشر: 22nd, April 2024 GMT
تفقدت نيفين القباج وزيرة التضامن الاجتماعي خلال زيارتها لمحافظة أسوان مول «فيلة» التجاري بوسط المحافظة الذي شب حريق فيه خلال الأسبوع الماضي.
ورافقها خلال الزيارة اللواء أشرف عطية، محافظ أسوان، حيث أتت النيران على محتويات محلات المول، وتم على الفور الدفع بسيارات الإطفاء، وجارى حصر الخسائر في الممتلكات.
وحرصت القباج على لقاء أصحاب المحلات المتضررة داخل المول التجاري، مستمعة لطلباتهم، موجهة مدير مديرية التضامن الاجتماعي بمحافظة أسوان بتقديم مساعدات عاجلة للعاملين المتضررين داخل المول، وذلك لحين انتهاء الجهات المختصة من عمليات التحقيقات الجارية حول أسباب الحريق، وإعادة النظر فيما قد يحدث بالمكان مرة أخرى سواء من إعادة تأهيل أو نقل أصحاب المحال لمكان آخر.
اقرأ أيضاًوزيرة التضامن الاجتماعي.. تتفقد سوق الأحمدية الحضاري بمحافظة أسوان
وزيرة التضامن تعقد حواراً مع منظمات المجتمع المدني في أسوان
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: حادث حريق محافظ أسوان مول فيلة وزيرة التضامن وزيرة التضامن الاجتماعي
إقرأ أيضاً:
خلال توزيع مساعدات غزة.. جدل بشأن "الرصاص الحي"
كشفت وكالة "أسوشييتد برس" أن المتعاقدين الأميركيين الذين يحرسون مواقع توزيع المساعدات في قطاع غزة يستخدمون الذخيرة الحية.
وأفادت الوكالة، في تحقيق لها، بأن موظفي الأمن المعينين كانوا غالباً غير مؤهلين ومدججين بالسلاح ويبدو أن لديهم ترخيصاً مفتوحاً لفعل ما يحلو لهم.
ونقلت الوكالة عن اثنين من المتعاقدين قولهما: "قدمنا شكاوى لانزعاجنا من ممارسات خطيرة وغير مسؤولة في مواقع في غزة".
وأضافا: "زملاؤنا كانوا يلقون بانتظام قنابل الصوت ورذاذ الفلفل باتجاه الفلسطينيين بغزة. الرصاص كان يطلق في جميع الاتجاهات وأحياناً باتجاه منتظري المساعدات في غزة".
وأكدا أن عملية توزيع المساعدات في غزة كانت عشوائية وافتقرت للقيادة، لافتين إلى أن بعض الحراس عينوا قبل أيام فقط عبر البريد الإلكتروني وكثيرًا منهم لا خبرة قتالية لديهم.
وأشارا إلى أن الحراس الذين عينوا قبل أيام فقط في غزة لم يتلقوا تدريبا مناسبا على الأسلحة الهجومية، ولفتا في الوقت ذاته إلى أن الشركة المتعاقدة مع مؤسسة غزة الإنسانية لم تزود الحراس بقواعد اشتباك إلا بعد 3 أيام.
وأكد المتعاقدان أن الجيش الإسرائيلي يستخدم نظام توزيع المساعدات للوصول إلى معلومات، وأنه إذا استمرت "مؤسسة غزة الإنسانية" على هذا النحو فسيكون مزيد من الأرواح في خطر.
ونقلت الوكالة عن مسؤول أمني إسرائيلي قوله إنه لا توجد أنظمة فحص أمني طورها أو شغلها الجيش الإسرائيلي داخل مواقع توزيع المساعدات.