الاتحاد الأوروبي: أي شخص أو كيان ستصدر لإيران منتجات أوروبية ستواجه عقوبات
تاريخ النشر: 23rd, April 2024 GMT
قال متحدث الاتحاد الأوروبي لويس بوينو، إن أي شخص أو كيان أو شركة ستصدر منتجات أوروبية إلى إيران لإيران، ستواجه عقوبات، مشيرا إلى أن العقوبات الجديدة على إيران ستشمل إنتاج الصواريخ، ووكلاءها بالمنطقة.
في سياق متصل اتفق وزراء خارجية الاتحاد الأوروبي، أمس، على توسيع العقوبات ضد طهران، وذلك في أعقاب الهجوم الذي شنّته بالصواريخ الباليستية والمسيّرات على إسرائيل.
وقال مسؤول العلاقات الخارجية في الاتحاد الأوروبي، جوزيب بوريل، إنه تم التواصل إلى اتفاق سياسي من أجل توسيع نظام العقوبات الحالي للطائرات من دون طيار من أجل تغطية الصواريخ، وإمكانية نقلها إلى روسيا، مشيرا إلى أنه سيتم توسيع العقوبات لتشمل تسليم الطائرات المسيّرة والصواريخ إلى وكلاء طهران في المنطقة. جاء ذلك وفق ما نقلته العربية.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: إيران العقوبات الإيرانية إسرائيل الاتحاد الأوروبي انتاج الصواريخ الاتحاد الأوروبی
إقرأ أيضاً:
مناقشات في برلين لوقف إطلاق النار في أوكرانيا قبل قمة أوروبية
تواصل أوكرانيا المتابعة باهتمام بالغ التحركات الدولية الجارية لتقليص الفجوات مع موسكو، في إطار المبادرة الأمريكية الهادفة إلى التوصل لاتفاق يفضي إلى وقف إطلاق النار، حيث تتزامن هذه الجهود تتزامن مع مساعٍ أوروبية مكثفة، أبرزها اللقاء المرتقب في برلين والذي من المنتظر أن يجمع وفودًا أميركية وأوكرانية إلى جانب المستشار الألماني، في محاولة لدفع المسار التفاوضي قدمًا بعد فترة من الجمود، وفقا لما ذكره مراسل القاهرة الإخبارية من كييف غيث مناف.
وحتى الآن لم تصدر الرئاسة الأوكرانية بيانًا رسميًا يؤكد توجه الرئيس فولوديمير زيلينسكي إلى برلين، إلا أن المؤشرات والتكهنات المتداولة في الأوساط السياسية والإعلامية تفيد بأن وفدًا أوكرانيًا رفيع المستوى سيشارك في هذه اللقاءات، ولن تقتصر الاجتماعات على الجانب الأميركي فقط، بل ستشمل أيضًا مشاورات موسعة مع قادة أوروبيين، من بينهم الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، لبحث تطورات المفاوضات وخطط السلام التي طرحتها واشنطن، وما تتضمنه من آليات لوقف إطلاق النار بين الطرفين.
ومن بين أبرز النقاط المطروحة على طاولة النقاش مسألة انضمام أوكرانيا إلى الاتحاد الأوروبي، وفق جدول زمني لا يتجاوز الأول من يناير عام 2027، لافتًا إلى أن هذا الشرط، الذي تدعمه الولايات المتحدة، يثير نقاشًا واسعًا داخل الاتحاد الأوروبي، نظرًا لما يتطلبه من دراسات قانونية واقتصادية وسياسية معمقة، في ظل تباين مواقف بعض الدول الأعضاء، وهو ما يجعل نتائج هذه الجهود مرهونة بمدى قدرة الأطراف على التوصل إلى صيغة توافقية تحظى بقبول جماعي.
اقرأ أيضاًبرلماني أوكراني: الخطة الأمريكية تفتقر لضمانات أمنية حقيقية وتثير مخاوف كييف
أردوغان يؤكد لبوتين: تركيا مستعدة لاستضافة المفاوضات بشأن أوكرانيا بأي صيغة
خبير أوكراني: الحرب تحولت إلى مواجهة اقتصادية.. وأوكرانيا لن تتنازل عن أراضيها رغم التصعيد الروسي