رئيس الدولة يودع سلطان عُمان
تاريخ النشر: 24th, April 2024 GMT
أبوظبي (وام)
غادر صاحب الجلالة السلطان هيثم بن طارق، سلطان عُمان الشقيقة، البلاد أمس، في ختام زيارة دولة قام بها إلى دولة الإمارات العربية المتحدة استغرقت يومين.
وكان صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، في مقدمة مودعي جلالته في مطار الرئاسة بأبوظبي.
ورافق الطائرة التي تقل صاحب الجلالة سلطان عُمان، خلال المغادرة، عددٌ من الطائرات العسكرية الإماراتية، حيث استأذن قائد السرب جلالته بمرافقة الطائرة حتى مغادرتها أجواء دولة الإمارات برعاية الله وحفظه.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: سلطان عمان سلطنة عمان الإمارات وعمان محمد بن زايد هيثم بن طارق الإمارات رئيس الدولة وسمو الشیخ
إقرأ أيضاً:
سفير الإمارات يقدِّم أوراق اعتماده إلى سلطان عُمان
قدَّم الشيخ محمد بن مكتوم بن راشد آل مكتوم، أوراق اعتماده إلى السلطان هيثم بن طارق، سلطان عمان الشقيقة، سفيراً لدولة الإمارات لدى السلطنة، وذلك خلال المراسم التي عُقدت في قصر البركة العامر بمسقط.
ونقل السفير إلى السلطان هيثم بن طارق، تحيات صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، حفظه الله، وصاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، وسمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان، نائب رئيس الدولة، نائب رئيس مجلس الوزراء، رئيس ديوان الرئاسة وتمنياتهم لسلطنة عمان وشعبها المزيد من التقدم والازدهار.
من جانبه حمَّل السلطان هيثم بن طارق، إلى السفير تحياته لصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان وصاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، وسمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان، وتمنياته لدولة الإمارات حكومة وشعباً المزيد من التطور والنماء.
وتمنى سلطان عمان للسفير التوفيق في مهام عمله، وتطوير العلاقات الثنائية وتعزيزها في مختلف المجالات التي تجمع البلدين، مؤكداً استعداد بلاده لتقديم كل دعم ممكن لتسهيل مهامه.
من جهته أعرب السفير الشيخ محمد بن مكتوم بن راشد آل مكتوم، عن اعتزازه بتمثيل دولة الإمارات لدى سلطنة عمان الشقيقة وحرصه على تعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين وتفعيلها في شتى المجالات، بما يسهم في دعم أواصر الأخوة بين البلدين.
وتم خلال اللقاء، استعراض مجالات التعاون بين دولة الإمارات وسلطنة عمان وبحث سبل تنميتها وتطويرها، بما يحقق مصالح وطموحات البلدين والشعبين الشقيقين.
(وام)