الجماعة الاقتصادية لدول غرب إفريقيا تفرض عقوبات مالية فورية على الانقلابيين في النيجر
تاريخ النشر: 30th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الأردن عن الجماعة الاقتصادية لدول غرب إفريقيا تفرض عقوبات مالية فورية على الانقلابيين في النيجر، قادة الجماعة الاقتصادية لدول غرب إفريقيا قررت تعليق التبادلات التجارية والمالية بين دولها الأعضاء والنيجرقرر قادة الجماعة الاقتصادية لدول .،بحسب ما نشر رؤيا الإخباري، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الجماعة الاقتصادية لدول غرب إفريقيا تفرض عقوبات مالية فورية على الانقلابيين في النيجر، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
قادة الجماعة الاقتصادية لدول غرب إفريقيا قررت تعليق التبادلات التجارية والمالية بين دولها الأعضاء والنيجر
قرر قادة الجماعة الاقتصادية لدول غرب إفريقيا الأحد، تعليق جميع التبادلات التجارية والمالية مع النيجر فوريا، وتجميد أصول الانقلابيين.
ً : مجلس الأمن والسلم الإفريقي يطالب إطلاق سراح رئيس النيجر فورًا
وجاء في قرارات القمة الطارئة، برئاسة رئيس نيجيريا بولا تينوبو، فرض عقوبات مالية، وخصوصا تعليق "كل التبادلات التجارية والمالية" بين دولها الأعضاء والنيجر.
كما قررت القمة تجميد أصول المسؤولين العسكريين الضالعين في محاولة الانقلاب التي شهدتها البلاد.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل الجماعة الاقتصادية لدول غرب إفريقيا تفرض عقوبات مالية فورية على الانقلابيين في النيجر وتم نقلها من رؤيا الإخباري نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
كرة القدم تحت رحمة السياسة.. أمريكا تفرض حظرًا على سفر 12 دولة قبل المونديال
أزمة مشاركة إيران في كأس العالم 2026 تكشف مرة أخرى كيف تُستخدم الرياضة كساحة للصراع السياسي، وكيف يمكن لقرارات سيادية أن تهدد أكبر حدث رياضي في الكوكب ، فالقرار الأميركي بحظر السفر على مواطني 12 دولة ليس وليد اللحظة، لكنه جاء ضمن سياق سياسي متشابك يرتبط بتوترات إقليمية ودولية ممتدة.
هذه الأزمة تُعيد إلى الواجهة السؤال الأهم: هل الرياضة فعلاً بعيدة عن السياسة؟ الواقع يقول إن كرة القدم أصبحت جزءاً من القوة الناعمة للدول، وأي قرار يمس المنتخبات يُقرأ دائماً ضمن الحسابات الجيوسياسية، وهذا ما يحدث مع إيران اليوم.
تحليل الأزمة يكشف كذلك أن الولايات المتحدة قد تجد نفسها مضطرة لتقديم تنازلات حفاظاً على سمعتها أمام المجتمع الرياضي الدولي ، فاستضافة المونديال تتطلب ضمان "الحياد الكامل" في التعامل مع جميع الدول، وهو ما تراه إيران غير متحقق حالياً.
كما يبرز الدور المفترض للفيفا في إدارة الصراع، خصوصاً أنه المنظمة الوحيدة القادرة على فرض حلول ملزمة، سواء عبر ضمانات رسمية من الدولة المستضيفة أو عبر نقل بعض فعاليات البطولة خارج الأراضي الأميركية، وهو أمر حدث سابقاً في بطولات أخرى.
الأزمة أيضاً تعكس هشاشة الاتفاقات الرياضية عندما تتداخل مع السياسات الداخلية، فقرارات الهجرة الأميركية تم تمريرها بدوافع سياسية داخلية، لكنها أثّرت على ملف دولي ضخم يحضره أكثر من 200 دولة.
وفي النهاية، قد تكون أزمة إيران مجرد بداية لسلسلة أزمات مشابهة إذا لم تُوضع آليات واضحة تضمن عدم خضوع البطولات الكبرى لتقلبات السياسة. فالعالم اليوم أكثر انقساماً، وأي حدث عالمي، مهما كان رياضياً، قد يقع في مرمى التجاذبات.